ازدادت الشهوة في داخلي و بدا زبي يسخن بسرعة حين قربته من شفرتي كسها و انا الحسها و اقبلها بمحنة كبيرة و اضمها عندي و هي كانت تقرب ايضا كسها من زبي و انا ادخل الراس لكني سخنت و لم اعد املك القدرة على المقاومة و دفعت زبي بحرارة كبيرة . و لما كان زبي يمر الى اعماق كسها كانت الشهوة جميلة و التلذذ ساخن نار و هي تطلق الاهات الساخنة بحرارة جميلة تزيد في اشعالي و تسخيني و انا اواصل ادخال زبي بقوة كبيرة و اقبلها و المس لها الثدي حتى خبطت عانتي على عانتها و زبي كان في كسها للخصيتين و بدات هي مباشرة في اخاراج الغنجات الحارة اخ اه اه اح اح اح اح .
و كنت انا اخل زبي بحرارة و احركه بقوة و زبي يسخن في الكس لما يتحرك و الشهوة جميلة و لعبت بجسمها الحريري الناعم و انا اتحسس عليها و هي ما زالت تتغنج بلا توقف اي اح اح اح اح و صوتها الناعم يسحرني و يزيد في تحريك زبي و سرعته . و مع كل قبلة كنت اضعها في فمها اشعر ان اقتراب الانزال يزداد و حلاوة الزب و الشهوة تشتعل اكثر و انا احرك زبي و ادخله بقوة في اعماق الكس و بحرارة جنسية مدهشة و ادفع زبي للخصيتين و انا احضنها و اضمها الى صدري و زبي يسخن و يهيج و اشعر ان الرعشة بدات تشتعل في راس زبي و انا اريد ان اخرج الشهوة و المني بقوة داخل الكس .
و عبثا حاولت المقاومة و ابطاء القذف بالضغك على عضلات شرجي لكن لما زبي يسخن و اصل الى قمة التهيج لا يمكن ذلك و استسلمت و ارخيت نفسي لينطلق زبي في القذف بكل حرارة و انا اصرخ اه اح اح اه اه اه و الشهوة التي كانت تخرج مني ناعمة و لذيذة جددا . و كنت ادفع بالزب بقوة الى الاعماق حين كان زبي يقذف في تلك اللحظات الجميلة الساخنة و الحس في الرقبة و العب بالثدي الجميل و جسمها كان ساخن جدا و يتجاوب مع كل حركاتي و اهاتي و هي مستمتعة و ترتعش ايضا و زبي يسخن و كسها يسخن بقوة ايضا و تركتني اكمل القذف من دون ان تتكلم
ثم لما راتني اخرج زبي و اسحبه و هو قد ذبل بدات تتباهى بكسها و جسمها و هي تسالني ما رايك حبيبي هل النيك معي ساخن و انا كنت اعيش النشوة و البرود الجميل و اتعمد عدم الرد عليها حتى اتركها تغضب قليلا و ذلك ليزيد في نشوتي الجميلة . و حتى بعد القذف كنت العب بجسمها و اتحسس و اريد ان انيك مرة اخرى فانا احب النيك و السكس لكن لم يكن لدي متسع من الوقت و رغم ان زبي يسخن و يحب السكس الا انني مارست معها الجنس مرة واحدة فقط كانت متعتها لا توصف و كبيرة جدا و لذتها ما زالت في الاذهان
فيديو جد مشتعل في اسطنبول مع فتاة تركية بيضاء تلتقي برجل سعودي زبه اسمر كبير جدا 25 سنتيم واقف كانه صاروخ و الفتاة انبهرت و ذاب في هذا الزب الكبير الوحش و راحت تجربه في طيزها ..السعودي ادخل كل زبه في مؤخرتها حتى وصل الى معدتها و ناكها ثم اخرجه فوق ظهرها يحلب اللبن منه بشهوة رهيبة جدا
فيديو مجاني و جديد و ساخن نار