سنرى في تلك الحلقة كيف أن أحمد يحتفل بعيد ميلاد سهى طالبة حقوق و يعدها بالزواج و ينيك طيزها المقنبرة المكتنزة و ذلك بعد أن راح يلعب عليها دور العاشق وقد رسم عليها دور الحب و الزواج! في دخيلة قلبه أحمد يعشق رباب و لا يستبدل بها غيرها إلا أنه لا يصبر على العط و أن يذوق هذه أو تلك من الفتيات! فهو الآن بالفرقة الرابعة و رباب بالثالثة وقد قرر أن يخطبها رسمياً. فاتح والدته التي فاتحت بدورها زوجها و الذي أبى إلا أن يتخرج من جامعته أولاً. عرف أحمد رباب ما انتهى إليه أمرهما مع والده و فاتحت رباب أمها الفنانة وقالت: ماما…أنتي كنتي قولتيلي أن أحمد المفروض يكلم باباه علي..صحيح…أم رباب مؤكدة: أيوة..دا لو كان بيحبك زي ما بتقولي….رباب و قد جلست بمقابل أمها: أيوة..ما هو كلم باباه..بس…بس….أم رباب: بسايه..انطقي…رباب: بس باباه قال أنه لازم يخلص دراسة و يتخرج الأول….وهو مش ممانع ولا حاجة….صمتت أم رباب ثم ابتسمت: مفيش مشلكة أهو فاضله سنة و يخلص…و لو عايزك هيجيلك….رباب سارحة: أكيد طبعاً….أحمد بيحبني….
أحمد بعد طول اتصال بسهى طالبة حقوق وقد أجابته أخيراً: أيه يا سهى مش بتردي عليا ليه….مالصبح برن عليكي…..سهى غاضبة: لما تبقى تقدرني أبقى أرد عليك….أحمد مناجياُ نفسه” يا ساتر أستر مالك انت كمان”: أيه ي روحي مالك في أيه….؟! سهى: يعني انت مش عارف….أحمد وقد ارتاب أنها علمت بعلاقته مع رباب: لأ مش عارف… و أنا لو عارف اسألك…سهى بلوم: ما انت لو مهتم كنت عرفت لوحدك… أحمد: سهى ارجوكي متلعبيش بأعصابي…مالك في أيه… سهى: أمال لما مش عارف و الدنيا كلها عارفة بتتصل ليه….أحمد مأخوذاً من غموضها: الدنيا عارفة…!! أنا باتصل عشان أقلك هابي بيرز داي…..سهى وقد رقت: أنت فاكر عيد ميلادي….أحمد في نفسه ” أيوة يا مغفلة ما أنا لا زم أرسم عليكي صح: أيوة يا روحي…أنا لي أغلى منك….أيه بقا اللي مزعلك…سهى برقة لائمة: مين رباب دي يا أحمد…أحمد ضاحكاً: أنت مغفلة…رباب دي صاحبة أختي..فكك من اللي بيقولوه ده..انت مش مصدقاني……هسمت سهى: أنت بتحبني يا أحمد….أحمد: بحبك دي شوية ….و يلا أخرجي عاوز اشوفك دلوقتي…..سهى: مينفعش يا أحمد…الوقت متأخر بالليل…أقول ايه لماما…أحمد: أتصرفي ..أنا لازم أشوفك دلوقتي….و حشتيني…سهى متهللة الأسارير: أرجوك يا أحمد متجبليش مشاكل ..ممكن بكرة….أحمد: ماشي يا ستي…بس أعملي حسابك…هاحتفل بعيد ميلادك على طريقتي الخاصة….كان احمد يحب سهى حباً جسدياً فهو يعشق حسنها ويود لو ينيك طيزها المقنبرة المكتنزة بأي حال من الأحوال!
في الغد احضر أحمد تورته و بها إحدى و شعرين شمعة عدد سني سهى التي أتمتها ومعه كذلك من السجائر الملفوفة بالحشيش الكثير! أحبت سهى أحمد و استجابت لحلو كلماته و ذهبت معه حيث كفر شقة جدته لامه المغلقة في العجمي! هنالك انسل أولاً إليها و تبعته سهى و أقفلت الباب خلفها! عالى الغم من لقاء البحر من شهور عديدة إلا أن الحياء قد قذف بالدم إلى وجنتي سهى إذ ضمتها واحمد أربعة جدران! جلست سهى متطامنة خجلة وصامتة. كسر أحمد الصمت فسألها: أيه رأيك في شقة ستي…دي يا اما ربت أجيال….ضحكت سهى فقال لها: قومي بقا اتفرجي….راحت سهى تتجول .راحت تجيل طرفها في أرجاء الشقة القديمة بأثاثها القديم حتى اطمأنت بعد قلقل و انبسطت بعد انقباض. أتى صاحبنا بالتورتة و وضعها و أطفأ الأنوار و اشعل الشموع و سهى ترمقه بحب! أمسك بكفها و طبع قبلة فوق ظاهرها وهمس: كل عام و أنت حبيبتي….ضحكت سهى إذ يغني مثل كاظم و تعلقت برقبته وهمست: كل عام و أنت حبيبي…ثم رفعت طرفا قدميها و قبلت خده ليخالسها فيلصق شفتيه بشفتيها فتضحك و لكمه بكتفه….راح يغني لها و أتاها من خلفها: هابي بيرز تو يو…. هابي بيرز تو يو….راحا يطفأا الشموع و قد أمسك بالسكين من خلفها و التصق بها فراحا يقطعا التورتة….قبل وجنتها من خلفها فتركته و صارا يطعما بعضهما من طبقه و من طبقها! ثم التقت شفاههما في قبلة مستعرة!! قبلة طويلة محمومة خلعا فيها بعضهما عنهما برقع الحياء فألقت التنورة و البلوزة سهى طالبة حقوق الشهي أمام ناظري أحمد فوق السرير! جلعت كفاه تدعكان بزازها بقوة ثم تسللتا حيث زنبورها ا الاملس الناعم فيداعبه بأطراف أنامله ثم بطرف لسانه أخذ يضرب زنبورها فأخذت سهى تنوح نواحا لذيذا زاد صاحبنا هيجانا فوق هيجانه! أرعشها و غمس زبه بمائها لليداعب به خرقها كي ينيك طيزها المقنبرة المكتنزة التي شدته إليها بقوة! أمسك أحمد طيزها بكلتا كفيه و أوسع ما بين فخذيها ورشرع يدس قضيبه المتصلب في طيزها المقنبرة المكتنزة بقوة! أخذ يبلل دبرها بلعاب فمه ويمصصه بشفتيه حتى راحت سهى تتأوه متعةً : آآآه… آآآه ياروحي …. آآآآه … كفاية ..مش قاااادرة ….آآآآه . ثم سرعان ما تمدد صاحبنا يتعليها وقد دفع زبه في فتحة طيزها لتصرخ سه ى حد البكاء!! كانت أحشائها حارة لاسعة فراح ينيكها بقوة حتى انقبض خرقها الساخن على زبه و حلبه بقوة فأنزل فيها……