حبيبي كما كان جاب اكل جاهز ففرده على ترابيزة و اكلنا…و بعد كدة قالي ادخل المطبخ أتعامل مع الهدية اللي جبتها…عشان ناكل منها يعني…دخل المطبخ ورايا ولزق فيا وحسيت بقضيب حديدي كبير جدا بين فلقتي مؤخرتي….وايده ملفوفة حوالين وسطي ..… الحروف ضاعت مني من سخونة الموقف… لقيت نفسي وقفت و مش قادره أتكلم او اقوله لأ … حاولت ازقه لكنه كان زانقني بينه وبين الحيطة… وانا باتحرك قضيبه بيتحرك اكتر فوقفت…فجاة انفاسه سخنت وقربت من رقبتي…باسني وقالي سيبي نفسك خالص… انا نفسي كنت مسخسة… …. كانت أي حركه بيعملها قضيبه بتحرك وايده بتحك في بزازي…ضربني على مؤخرتي..جامد أوي… جسمي ساب اكتر وشدني من وسطي رماني علي الحيط …. دي بداية أني اكون شرموطة بنت ليل بس بتاعته هو مش يتاجر بيا زي ما هو عاوز….
كمال حبيبي قرب مني علشان يبوسني فغمضت عيني لكن هو وقف شفايفه قدام شفايفي وانا حاسه بنفسه فتحت عيني قام بايسني..وحط شفايفه….كنت اول مرة اتباس… جسمي خرب أكتر… ….. سبت نفسي ليه خالص و ايده علي بطني علشان متحركش و التانيه بتلعب شويه في بزازي و شويه في تحت الجيبة… أول مرة واحد يدخل ايده هنا… و انا بدون مقاومه ومش قادره… جبت مية من تحت….كنت تعبانة أوي…هو السبب …. مبقتش حاسة بنفسي…..فتح كمال زراير البلوزة و طلع بزازي و نزل مص فيهم … سحت أوي و كنت هاقع … شالني و انا مش دريانة….ورماني فوق سريره رماني علي السرير وقعد يبوسني في كل حته في جسمي شويه جامد و شويه بالراحه …قام قلع هدومه و طلع قضيبه …كان اول مره اشوفه كان كبير أوي……. فضل يحسس على جسيم و بزازي و انا في دنيا تانية…اول مرة احس الإحساس ده… عراني من فوق و اتعرى معايا… وقف و قضيبه بيترجرج ما بين فخاده…. غمضت عينيا من الإحراج…. قعد فوق صدري وقعد يضربني بيه عله وشي و بطني و علي بزازي و يدعكه ما بينهم و انا في عالم تاني وهو و يقولي يا شرموطة … ياقحية… لحد ما نزل عليهم…شوية و انا وهو بنصرخ من المتعه …نزل وسحب جيبتي…كنت بأشدها بكل ما املك من قوة…. عاوزاه ميوصلش للي هو عاوزة… طلع يبوسني و يمص لساني و يدعك بزازي و كان نزل جيبتي…كنت دايخة اوي…نزل الجيبة ولقيته بين وراكي…بيلحسلي….كنت زي المجنونة…بقيت باتشال و اتحط من اللي بيعمله فيا من تحت…كهربني…. ولعني رانيا…. شعوطني أوي… خلاني احس بمتعة مشفتهاش في حياتي…جبتهم …. نزلت…في اليوم ده بقت شرموطة بنت ليل بتاعة كمال… مبقتش استغنى عنه…في اليوم ده فرشني و عرفت يعني ايه معنى الكلمة دي…بس مفتحنيش… سابني بنت… ” …عند ذلك الحد صمتت منى و تنفست رانيا الصُعداء وسالتها سؤال من يستوثق: متأكدة يا منى…أنك لسة بنت…؟! أجابته منى بدمعة وقالت: يا ريت كان فتحني… يا ريت كان فتحني بس ميبقاش حبيبي بيتاجر بيا و يحولني إلى شرموطة بنت ليل واحدة من إياهم!..
استغربت رانيا وبادرتها: لحد دلوقتي مش فاهمة… المشكلة فين…! واصلت منى وقالت: المشكلة انه صورني….هاي كواليتي كمان… وبعتلي عالواتسب مقطع فيديو ليه مع واحدة… كنت مفكراه انه بيخوني…أنه بيغظني انه نام مع واحدجة تانية….اتريها بنت ليل شرموطة…و عاوزني اكون زيها…” قاطعتها رانيا قائلة: يعني انت قابلتيه تاني ولا لأ؟! أردفت منى قائلة: تاني يوم…. رحت الشغل وانا مزهوله و متعصبة جداًً…. واجهت و بالفيديو لقيته ضحك و قالي انه فعﻻ هو … اندهشت اوي وقلت: أزاي تجمع بين و بين واحدة ساقطة بينت ليل عاشرتها قبل كدة…. وازاي بتقول و بتعترف بالسهولة دي…” شرقت منى بدموعها فلم تتمالك نفسها فأسعفتها رانيا بكوب ماء و عادت تستانف: ضحك وقالي أنت واحدة منهم…! مفهمتش … كنت كاني سكرانة…سالته: أزاي..قصدك ايه؟! قالي انه بيذلني… وانه قواد…أيوة قالي كدا… هو قواد…. و بياجر نسوان….. حبيبي بيتاجر بيا و عايزني شرموطة بنت ليل… ممنتش مصدقة… هزيته… كمال انت اكيد بتهزر…. اكيد والفيديو مع البنت اللي بعته ده قاصد بيه تغظني….مش كدة؟!!! نفى الكلب وقالي اني لازم انام مع واحد تاجر غني… واحد خليجي… شافني معاه في خروجة من خروجتنا….الكلب كان بيوريني ليه من غير ما اعرف…. الخليجي عاوزني باي ثمن….مكتش مصدقة…حبيبي بيتاجر بيا و عاوز يحولني شرموطة بنت ليل مومس…طيب ليه دا انا خطيبتك… و بحبك… قالي انه بيعاقبني …. بيذلني ﻷانه مجتش معاه سكة الأول….و مش عارفة أعمل أيه…يا أما أعمل اللي هو عاوزة يا اما يفضحني… فيديوهاتي معاه…” . لم يمض على ما حكته منى لصديقتها رانيا يومان حتى دق هاتف منى… كانت ممرضة كمال حبيبها نفسه ….في العناية…. يلفظ أنفاسه الاخيرة على إثر حادث…فاه بتلك الكلمات قبل ان يرحل: فديوهاتك… حرقتها….كنت بأختبرك…أشوف ام عيالي… أنا مش قواد زي ما افتكرتي…