هذه قصة فتاة مصرية مع اكتشاف الشهوة و الجنس اﻵخر و الشرمطة خارج القرية لفتاة اسمها صفاء وهي ذات وقائع حقيقة ليس فيها من تغيير سوى الأسماء منعاً للتعرف على حقيقة شخصياتها. صفاء فتاة بحراوية من محافظة البحيرة مركز كوم حمادة قرية الصواف. نشأت جميلة بعيون ملونة تميل غلى زرقة البحر و بوجه ابيض يشع بياضاً رائقاً يروق الناظرين! كبرت و التف جسدها و اكتنز عجزها و نفرت بزازها و ثقل واستدار فخذاها في إهاب أملس ناعم طري لين كالحرير! ترعرعت صفاء في بيئة ريفيه, قرية الصواف , مغلقه كأغلب قرى مصر بحيث تأبى على الفتاة أن تتحرر في لبسها أو تواكب الموضة في الملبس أو تتحدث إلى شاب خارج البيت ! غير أن أهلها كانوا منفتحين من حيث التعليم فلا يمانعون في الاختلاط إذا كان ذلك في جامعة أو مدارس؛ فالضرورة تقدر بقدرها!
كبرت صفاء وراحت العيون تتطلع إليها و إلى حسنها. هي كذلك بدأت تضيق بقيود القرية الريفية المحدودة و تطلعت إلى حياة المدينة حيث انكسار القيود و اكتشاف الشهوة و الجنس اﻵخر و الشرمطة خارج القرية التي لا تروق لها. كانت تحلم بالحرية و سعت إليها في مكر الضعف الأنثوي و الحيلة المتأصلة في بنات حواء! منذ صغرها , و لأنها اكبر أخواتها, كانت صفاء تذهب إلى مدرستها الابتدائية التي تبعد عن بيتها برفقة جارها أيمن الذي يكبرها بثلاث سنوات كما طلبت منه أمها. كانت ترافقه رواحاً و إياباً و لجمالها و عيونها الملونة لفتت جارها وشهوته الكامنة فأثارتها! كانا لا يقصدان بيتهما رأساً فور خروجهما من المدرسة بل يقصدان حقول القرية فيدلفان إلى داخل حقول القصب أو الذرة بأعوادها المتطاولة المتشابكة و يخلو واحدهما باﻵخر! كانا يلعبان لعبة عريس و عروسة أو طبيب و مريضة لتتطور الأمور بينهما و تخلع صفاء كيلوتها الصغير و الفتى جارها لباسه و ويحاول أن يلامس زبه كسها من الخارج! كانا يضحكان ولم تكن الشهوة دبت في جسديهما الصغيرين فلم يحصلا متعة و إنما زاد ذلك من جرأة صفاء الفتاة الريفية وهو ما سيلقي بظلاله عليها في مدينتها الجامعية لاحقاً خارج القرية الريفية! تطور الأمر بينهما حتى فعل مثل ذلك في البيت! لم يسلما تلك المرة بل ضبتهما ام صفاء فأشبعتها ضرباً وتهديداً بالنار إن فعلتها مجدداً! كذلك جارها أيمن نال علقة ساخنة من امه ولم يخلص الجارين الصغيرين من ايدي الأمين إلا الجدة الكبرى وتحججت أنهما ما زالا صغار يلعبان!! تفرق الفتى من أسخن فتاة مصرية حتى مرت السنوات و انتقل حازم إلى الثانوي الزراعي.
كبرت صفاء و التف قوامها و صارت فتاة مصرية آنسة مغرية تلفت الأنظار في الإعدادية! كانت مراهقة آنذاك و كان جسمها فاير كما يقال! كانت في الرابعة عشرة و كانها ابنة العشرين!! تبدت أنوثة صفاء باكراً وكانت مشاهد الذكر و الأنثى و الحب فقي التلفاز تثيرها بشدة. كان الجنس اﻵخر و اكتشاف الشهوة يشاغل بالها بشدة وتفكر في معالم أنوثتها و نضجها السريع حيث نفرت بزازها و برزت طيزها باستعراض للوراء و أتتها الدورة الشهرية!! كانت صفاء فتاة مصرية تتخايل بجمالها و تخلو كثيراً بنفسها و تقف أمام المرآة شبه عارية! كانت تحدق في حسنها و تمشي براحتيها فوق بزازها النافرة و بطنها اللطيفة و عجيزتها المكتنزة المرتجة في سيرها فتشعر بالفخر! ثم تنثني يديها بانثناء خصرها إلى ما بين فخ1ذيها حيث يسيل دمها كل شهر!! ما السر! ما ذاك العذاب و تقلصات اسفل البطن التي تعتريها و تقبضات كسها! كانت تداعب كسها المنتفخ المشافر و تحلم بالجنس كثيراً و تتمنى لو أن تتناك!! نعم. كانت تحلم ان يخترقها ذكر و تذوق لذة المعاشرة الجنسية وتكتشف الجنس اﻵخر و الشهوة! كانت تهيج شهوتها إبان دورتها و يأكلها كسها و تود لو تبعبص نفسها بقوة!! كيف لها أن تحظى باكتشاف الشهوة و الجنس اﻵخر؟! هر تريد أن تكتشف جسدها الأنثوي الفائر المهتاج عن طريق الجنس اﻵخر! كيف لها ذلك و قيود القرية تمنعها. هي تحب ان تصاحب و تحب أن تحب و تحب أن يحبها غيرها من الجنس الخشن! لم يكن هنالك مفر سوى أن تسيل شوتها بيدها حتى اقترب منها حازم بعد أن تفرقا! راح يذكرها بأيام طفولتهما و لعبهما البريء مع بعضهما!! دق قلب فتاة القرية الحسناء و خافت أن تطاوع نفسها! كانت تريده بشدة و تخاف بشدة كذلك! قيود قرية الصواف تجعلها تتردد. كانت بين إقدام من نار شهوتها التي تأكلها و تعتمل بجسها الفائر لذي يطلب الجنس اﻵخر و اكتشاف الشهو من خلاله و بين إحجام من خشيتها أهلها! إلا أن عوامل الإقدام غلبت عوامل الإحجام وكانت لمتطلبات شهوتها و الشرمطة خارج القرية اليد العليا فتساهلت مع حازم رفيقها القديم!….يتبع…