كنت في نظر امي واختي الكبرى بنت ” دلوعة” جدا غنجة لا يتمكن احد من إغضابي حتى يأتي إلي يصالحني ويتودد إلي. ذلك اني جميلة فائرة الجسد الذي كان قد اكتملت أنوثته عقب دخولي آخر مرحلة من مراحل التعليم الثانوي العام في احد اشهر مدارس اللغات الأجنبية في القاهرة. ولأن سلطان الجمال تهفو له قلوب الجميع فقد هفا قلبي لا إلى الشباب ، ولكن إلى شابة تكبرني بثلاثة أعوام وهي خبيرة التجميل النسائي. ذات مرة وكنت أنا وأمي نستعد لحضور حفل زفاف ابنة خالي ذهبنا إلى صالون التجميل الذي تعمل به غادة خبيرة التجميل النسائي ورحنا ثلاثتنا ننتظر أدوارنا. لا أعلم ما الذي جذبها لي وجذبني إليها. ربما جمالها وجمالي؛ فغادة سيدة متزوجة حديثاً رقيقة وناعمة وذات جسد سكسي روعة . غير ذلك أنّ عقليتها مثل عقليتي فهي على الرغم من أنها متزوجة إلا أنها تحب سحاق البنات جداً وأنا نفسي اعترفت لها في أكثر من مرة نطلبها في بيتنا أن جنس الرجل قاسي وخائن وأني لا آمن معه. أحسست بميل تجاهها وانجذاب وكنت كلما أراها أحس بفرحة عارمة تلفني. الحقيقة أنّ أمي وأختي الكبرى أو أبي لم يرفضوا لي طلباً كما قلت لأني دلوعة العيلة كما يقلون فضلاً عن أني ميسورة الحال؛ فلم يرفض لي طلباً. من تلك الطلبات المتكررة هو الإتصال بغادة خبيرة التجميل النسائي لأتحجج بعمل ميكاب وخروجة مع صاحباتي حتى أراها وكأني أدمنتها. كانت في المرات السابقة تمدحني وتمدح وجهي وبشرته وتقول لي برقة: “ انت وشك ساحر… يتباس بوس..” فتنحني فوقي وتمسح بشفتيها وجهي وتصعد إلى شفتي فأحسّ بلذة غريبة وقد نمت ما بيني وبينها علاقة سحاق خفيفة.
لم تكتمل علاقة سحاق ما بيني وبين خبيرة التجميل النسائي إلّا عندما طلبتها طلباً خاصاً ولم يكن غيري في ابيت إذ أمي وأختي في زيارة لخالتي وأبي في الإسكندرية لقضاء مهمة عمل. استقبلتها بحضني وضممتها إلي وضمتني غادة إليها بقوة ودخلنا غرفتي وجلست أمامها. قالت: “ أيه يا جميل تحبي تبتدي بأيه؟! قلت: “ ماشي.. ممكن تنظفي لي وشي في البداية..” وافقت وجلست أمامها وهي تبتسم لي وقد سألتني : “ هو أنا وانت بس هنا أمال ماما فين!” فأجبتها باسمة: “ ماما بة… أنا وانت ولا حد تالتنا هههه.” ثم راحت تضع يدها على وجهي وتنتف لي حاجبيّ وتقول: “ وشك مش محتاج.. جميل روعة..” وواصلت وكفاها بدءا ينزلان إلى رقبتي يدعكانها وهبطت شفتاها فجأة على عنقي تلحسه وسقط منا ملقاطها وأنا أردت ذلك. راحت تنفخ بحار أنفاسها في خلف رقبتي وأنا اضحك قليلاً لتنزل كفاها إلى بزازي فأفتح أنا الروب لأعطيها الفرصة لتدعكهما على اللحم. لم يكن هناك ستيان ولم كن أحب لبسه لأن بزازي مشدودة نافرة منتصبة. وزادتها خبيرة التجميل النسائي نفوراً وانتصاباً وهي تفركهما لأطلق تأوهاتي الأولى في حياتي في بداية سحاق لم ينتهي إلى اﻵن معها:” آآآآه… ايديك روعة يا غادتي……”
نهضت أنا من فوق مقعدي واعتدلت ووقفت بمواجهتها وأخذت أتحسس بيدي شفتيها واقرب وجهي ناحية وجهها الجميل حتى لمس انفي انفها وأنا أهمس لها في أذنها وأقول: “ حبيبتي غادتي… دي أول بوسة … بوسة العهد بينا … أممممه” وأطبقت بشفتي فوق شفتيها وأخذت أمتصهما واعضضهما و العب فيهما وأمصص لسانها وتمص لساني لتحطّ بكفها على صدري وتمسك بحلمتي وتعتصرهما بين أناملها ثم ألقتني برقة فوق سريري لأستلقي على ظهري و لتفكّ شريط الروب و تلقيه بعيداً ولتخلع هي كذلك بلوزتها وبنطالها الليجن جلد النمر وتعتليني لنبدأ علاقة سحاق لا تنتهي حتى اليوم ما بيننا إذ أخذت ترشف شفتي وتمصص ريقي بلسانها وأنا أيضاُ ادلع لساني داخل فمها وأمتص لعابها شهيّ المذاق الذي كان احلى من الخمر الذي يمن لي أن أذوقه في حياتي. كنا قد تعرينا عن آخر قطعة ثياب تسترنا واعتلتني غادة خبيرة التجميل النسائي وأخذت تضع كسي على كسها وتفركهما ثم نزلت تقبل وتلعق كل مكان بجسمي ثم تصعد و تمص حلماتي واحدة تلو الأخرى فأطلقت ناري بداخلي وكان كسي يحترق من نار شهوته وكل جسمي يرتعش ثم انسحبت مرة أخرى تلحس كسي بلسانها وتدخل وتخرج أصابعها في بداية شقّ كسي دون أن تفقدني بكارتي بمرونة وسلاسة و كانت تشد لسان كسي كأنها تريد أن تقتلعه فأحس بارتعاشات تغزو جسدي وأتلوى تحتها وأطلق آهات وآهات وأنات وأنات حتى اني آتيت شهوتي وقذفت عسلي مرتين . راحت غاة تلعك ماء شهوتي المتساقط والسائل من فرج كسي وتستقبله بلسانه وتمصمصه فقلت لها: “ عاوزة ادوق عسلي..” وأنا ألهث بأنفاسي المتقطعة فصعدت إلى بجسدها وراحت تلثم فمي وتطابق ما بين شفتينا في سحاق مثير لم ينتهي حتى اللحظة التي أكتب فيها فذقت مياه شهوة كسي لتكون تلك أول مرة اذوقه فيها ولكن لن تكون آخر مرة .