قالت بملأ شفتيها المكتنزتين الجميلتين وهي جد ساخنة متشعلة الرغبة شديدة الشوق إلي:” نيكيني,” ساعتها كانت دعاء و صفاء في معهد الدروس الخصوصية وكان الليل قد أظلهما قليلاً فكانتا في مراجعة لمادتي التاريخ و الفلسفة في الصف الثالث الثانوي. بمجرد ان نطقت دعاء بتلك الكلمة أحست صفاء بالسخونة تسيل في جسدها كله كانها سيل من الكهرباء الدافقة. لم تكن بحاجة إلى أن تخبرها مرتين فقد كانت تريدها كما أرادتها. الحقيقة أنهما انفردا ببعضهما في المدرسة في أكثر من مناسبة و كانت تتحرش بها فعرفت نزعتها إليها ليبدأ من هنا سحاق الطالبتين في حمام معهد الدروس الخصوصية فأمسكت دعاء يد صفاء وهرولت بها إلى الحمام مباشرة.
اقتربتا من بعضهما بالصدور المشبوبة العالية وقد هبطت بها وصعدت الأنفاس فتضامتا. قبلت دعاء صفاء من شفتيها قبلة تستكشف بها أحاسيسها و شفتيها الجميلتين فقد كانت صفاء لديها شفاة مميزة رقيقة تمتدحهما دعاء و تطريهما كلما وجدت إلى ذلك مناسبة. راحت دعاء تتحرش بها أمام مرآة الحمام فزاد ذلك من انتصاب بزاز صفاء في تلك اللحظات. همست لها بسخونة واستحلاء للقبلة:” شفايفك حلوة اوي…” همست إليها قرب أذنيها بجوع. في تلك المرة كانت دعاء بالفعل قد خلعت عنها تي شيرتها مظهرة البرا او الستيان خاصتها. قالت دعاء برقة ودلع:” حلوين عاجبينك”ثم رفعتهما إلى لسانها تلحس الحلمتين. قالت صفاء وهي تقبل شفتي دعاء بعنف كبير:” سكسي أوي حلوين جدا…” ثم راحت تدفعها إلى الحائط فوق مقعد هنالك. أخذت دعاء تأن و بنعومة فيما صفاء سريعاً قد خلعت بنطلونها و أنزلت سروالها حتى تريها بظرها المنتصب كالسيف او كزب الوليد. بدأت دعاء تمص في بزازها وصفاء تتلوى ودعاء نظرتها إليها و قالت:” اللعنة أوووف مصيه ليا…” مرطبة بظرها المنتصب بعصيرها. بينما كانت دعاء تنظر إلى صفاء راحت الأولى تفكك مشبك ستيانها و تقلع شورتها فقالت صفاء بنهم وجوع:” خليني أشوف طيزك الحلوة….” التفت دعاء حولها فأسقطت ستيانها المفكوك التي كانت تمسكه وتقبض عليه و أدلت شورتها مبرزة كيلوتها الأرجواني اللون. قالت دعاء متعجبة مغيظة:” أوووه عاجبينك؟!” صفاء لطمتهما بقوة وثبات قبل أن تدلي سروالها الأرجواني. بللت صفاء أصابعها كي تبعص كس دعاء قليلاً ليبدا أهنا سحاق الطالبتين في حمام معهد الدروس الخصوصية بقوة كبيرة.
أخذت دعاء تطلق اﻵهات و تصدر الانات من محنتها وصفاء تقول:” حلو كدا؟” فقالت دعاء :” أيوة أوي كمان ..” الطريقة التي نطقت بها دعاء أثارت صاحبتها صفاء أكثر من ذي قبل. كانت كسيارة أبدلت بالغيار الثاني بعد الأول فزادت سرعتها أو كانت كالحصان الذي جمح بعد ثبات. راحت صفاء تبعص كس صاحبتها بقوة وشهية وعنف أكثر. ثم لطمتها على طيزها واخترقتها بكل شهوانيتها الكامنة فيها وفي جسدها. راحت صفاء تسخن و تهيج:” خدي كمان أبعبصك في كسك يا لبوة …. عاجبك..” أخذت صفاء تأن وتهيج بشكل متزامن مع آهات و أنفاس صاحبتنا دعاء الناعمة وأناتها وسخونتها وهي تتأفف:”اوووف أوووووف أأأأأأح كمان أيوة….” كي تمنعها من ان تصوت عالياً راحت صفاء تدس إصبعها في فمها فراحت دعاء تنظر إلى صاحبتها وتمصص إصبعها وتهمس:” ادوري خليني أشوفك…” استدارت دعاء مبدية بزازها العارية. كانت دعاء جميلة بحق بزازها مدورة. قبلت صفاء تلك البزاز و مصت و رضعت واستمتعت بسخونتها و رطوبتها وطراوتها ورضعت حلمتيها السوداوين. قبلت صفاء دعاء من جديد متخذة طريقها أسفل رقبتها وقدرت أن تحس أنفاسها تثقل بقوة. راحت تداعبها وتقفشها مجددا تتحسس بللها وأماكنها الرطبة لما قالت:” عاوزة تجيبي عشاني؟ هاتي جيبي يلا انت سكسي أويي وحلوة أوي يلا بقا…” كان سحاق الطالبتين في حمام معهد الدروس الخصوصية مثيراً جداً فلعقت صفاء من عصير صاحبتها وهي تهمس بكلام قذر مثير متقطع من تقطع أنفاسها وهي تحتضن فلقتي طيزها خلال ذلك. راحت دعاء تكرر من نشوتها:” اوووف ياااااه يااااااه حبيبتي…” ظلت دعاء تتأفف و تتاوه و تأن و جسمها يسخن ويفور. نظرت صفاء إلى وجهها عرفتها. ولم تستطع أن تتوقف عن النظر إﻷيها كان وجهها يدعو إلى النشوة و السكر وهي في حالتها تلك. لذلك ظلت صفاء تبعصها و تثيرها و تنيكها. كانت دعاء تصرخ:” كمان نيكني يلا بصوابعك نيكيني….نيكين جامد أوي اوي كماااان آآآآح…” لييس ذلك فقط بل أن صفاء نزلت على ركبتيها وراحت توسع بين فخذي دعاء وتلحس و لتهم ذلك البظر المتطاول فتمص بقوة ودعاء تصرخ:” أووووف مش قادرة خلااص انا هموووووووت أجيييييب…اوووووووه…..؟ راحت دعاء تدفق منيها وسوائلها فوق لسان و وجه و أنف صفاء وهي ترتعش و تتقبض و تتشنج بقوة حتى وتمسك برأس صاحبتها وتدسها بقوة كبيرة في كسها وبين فخذيها حتى انتشت. لحظات وصصعدت صفاء لتقبل شفتي دعاء و تذيقها من سوائلها ما ذاقت وهما يحتضنان بعضهما في قبلة طويلة ليبدأ السحاق من جديد وتأخذ صفاء دورها.