من ذلك اليوم و سارة خبرت أسرار البنات و لذة السحاق و العادة السرية التي كانت تمارسها بمفردها في حين لم تجد مريم. ذات يوم وسارة على مواقع الشات أخبرها أحد الشباب أن تصاحب أمها. عندما سالته عن الكيفية أخبرها صراحة أن تتساحق معها! لم تصدق سارة ذلك و أحبت أن تجرب! أمها الجميلة الأربعينية وداد معتادة عليها فهما يلجان الحمام سوياً و ينظفان بعضهما بعضاً من الشعر الزائد باستخدام الحلوى. تملكتها فكرة السحاق مع أمها الجميلة وداد! كانت سارة تحتاجها وخاصة ن فارقتها صاحبتها مريم وصادقت أخريات.
ذات يوم كانت سارة مع أمها الجميلة الممتلئة في الحمام تنظفان بعضهما ودار الحوار التلي بين الأم وبنتها بعد أن ارتعدت الأخيرة فرمقتها أمها وسألتها: في أيه مالك يا بت! سارة برقة: أبداً…مفيش أم سارة: طب تعالى نضفينى… سارة برعشة تشهي تسري في جسدها: أنت الأول… وافقت الأم باستغراب وفعلاً راحت تنظفها بالحلوى ثم نظفتها سارة . كان المعتاد بعد ذلك أن تشطف كل منهما نفسها من قطع الحلوى الزائدة و الشعر الذي يلتصق بهما . غير ان سارة أحبت ان تجرب لذة السحاق و العادة السرية مع أمها الجميلة كما عرفت أسرار البنات من صاحبتها مريم. طلبت سارة من امها ذلك فوافقت الأخيرة فنظفتها بالمياه و الصابون ثم راحت سارة ترد لها الجميل. سارة بشهوة عالية راحت تدعك كس امها الكبير و تتحرش بها على غير سابقة منها فأحست أمها منها ذلك! سألتها امها باستغراب: فى ايه يا سارة …بالراحة… رمقتها الاخيرة بشهوة ثم همست: ولا حاجة….بشيل الحلاوة ومش عارفة… لتجيبها أمها: بس خلاص معدش فى حلاوة… لتلح سارة عليها بدلع و تشهي باسمة لها: لا فى بس مش الحلاوة بتاعة النتف دى حلاوتك انتى يا جميل … قالتها سارة و ندمت على ذلك و أجفلت من نظرات أمها لها حين قالت لها: بجد! طيب اتشطفي وسبيني اتشطف وبعدين نكمل كلامنا برة لما اخرج…..
وبالفعل انتهت سارة و أمها من تنظيف نفسيهما و خرجت سارة و قعدتا في الصالة تنتظر امها ليعتري سارة قلقاً جماً مما سيقع لتخرج امها من الحمام بعد برهة وقد لفت جسدها البض بفوطة الحمام لتنهضها ممسكة بيدها و تدخلها غرفة نومها و تجلسها إلى جوارها على سريرها! ودار بينهما الحوار التالي. أم سارة: انتي قلتيلي أيه بقى فى الحمام! خجلت سارة و قالت: أبداً…مفيش …فابتسمت أمها وقالت: أنا عارفة انتي عايزة ايه … ومش ممكن ازعلك ابدا وهخليكى بنتى وصحبتى وكل حاجة في حياتي… لتتهلل اسارير سارة و تهمس: وانا كمان اكون كل حاجة فى حياتك….فاقتربت الام بشفتيها من شفتي سارة ابنتها فتقبلها ثم تقبل خدها فتفاعلت معها سارة وراحت تقبلها هي الأخرى من الخدود والشفايف وتمص الأم لسن ابنتها و العكس بالعكس و لتنسحب الأم وقد أنامت ابنتها ويداها تدعك في بزازها والقبلات مشتعلة في كل أرجاء جسدها ثم أخرجت بزها الأيسر وراحت ترضعه وتلحس فى الحلمة وتشد فيها وسارة سرحت في عالم لذة السحاق مع أمها وخرجت منها مجموعة الآهات الساخنة ودخلت في نوبة من عدم الوعي فلم تدرِ ما تفوه به من ألفاظ لتخرج أمها بزها الأيمن و تفعل به مثل فعلها بالأيسر ثم تخلع عنها القميص الرطب بماء حمامها لتلحس عاري جسدها ولتنزل إلى كسها وتشهق: ياه كسك شفته كتير بس أول مرة اعرف انه حلو أوي كده ! وراحت أمها تتحسسه باشتياق و شهوة بالغة و أطبقت بشفتيها عليه تلحسه و تمصص زنبوره وتهمس: دا انت زنبورك طويل يا بت….حتى غابت سارة عن وعيها و انزلت شهوتها مرتعشة بشدة! لعقت امها من ماء شهوة ابنتها ثم نامت إلى جانبها لبرهة لتلتصقا جسماً لجسم وتبدأ الآهات منها ومن ابنتها سارة حتى وصلت سارة متسللة إلى كس أمها فشهقت: ايه الجمال ده كله يا ماما!! نظرت سارة أمها أو كسها بعين الشهوة فراعها حسنه! كانت قبل اﻵن ترقبه بغير عين السحاق فلم تكن تراه جميلاً مثيراً! ابتسمت امها وهمست: ده اللي جيتي منه يا سارة… فضحكت الأخيرة وقالت بدلع: طيب أنا عايزة ارجع له تاني… فضحكتا و من يومها والأم و ابنتها تتشاركان لذة السحاق و يغطان في حضنيهما في غياب الأب! تطور الأمر بهما فراحت الام تتحسس بشهوة دبر ابنتها العريضة بل تدس في أصابعها لا بل في أحياناً أخرى خيارة!! ثم تدسها في فيها فتلحسها فتصنع البنت بامها كما فعلت بها فتتنايكان و تتساحقان سحاقاً مثيراً! يقط جدار الخجل بين الأم و ابنتها سارة غلى غير رجعة فكانت في غيبة الابن و الأب تسيران في المنزل عاريتين تماماً و تصفع كل منهما الأخري ببعبوص و تغترفان من لذة السحاق و العادة السرية و يلعبان في بعضهما غلى ما ليس عليه مزيد!