سارة بنت من بنات محافضة الدقهلية يعني المنصورة يعني بنت جميلة ملفوفة بمفاتن بارزة فوق و تحت من ورا و من قدام مغرية فيها كل صفات الإغراء اللي تخلي أي شاب يتعلق بيها و يحبها. بس كمان فيها صفة الغدر و الخيانة و انها بتلعب علي كل الحبال فعلقت مع شاب بيحضر لدكتوراة برا مصر وده اللي اكتشفه ممدوح الشاب المعيد الجامعي في كلية الهندسة جامعة القاهرة و خاصة بعد أما حولت علاقتهم من صداقة إلى حب و علاقة جنسية خالصة و خليته يدوب في دبادبها زي ما بيقولوا! فتاة انتهازية و صولية و إن كانت جميلة جمال بريء بملامح وجه بريئة سكسي و لكن خداعة!
سارة مجموعها وقف علي نص درجة عشان تدخل هندسة المنصورة و بسبب التنسيق راحت القاهرة. بسبب ظروف بيت الطالبات هناك و أن كل أربع بنات في غرفة واحدة و سرير فوق سرير و التزامات السكن الجامعي من أشراف و تشديدات سارة محبتش أنها تربط نفسها بكدا فاشتركت هي و صاحبة ليها أنهم ياخدوا شقة بالإيجار عشان المذاكرة بحرية و الخروج و الرجوع بالليل بردو بكل حرية. كان ممدوح بيدرس ليها واحدة من المواد في كلية الهندسة القسم المدني و عجبها. بدأت تحك فيه و تطلعه المكتب و صاحبته بعد شهر و التاني مع أن ممدوح مكنش في دماغه العط ببساطة لان دماغه في شغله. تبادل معاها أرقام الموبايلات و واحدة واحدة بدأت تراسله عالمسانجر و الفيس و الواتس و كل الحاجات دي فشغلته و شغلت وقته! دخلت حياته و بقت زي الحاجة الحلوة فيها. اتقابلوا في كافيه برا أكتر من مرة و كان حتي بيسهلها أمور كتير في دراستها!! ممدوح المعيد بقا بيزور سارة في الشقة و ساعات كتير صاحبتهاا بتكون وياهم و الأمر مكنش يخلو من همسة و لمزة و غمزة و نكتة جنسية و بوسة يعني الجنس مكنش تابوا علي الإطلاق. هو كان عاوز كدا و سارة فتحت الطريق إلي حب و علاقة جنسية خالصة بدل من صداقة و حب بريء!ملت أيام ممدوح وهي كمان كانت سعيدة بس كانت بتشكي أنه مش مهتم بيها كفاية فانتهز الفرصة في إجازة عيد العمال أنه يقضي معاها يومين و خاصة أن الإجازة كانت الخميس و وراها الجمعة يعني يومين…
سارة اعتذرت لأهلها بانها مش هتنزل في الإجازة لأنها مشغولة و طبعاً بالمذاكرة و التحضير و حاجات تانية كتير. كمان طرقت صاحبتها أو أن صاحبتها نزلت و سابتها. رتبت الأمور و دعت ممدوح اللي راحلها مالصبح. ممدوح أخد معاه ورق عنب جاهز فرختين و ارز و خضار و فاكهة و حاجة ساقعة كنزات و اللذي منه لزوم الحب و السهرة. ممدوح في الواقع كان بيرتب أنه مراته في الأخير و أنها هي البنت اللي حبها. طبخوا مع بعض و أكل هو الوراك وهي الصدور و قلها: شايفة باكملك…يعني بعدين مفيش حاجة هتترمي…ضحكت سارة: ممدوح أحلف أنك هتفضل معايا علي طول…ممدوح برومانسية: مش محتاج أحلف…خلصوا أكل وهما بينقلوا الأطباق لصق فهيا من ورا: مش معقول لوحدنا و مفيش بل ريق يعني…ضحكت سارة و واجهته بكل جرأة: عاوز أيه…ممدوح ببسمة: أدوق الشفايف…سارة بدلع ودلال: طب ما انت دوقتهم…ممدوح: اودوقهم تاني..مال عليها يلثمها ففرت من بين زراعيه فجري وراها وهي دخلت أوضة نومها و كانت لسة هتقفل الباب فممدوح دفعه و مسكها!! العلاقة اتطجورت بسرعة من صداقة إلي حب و علاقة جنسية خالصة و اللي تطورتها سارة! ضحك ممدوح أوي و ضحكت أوي ورمت نفسها عالسرير وهو فوق منها. قبلات ساخنة طويلة. دعك بزاز شديد..قلعها البودي قلعته البنطلون و اللباس ..بقوا عريا إلا من الستيان و الكيلوت وهو بالحمالات و اللباس. نزل يمص و يرضع بزازها و هي تلعب فيف زبه الطويل و دخل ما بين سيقانها فصرخت: لأ…دوحة…بلاش..ضحك ممدوح: متخافيش…مش هازيكي…فشخها وهي عاوزة و حابة كدا فنزل يشم ما بين فخادها الطرية و يلحسها من فوق الكيلوت…جابت شهوتها وهي بتصرخ…نام جنبها و بعد اما هديت و طت توبس شفافه: أنت جننتني…باسه وهمسلها: طيب يلا جنيني أنتي كمان….فهمت فقعدت تبوسه وهي راقدة فوق منه و كفها السخن عمال يدعك في زبه اللي شد أوي أوي..نزلت فوق منه شالت عنه اللباس صرخت: أوووه!! كبير يا دوحة…ضحك: عشان تعرفي عندي مؤهلات هههه..مسكته بتشهي زي ما مسكت زبر حبيبها يف ثانوي بالمنصورة…فعلاً دا مكنش أول زب تمسكه سارة في أيدها…مسكته وسألت: مش عارفة ..ضحك ممدوح: مش عارفة …اعتبريه مصاصة…هههه..ضحكت سارة بدلع و غنج و رمت شعرها الحريري ورا ضهرها و بقت تكب فوق زبه تمصه و تلحسه و تمشي بلسانها فوق عروقه المتوترة…دوبته من اللذة لحد أما جاب…انفجرت من الضحك: يلا معندكش دم ههههه…ممدوح هدي من اللهاث: أعمل ايه..أنتي خبرة هههه.. ركبها تاني و بقي يحك راس زبره فيف شفافا كسها المنتوفة اللامعة لحد أما قام تاني..دوبها برود وهي بيفرشها…بس مفتحهاش…أستمتعت و جات سليمة و كانت ليلة ملهاش حل…تمر الأيام و الشهور و العلاقة فترت ما بينهم و ممدوح يسألها: مالك يا سراة اتغيرتي..سارة بهدوء: ولا اتغيرت و لا حاجة…أحنا بس تطورنا العلاقة أكتر من اللازم…خلينا نفكر بهدوء يما ممدوح…ممدوح: يعني أيه…سارة: يعني..مش عارفة…مش متأكدة أني ..يعني…ممدوح بارتياب: يعني ايه!! سارة: يعني أنا كنت مندفعة..خلينا أصحاب شوية…ممدوح: فهمت …باي…شوية وقت و ممدوح شافها متعلقة في دراع شاب بيحضر دكتورة برا مصر…