تغطى جسمي اﻵن بغلالة رقيقة من العرق وقد محني نسيم مروحتي إحساساً ناعماً رقيقاً وهي تتأرجح مبتعدة دانية من جسمي فتضيف إلى تلك التجربة المثيرة. كان صوتها وكتم أنفاسي كل ما استطعته لأتغلب على صرخاتي التي تنفلت رغماً عني من بين شفتي في نشوة الذهول الجنسي الخطير. رحت أرمي رأسي يمنة ويسرة جاهدة أن أدفنها في وسادتي لاغطي على صوت صيحاتي وأنفاسي العالية و أنيني المتواصل و آهاتي المتعالية. مع كل دفعة من ذلك الهزاز كنت أقترب اكثر و أكثر من نشوتي الكبرى و نقطة غلياني. استعملت أصابع يدي المحررة لأجري بها فوق كسي المشبع بالماء فأعلو بها بظري فأدلكه ذلك الذي كان مهتاجاً منتفخاً ملتف القوام و الهيئة. مزيج من الإحساسات الناعمة العميقة المخدرة جعلتني الوي بساقي فانثنى ركبتي لتصبح بزوايا قائمة فأحتمل ثقلي على قدمي وقد تملكني إدمان ممارسة العادة السرية حتى نشوة الذهول الجنسي فبدأت عظام حوضي ترتفع عن فراشي و تشب لأعلى قليلاً بنفس إيقاع حركة الهزاز داخلي. كانت زراعاي تدفع بزازي المتضخمة بعضهما فتسخنهما ليبدوا اكبر و أضخم. كان ثدياي يميلان مع حركة جسدي كما لو أن أحدا ما كان يحرك كرتي من الجيلي في يديه.
أخذت أمشي بأطراف أصابع يدي فوق بظري وأستدير بهم فاحس بنفسي أقترب رويدا رويدا من لذتي العظمى. ظللت على ذلك حتى شعرت بانقباض عضلات جسدي بقوة إذ انفجرت شهوتي عبر خلاياي. توقفت عن فرك بظري وسحبت وسادة لأضعها فوق وجهي لأكتم آهاتي المتصاعدة. كنت أخشى أن يصحو أحد من أفراد عائلتي على أناتي فافتضح فكنت أعضض الوسادة ألتهم المزيد منها كلما زاد ضرب الشهوة بجسدي. غمرني إدمان ممارسة العادة السرية فأخذت أطلب نشوة الذهول الجنسي وقد أخذت سرعة لعبي باللعبة في كسي بدأت تبطأ و تستحيل إلى حركات أدخال و أخراج عميقة بطيئة. لحظات و رفعت عن وجهي الوسادة لأعود لأتنفس برتم طبيعي ثم أطفأت الهزاز الكهربي. أحسست بإحساس الفراغ و الفقد بعد أن سحبت اللعبة الهزازة من داخلي؛ فلم أعد أشعر بشعور الامتلاء.تركتها تستقر بين ساقي وقد راح جسدي بأكمله يسترخي ويتوتر بذات الوقت مما أشعرني السعادة الكبيرة. كنت جد مسترخية جد شاعرة بخدر لذيذ في أطرافي حتى أني رحت في النوم والعرق البارد يغطي جسدي. استيقظت لساعات بعد ذلك في فزع عظيم فلم أشعر متى نمت! خشيت أن يدخل علي أحد أفراد عائلتي فيلقاني في ذلك الوضع المزري! سريعاً ما قفزت من سريري عارية الجسم شاحبة في ضوء القمر المتسلل من نافذة غرفتي. سريعاً ما لبست تي شيرتي وبنطالي ثم أمسكت بالهزاز خاصة أختي وملحقاته وأسرعت بها إلى الصالة في طريقي للحمام لأغسلها وأنظفها مما علق بها من ماء شهوتي ونشفتها حتى لا تكون دليلاً علي. ثم أني اتخذت طريقي بهدوء فتسللت إلى غرفة نومي واضعة لعب أختي و الهزاز في مكمنها الأمين في صوان ملابسها. بشعور من السعادة و الارتياح عدت أدراجي إلى فراشي وألقيت بجسدي المسترخي وقلت في نفسي: أتمنى أن أختي تحضر حفلات كتير و تبات عند صاحباتها كتير لحد أما أقدر أشتري هزاز زي بتاعها.
الحقيقة انني كنت سعيدة الحظ إذ اضطررت إلى الانتظار فقط إلى الأسبوع المقبل. هذه المرة قررت أن أستخدم ملحقات الهزاز الذي كان يشبه القضيب. كان من الواضح أنه أكثير ضخامة من الملحق بالهزاز فأحسست أنه سيمنحني شعوراً أفضل فيما بعد. الأسبوع المقبل سمعت أختي تتحدث في الهاتف ترتب أن تيبت خارج البيت في بيت إحدى صديقاتها. الحقيقة أن ذلك أسعدني جداً وجعلني متوفزة مستثارة لأن ذلك يعني أن أستعمل ألعابها مرة أخرى. تنصت عليها وهي تتحدث في هاتفها إلى صديقها عن ذهابها إلى الحفلة وكيف أنها ستقضي معه وقتاًُ لطيفاً وكيف أنها ستمكنه من نفسها وتمارس معه السكس الكامل! الحقيقة أني أختي كانت متعددة العلاقات تقيم علاقة جنسية وعاطفية مع أكثر من شاب في نفس الوقت فكان سلوكها الداعر العاهر يستفزني وهو ما فتح أمامي شهيتي للجنس وزاد من فضولي للتجريب. كانت أختي تتحدث بانتظام إلى اعز أصدقائها في الهاتف عن المص و اللحس و النيك و ما إلى ذلك من ألوان الجنس. بعد ان انتهت أختي من خطتها للكذب على والدي و أن تذهب إلى حفلتها كي تمارس على راحتها أسلمت الهاتف لي تخبرني باتصال صاحبي نادر وتقول:” خدي يا ست هانم الولد جارنا الصغير دا عاوزك.. انا سجلت رقمه على النوتة جنب التليفزيون…” بعد دقائق من حديثها عن جاري الصغير و إغاظتي به خرجت من الغرفة. ضحكت في نفسي وقلت: آه دي لو تعرف الولد الصغير دا وعمايله! أغلقت الباب و طلبت الرقم وكانت أمه من أجابتني فلما سألتها عنه أرادت أن تعرف من انا وحفزتها إجابتي. بعد فترى صمت أجابني نادر:” هاي عاملة أيه يابنتي…” أجبته:” أنت عامل أيه أخبارك؟! أنا تمام ماما أهدتني مجموعة أفلام أنيميشن جامدة وكمان ألعاب جديدة… أنا:” حاجة حلوة خالص…بس أنا فكرت أنك هترجع الأسبوع دا…أنا تعبانة وعمالة بقى عندي إدمان ممارسة العادة السرية لحد نشوة الذهول الجنسي أرجع بقى يا نادر أنا مش ناسية الأيام اللي كنا نقضيها ويا بعض…يتبع…