أهلاً بالجميع، أنا اسمي أمين. أنا دلوقتي راجل في منتصف العمر. وعندي شوية أسرار لية قافل عليها في قلبي. أنا اقرأ القصص الجنسية من فترة طويلة جداً ولقيت إن ده مكان مناسب عشان أشارك أفكارنا وأسارنا الحميمة الدفينة اللي مش ممكن نشاركها بشكل مفتوح أو علني. الموضوع ده حصل لما كان عندي 20 سنة وما كنتش عراف الكتير عن الجنس. أنا بأنتمي لمنطقة قروية والناس في سن الشباب ما يعرفوش الكثير عن الجنس زي الناس اللي ساكنين في المناطق الحضرية. وأنا كنت زي أي شاب صغير عادي بيحب الحياة بس. في القرية معظم الرجالة بيغيبوا برة البيت سواء في الوظايف أو الحقول أو في أماكن رعاية الحيوانات. وأنا كان عندي والدي وعمي – أخو والدي الصغير – في البيت وأتنين من أخواتي الكبار. أنا كنت الأصغير فيهم. وعشان كده كنت الأبن اللي فاضي فيهم. أبويا وعمي متعودين يفضلوا في الغيط فترة طويلة وبيرجعوا البيت مرة في الأسبوع بالليل. وأخواتي بيشتغلوا في المدينة, وعشان كده هما كمان بيجوا مرة في الشهر. أنا كنت العضو الذكر الوحيد في العيلة اللي بيفضل أغلب الوقت في البيت. أمي وعمتي كانوا متعودين يناموا في نفس الأوضة وعلى نفس السرير. وأنا كمان كنت بأنام هناك بس على سرير فرداني منفصل. وفي بعض الأوقات كنت بالاحظ إن السرير بيتهز. حاولت أشوف في أيه بس بسبب الضلمة ما كنش ده ممكن خالص. بس في يوم فتحت الشباك الفوقاني وشوفت اللي كان بيحصل على ضوء القمر. أمي وعمتي بيلعبوا في أجسام بعص. كانوا بيبوسوا بعض بشغف وأصواتهم زي أمممم ….. همممممم ….. أأأأأأم …. ده خلاني أهيج وزبي يقف. أنا ما كنتش واعي بالشعور ده بس كنت حاسس بالسخونة أوي من جوايا وحرارة جسمي أرتفعت. حطيت الملاية على رأسي وغطيت نفسي. وكنت شايف كل حاجة من فتحة صغيرة.
فجأة شوفت عمتي بتقرب مني وتشوف إذا كنت نايم ولا لا. لما أتاكدت إني نايم رجعت على السرير وبدأت تقلع أمي البلوزة. وهي كمان قلعت عمتي. دلوقتي كانت أمي وعمتي الاتنين بالكيلوت. وما فيش حد فيهم لابس سونتيانة من تحت. كنت هيجان أوي دلوقتي وقلعت هدومي من تحت وكنت عريان في رجليا. زبي كان بينبض بطريقة ما حصلتليش قبل كده. شعور رائعة أوي كنت حاسس بيه. وأنا شايف المشهد السكسي ده. أمي خدت وش عمتي في إيديها وباصتها على شفايفها. واو، شفايفي كانت جافة وكنت بأعض على شفايفي. كانوا بيبوسوا بعض وبيضغطوا وبيشدوا بزاز وحلمات بعض. أمي عندها بزاز كبيرة أكبر من بزاز عمتي بس بزاز عمتي كانت أفتح وعليها حلمات وردية. وبزازها كانت مستديرة وصغيرة. وبعدين أمي وعمتي سخنوا نيك وبدأت يقلعوا بعض الكيلوتات بطريقة ساخنة أوي من على أجساد بعض. دلوقتي بقوا هما الاتنين عرايا. أمي كان عندها شعر كتير في حين عمتي كان عندها كس محلوق ونضيف. كان كسها أفتح وبابه الوردي شدني أكتر. أمي زنقت عمتي في جنب السرير وفتحت رجلها. وبعدين مصت صوابعها وحطتها على كسها. أول ما أمي لمست صوابعها هناك، عمتي تأوهت آههههههه ….. أمممممم … أمي أبتسمت وقالت لها – “أتعلمتها من حماتي. هي كانت دايماً تهيجني وأتعودنا نتساحق لغاية فترة طويلة.” كنت مدهوش من اللي أنا بأسمعه بس بعد كده عرفت إن معظم النسوان في القرية سحاقيات. بس ناس قليلة أوي تعرف الحقيقة دي لإنها دايماً بتحصل وراء الحوائط المغلقة. وبعدين عمتي بدأت تضغط على بزاز أمي وكانت بتضغط جامد أوي. كانت كأنها بتضغط على فتيس العربية. وكل ما تسرع في الضغط أمي تزود في سرعة فرك أصبعها على كسها. دلوقتي عمتي بأت تحرك في طيازها. كانت طيازها بتتهز بسرعة. شايف ده أمي حطت بوقها على كسها وأول ما لمست كسها بلسانها عمتي بدأت تصرخ آآآآآآهههه آآآآآآه آه آه …. لا … أرجوكي … أمي مسكتها جامد من كسها وكانت بتمص فيها بسرعة أوي … عمتي حطت إيديها على شعر أمي وشدتها زي نمرة برية. زبي كان بقى مبلول وبيسيل وأنا شايف المشهد الساخن جداً بيحصل قدامي. خدت زبي في إيدي وضغطت عليه جامد.
عمتي كانت بتشد شعر أمي زي ما تكون تور بيجر عربية وأمي بتمص بسرعة على قد ما تقدر. وفجأة قالت لها – “آآآآه هأجيبهم خلاص.” أمي بدأت تلحسها عادي وجذبتها عليها. أمي نامت على السرير وعمتي قعدت على بوقها في الوضع المعاكس. وأمي مسكتها من طيزها وبدأت تلحس في كسها تاني. أممممم … يا جماعة ما أقدرش أقول لكم اللي كنت حاسس بيه. أنا قلت في نفسي لازم أطلع وأنيك الحرمتين دول هما لاتنين بس كنت خايف. كنت شايف حرميتن بيمارسوا سكس نار. وبعدين عمتي بدأت ترتعش بطيزها بسرعة وكمان شدت في شعر كس أمي وكانت بتبعبصها في كسها. وفي خمس دقايق عمتي هديت. كانت جابت شهوتها كتير. وبوق أمي كان مليان بشهد كس عمتي وكان بيسيل على وشها. كانت بتلحسه بلسانها وهي بتقول …. أمممممم …. ممممم . في حين كانت عمتي بتبعبص أمي في كسها. وأمي طيزها بترتعش جامد. وفي عشر دقايق كمان أمي نزلت شهدها. كنت شايف شعرها المبلول. وهي ابتسمت وطلبت من عمتي تلحسه. قالت لها لا ونزلت من عليها. وبعدين أمي وعمتي نضفوا نفسهم، ولبسوا الهدوم وناموا. كنت هيجان أوي وبعد ربع ساعة قمت من على السرير ورحت على الحمام. كنت بالفعل جيبت مرتين بس زبي ما كنش مستكفي. ضربت عشرة تاني على شرف أمي وعمتي ورجعت. ولغاية دلوقتي بأفتكر أحلى مشهد سكس شفته بين أمي وعمتي .