سكس نار لشاب يرضع النهود البيضاء الكبيرة و ينيك فتاته الحسناء التي صار هو متعود على فتيات حسنوات مثلها و قضيبه لم يعد ينتصب الى اذا رأى جسد في مثل جسد حبيبته كانت بالنسية له لديها جسد كامل و بما انها كانت واقفة امامه و قالعة كل قطع ثيباها تمعن جيدا في كل جزء من مفاتنها , اول شيء كان شعرها الاشقر الطويل الذي كان يتسبس الى ظهرها و يصل الى فوق مؤخرتها البيضاء الطرية و كان شعره مموج و ناعم و عينيها ذهبت تلقائيا الى نهودها الكبار بشكل غير طبيعي و ما يزينهم اكثر كان حلمتيها الورديتين اللواتي كانتا بالنسية له مثل الفرولة فوق الكيكة الكريمية و اراد ان يلحسهم و يتذوق مذاقها الحلو الذي يختلط مع عطرها و رائحة جسدها و من نظراته لها هكذا صارت تستمني لما فتحت كسها الوردي باصابعها و صارت تلاعب شفرتيها بحماس جعلت له قضيبه يقوم فجأة تركها تغريه باسخن عروض الاغواء حتى صار بلل قضيبه يخرج من رأس زبه ف صار لم يعد يستطع السيطرة على نفسه الى ان امسك نهودها الكبار كل واحدة في يد و خرج لسانه الطويل ليصبح يلحس نهودها الكبيرتين و يمص حلماتها الواقفة ااه كان يعرف كيف يرضع النهود كأنه خبير في الرضع و طريقة رضع لنهودها تحمسها دائما الى رغبتها في الاحساس بفهم في كسها , بعدما مص نهودها بكل شهوة نزلت يدها الى قضيبه الذي كان كبير و عريض و هذا الحجم هو الذي لديه القدرة على امتاع الفتيات مثلها جنسيا لما لفت يدها على قضيبه صارت تمصه من تحت الى راس الزب مم كان صوتها كأنها تذوقت طبق شهي و تريد ان تكمل في اكله و التمتع بمذاقه , عملت لقضيبه مص رائع كانت محترفة في المص بقيت تلحسه و تدخله في فمها و تخرجه الى ان اصبح منتصب و جد واقف و مستعد لتنييكها و مع هذا كلمت مص القضيب و الخصيتان المدخمتان و هو يخرج اصوات رجولية من حنجرته حسمها جدا و هذا جعلها ادخلت زبه بين صدرها و صارت تحرك جسدها من الاسفل الى الاعلى و هو في غاية النشوة مممم الجنسية , لم تستطع الصبر فبعدت نهودها من على قضيبه و وقفت امامه لتجلس فوق حجره بعدما فتحت رجليها و وضعت كسها في قضيبه و دخلته الى قاع كسها الاحمر المبلل بمائها الجنسي كانت ابصارهم ملتصفة على بعض لما صارت تقوم بادخاله و اخراجه بطريقة جد بطيئة في بادئ الامر الى ان تعودت عليه و زادت من حماسه تم هناك صارت تقوم بادخاله و اخراجه بسرعة و هو تصرخ بكل قوة اااااه ااااه ااااه و من شعور بالتفاف كس هائج على قضيبه مسك نهودها و مرر وجهه عليهما و رجع يرضع منهما و هي مكملة في النيك بقضيبه و لان كسها الاحمر كان جد مبلل من اثارتها الجنسية و الماء ينزل من كسها و ذلك ساعده في ادخاله و اخراجه بكل ليونة ااااه ااه اه اه اه اه نهودها الكبيرتين صارتا يتحركان امام وجهه بكل قوة من اثر النيك و ادخال قضيبه في قاع كسها لكا قوة من كثرة الهيجان الجنسي و لما تعد هذخ الوضعية تكفيهما ليصلا الى قمة الحرارة في النيك , رفعها لما مسكها من وسطها و خرج قضيبه من قاع كسها الاحمر المبلل و نيمها على ضهرها تم عاد يلاعب بنهودها و صار يدعكهم مثل العجينة بين يديه و يضع حلميتها بين اصبعه و ابهامه و بينما هو ملتهي بصدرها حط رأس قضيبه في دخلة كسها و ادخال زبه ببطئ و هو بنظر لها بشهوة جنسية و لما صارا ملتصقان باعضائهم الجنسية على بعض رجعو الى النيك الساخن في الكس المبلل حتى هي وصلت الى ذروتها الجنسية قبله بدقائق و لما انتهت اخرج قضيبه من كسها الذي صار ينبض بكثرة و وضع زبه بين صدرها مرة اخرى تم بدابادخاله بقوة و هو يقول لها انه على بعد ثواني على ما يقذف منيه وهي كانت تشجعه و تسخنه بتغيناجتها ااااه ااااه ااااه اه ممم كمل بادخاله ببتتابع و بدون توقف الى ان توقف عن الحركة في لحظة خاطفة و قذف منيه على نهودها البيضاوتين الكبيرتين و ما ان كمل حتى مسكت قضيبه في يد و نظفته له بلسانها لانها كانت من عاشقات بلع المني و التمتع بمذاق القضيب , و لما انتهو من السكس و اشبعو جوع الزب و الكس الجنسي عانق جسدها من وسطها و مص لها حلمتيها و هو يغرق في نوم جد عميق .