كان يسكن عندنا في بيتنا رجل شاب في الثلاثينات ولكنه كان يمتلك زب ضخم. كان يلعب به كل ليلة بعد ان ينتهي من عمله. أول مرة لمحته فيها خفت جداً. رأيته حينها مرتخياً و متدلياً كالثعبان الصغير المرهق بين فخذيه فيما كان يشد بين وركيه سرواله الداخلي. ذات مرة او في مرات كثيرة كنت أتلصص عليه في غرفة نومه وقد ترك الباب مواربا و كأنه غير مهتم. الحقيقة لم أكن أصدق أن يكون زب رجل بتلك الضخامة كان ضخما بشكل غريب مثير للاهتمام! بين الباب و العمود الذي ينتظم بيتنا كانت هنالك فرجة كنت من خلالها أتفرج عليه و أتلصص وأرقب زبه الكبير. الواقع أنني بمرور أيام جعلت أشتهي الساكن صاحب الزب الضخم وهو يدلكه و أتلصص عليه و أريده في كسي أو حتى في فمي. لم يكن ليعرف أنني أراقبه كل ليلة. كان كل مرة يمسكه بيده ويبدأ في دلكه كان يتمطى و ينمو ويتمدد ويكبر في يده. كان غاية ذلك ان يطلق منيه و يتلطخ زبه ويلمع كما لو دهنه بالزبدة السائحة.
كان يمسكه في قبضته ثم يشده ويتركه ثم يعود فيسحبه فيتركه فيأخذ زبه في النمو ثم يقلبه في يده يمنة و يسرة و للأمام و للخلف فكنت أتعجب و أسأل نفسي فيما إذا كانت يدي الصغيرة ستحوي ذلك الزب الضخم؟ الحقيقة وددت لو ألمسه وأحس به وهو ينتفض ويقفز وأن ألف أصابعي حوله وأبدأ في عصره و الضغط عليه. أو حتى أفوز منه بلحسه أو لعقة وأمصمص بصوت مسموع في رأسه المدورة الثخينة. كنت أغيب في خيالاتي وأخالني ألف لساني حوله لأجعله يأتي منيه فكنت أخال نفسي ماصة محترفة. كان ذلك يثيرني وكنت أنتشي أشد الانتشاء وهو ينخر و يشخر نخرة و شخرة أخيرة قبل أن يدفع بمنيه الكثير الغزير ويملأ بطنه. كنت أسحب لباس نومي الخفيف الصغير حتى وسطي وادس يدي بين وركي و أدعك بسرعة محمومة. ذات ليلة بعد أن انتهى تسللت إلى غرفته لأجد بعض أثار منيه وحليبه فوق ملاءة سريره. أخذت أتنشق عطرها النشاذ وأنتشي. ثم ساورتني رغبة في أن أمسها فلمستها بإصبعي بل قلبتها به في هيئة دائرية. كان مذاقها مثيل الملح وكان قوامها ناعم متأرجح غير متماسك. حينها جعلني ذلك أشتهي الساكن صاحب الزب الضخم وهو يدلكه و أتلصص عليه و أريده في كسي وجعلتني أشعر بالشهوة والشقاوة. حلماتي تصلبت كما لو أني آخذ حمام شمس على الرمل في صيف حار بعد خروج من مياه البحر.
أنا فتاة في السابعة عشرة ولم يخترقني زب من قبل. ما زلت عذراء بريئة طاهرة وجميلة على عكس من صديقتي جانيت. فهي تسمح لصديقها أن يمارس معها و ينيكها. قالت لي ذات مرة أن ذلك أوجعها أول مرة حين دفع زبه الضخم داخل فتحتها الضيقة. كان هنالك قليل من الدم كما قالت عندما تمزق غشاء بكارتها ولكن بعد ذلك كان الأمر ممتع مسلي لذيذ أن تتناك منه. أتعجب و أتسائل إذا ما كان ساكننا يريد أن يكون أبو عذرتي؟ هل من العيب ان أو الخطأ أن ينيكني؟ ما الذي سيحدث في أسوأ الأحوال؟ سأحضر له واقي ذكري يلبسه. فانا لست حمقاء غيبة كما ترون. فسأخرجه من علبته وألبسه زبه وأنزل به حتى نهايته. بالضبط كما تفعل جانيت وأرتني على علبة من رشاش شعرها وذلك قبل أن تدفعه في كسها او تجلس عليه. نعم أشتهي الساكن صاحب الزب الضخم وهو يدلكه و أتلصص عليه و أريده في كسي و أتسائل إذا ما كان دس زبه في فتاة من قبل؟ أو ستكون هذه أول مرة له مثلي؟ سيكون أذن من الممتع لي وله فسأنتشي و انا أتجرد أمامه أخلع قميصي وستياني وأريه بزازي.لا أعتقد أن ذلك وكثير عليه. ثم أنني بعد أن أرى زبه ينتصب فسأنطرح على السرير واريه ما بين فخذي . سأريه كسي الوردي الرطب. سيمسك حينها زبه بيده ويغيبه داخلي برقة وحنان. أليس ذلك رائعاً؟ ثم أنه لا يغيب أن يملأ الواقي من منيه فأخلعه عن زبه وأفرغه كله على بزازي و سوتي. يا له من شعور رائع ويا لني من شرموطة مريعة أن اغيب في خيالي وأن أشتهي الساكن صاحب الزب الضخم وأن أخال جاري الساكن عندنا ينيكني و ان أعبث بمنيه! أذن فهل أطلب منه ذلك؟ أن فكرة أن أريده في كسي تجعلني اندى بماء شهوتي الدافقة. ولكنني قلقة متوترة لا أعتقد اني ساجرؤ على ذلك فاعتقد أني سأظل فقط اشاهد من بعيد. و على الرغم من أن كل خيالاتي تلك و أحلام يقظتي تجعلني أتبلل جداً فسأذهب لغرفتي و أعبث بكسي لأخال المزيد الذي سيأتي حتماً.