عائلتي السخونة – حلقة 24 : بداية ليلتي الخاصة مع القحبات ديالي السخونات
دازت دابا ثلاث أيام على أخر مرة حويت فيها البنات لأنه من بعد ليلة ديال سلمى تافقو البنات باش يخليوني سخون و ممحون لأقصى درجة باش فليلة ديالي نتنتع لأقصى حد و نكون سخون بزاااف أنا هاديك الساعة حيت كنتي يلاه قادف و مسترخي وافقت بسهولة و لكن من بعد ندمت علاش وافقت حيت كنت سخون و البنات ديما كيبداو يقيصو بعضياتهم قدامي اش يسخنوني و منين كنقرب ليهم كيضحكو بدلع و كيقولو ليا لا لا أ حبيبي باقي ماشي دابا تسنا حتال نهارك ..
كنت عايش فعذاب ولكن اليوم صافي هاد التعذيب غاطي يسالي حيت اليوم نهاري لي خاسهم يديرو أي حاجة أنا كنبغيها و يمتعوني لأقصى درجة و يكونو بحال العبدات ديالو اااوه .. دخلت للدار هاداك النهار و أنا كلي حماس و بالخصوص فاش سمعت الموسيقى الناعمة و الإضاءة كانت خافتة للغاية كان زاد الحماس ديالي بقيت داخل بشوية بوشية حتا بانو قدامي القحبات ديالي سلمى لي كانت ختي الجديدة و بنت خالتي نهى السخونة بجوج واقفين كيتسناوني لابسين ملابس داخلية رقيقة بزااااف كانت كتبين كل المفاتن ديال أجسامهم المتفجرة أنوثة و كيف العادة كان سلمى لابسة اللون الأسود السكسي و نهى الأحمر الناري بلي كيزيد من الاثارة ديالها ..
قربات لعندي كل وحدة فيهم من جيهة و من بعد سلمى عنقات عنقي و هبطات ليا راسي باش تبوسين بطريقة خلات زبي يوقف فثواني و نهى مشات لمكان بين عنقي و كتفي و بدات تبوسني من تما و تعضني حيت عارفة بلي هاد الوضعية كتسالي معايا و كتخليني نسخن لدرجة كبيرة من بعد كل سلمى بدات كتحل ليا قميصي و نهى هبطات ليا سروالي و البوكر حتا وبليت واقف عريان ملط و هما هاديك الساعة كل وحدة شداتني من يد و مشاو بيا حتا دخلنا لبيت الواليد لي ولا دابا بيتنا بفضل السرير الكبير لي فيه ولينا كل نهار كنعسو فيه ..
من بعد ما وليت ممدد على ظهري قربوليا بزازلهم و حطوهم على وجهي و بدا يدلكوهم بطريقة سكسية و أنا مخرج لساني و كنحاول نلحسهم بربعة كل بزولة وحجمها و طعمها اااوه فاش هزيت يديا شديت نهى من بزولة و سلمى من بزولة و دخلتهم لفمي و بديت نمصو نرضع بشراسة حتا حسيت بيدين القحيات ديالوي كيهبطو من صدري لعضلات بطني و كيوصلو لقلاويا لزبي .. كنت كنتوقع غادي نحس بفهم على زبي و لكن من بعد ثواني كان زبي بين بزازل نهى و سملى كتلحس ليا راس زبي الكهرباء لي حسيت بيها من صباع رجلي لشعر راسي ميتصورش كان احساس سخون لدرجة اني بديت نزمجر و نتأوه سميات القحبات دياولي السخونات ..
نيك البزازل و المص و اللحس و العض و الرضع استمر حتا كانت الرغوة ديال زبي كيتهبط بكثافة و من بعد طلبو مني البنات مضور على بطني و أنا وخا مفهمتش علاش نفدت بلا أسئلة و لكن منين حسيت بترمتي كتحل بديت كنتحرك من تحت يديهم باش نحبسهم و لكن مع أول لعقة على ثقبة ترمتي و أنا نتأوه أش هاد الاحساس عمري حسيت بيه و عمري فكرت بلي الا لحسات ليا شي بنت ترمتي زبي غادي يقوم كتر ااهه اااه كان اللحس بطيئ لدرجة اني كنت كنحس بثقبتي كتنبض ولسان المبلل كيدلكها ليا اااوه ..
يتبع …