دخلت عليهما و هما يمارسان الجنس بطريقة سحاقية و أنا أصرخ و هل رأيت زبي من قبل أيتها العاهرة لتحكمي عليه أنه لن يستطيع أن ينيكها مثلما تفعلين بلعبتك الصغيرة هذه ؟؟…. دهشت الفتاتان و لم تستطيعا تحريك شيء و لا قول كلمة … و قلت لهما اجلسا على السرير لكي نناقش ماذا يحصل هنا…. و بدأتا تقصان علي انهما سحاقيتان و كن ينكن بعضهم لما كن صغار و قبل ما تتزوجني زوجتي …. و حتى بعد أن تزوجنا …. تفاجأت لسماع هذا و زاد غضبي …. فضربت زوجتي ….ثم قررت انني سأنتقم بطريقتي من تلك العاهرة صديقة زوجتي… قلت لها التفتي ….. و طاوعت أمري … أنزلت كامل سروالي … كان زبي وقتها منتصبا …. فقلت لها سوف امارس معك الجنس بقوة كما لم أفعل مع زوجتي من قبل فقالت أرجوك لا تفعل هذا بقوة و شدة … و أرجوك أدخل في كسي فقط و لا تلمس طيزي فهذا يؤلمني …. قلت لها اغلقي فمك …. و مباشرة و بكل غضب أدخل زبي في طيزها لأني كنت أريدها أن تتألم … كما تألمت انا كل هذه المدة دون ممارسة الجنس و التمتع مع زوجتي …. و بدأت ادخل و اخرج بشدة و هي كانت تتألم و تصرخ و أنا زبي راح ينزل و ينفجر حليبه في طيزها و كانت زوجتي تشاهد المنظر بكل اندهاش و بقيت دقائق و انا أخرق لها طيزها …. وكانت تتألم ألما شديدا و تتأوه ااااه اااخ اااااح ااااي….المهم … بعدها نزعت زبي من كسها و قلت لها أسرعي و أبدئي برضاعته … بشدة كأنك ترضعين و تمصين في الايس كريم …. و إلا …. فبدأت برضاعته و مصه بشدة و كانت زوجتي تشاهد هذا و لم تستطع فعل شيء …ثم قلت لها أنني سأنزل بين ثدييك على وجهك مباشرة …. قالت حسنا المهم لا تغضب …. وضعت زبي بين ثدييها و بدأت تلعب بهما صعودا و نزولا كالسكة حول قطار قضيبي …. و زاد انتصابه … و انفجر حليبه على وجهها …و ثدييها ,,, و بعدها أمسكت يد زوجتي و قلت لها : أيتها العاهرة هل رأيت ماذا يمكنني أن أفعل بهذا الزب التي كنت دائما تحرمينني من أن أدخله فيك…و الان … ابدئي بتقبيلها و مصي هذا المني الذي أنزلته و ضعيه في فمك و أنت تقبليها … و الحسي لها ثديها … المهم ,,, بدأت بتقبيلها و كنت أرى المني يخرج من بين فمهما الذي كانتا يقبلان بعضهما البعض… و قالت زوجتي انها على وشك أن تنزل فالحلاوة غمرتها بهذه الطريقة في الجنس التي لم تعد عليها من قبل … قلت لها لا …. سوف أنيكك نيكة لم أفعلها من قبل….. أدخت زبي الذي كان مهتاجا حينها بشكل شديد و بدأت أضربها في داخل كسها بزبي بشكل عنيف و هي تتأوه و تتألم …و كان ضربي لها عميق ثم نزلت ماء كسها و لكني لم أتوقف و استمررت في ادخاله و اخراجه حتى أؤلمها لما سببته لي من الم …. ثم توقفت ….و وقفت و رأيتهما الاثنتين متكئتين و التعب بادي على وجههما … كانتا لا تستطيعان تحريك أي جزء من أجزاء جسدهما و لا تستطيعان حتى التكلم … لبست ملابسي و ذهبت لكي انام في غرفة أخرى … و لما كنت خارجا من غرفة نومي قلت لها … بالمناسبة أنت طالق أيتها السحاقية … ولا تنسي أن تتزوجي صديقتك هذه لعلها تعطيك من زبها ههه قصدي من كسها أيتعها العاهرتين مثلما أعطيتك أنا من حلاوة الجنس بزب حقيقي مثل زبي الاحمر … ما رأيكم هل أنا فحل ؟