رفعت راسي عنه لأفسح له ما يكفي من المجال كي يرفع بمؤخرته كي ينزلق الشورت عن خصريه حتى ركبتيه. ثم رحت من جديد ألتقم زبه في فمي. ارتعد قليلاً ثم تحرك لطرف المرتبة الفوتون حتى يمكنني من زبه أفضل تمكين. لم تعد يدي تحتاج إلى الإمساك بدكة شورته المطاطي فكنت أستعملها لأمسك على بيوضه وفيما أفعل ذلك راح نادر يفرق بين ساقيه ويوسع. ألا أنني كنت لا زلت أعاق في عملي بشورته حول ركبتيه فراح يرفع كل ساق بعد أختها ليدفع بشورته إلى كاحليه حتى ينشرهما على قدر الإمكان. راحت الأنات تفرق ما بين شفتي ومؤخرة رأسي تلتقي بسوته و خصلات شعري الذيل حصان تطير في الهواء وأنا أعطي مدحت رؤية كاملة لشفتي تنزلقان أعلى و أسفل حشفة أعز أصدقائه. جاري عند ذلك الحد كان بالفعل قد أسند إحدى يديه على ظهري و الأخرى مؤخرة رأسي تحت ذيل حصاني. بدأ متمهلاً بدفع زبه أعلى فمي وخصراه يصعدان و يهبطان رغماً عنه. مجدداً ألقى برأسه إلى الوراء مريحاً إياه على الفوتون ومطلقاً أنة عالية و أمارس محنة البنات و أتأوه في محنة قوية و أنا أمص و ألحس حتى أشعل شهوة صاحب صاحبي فكان أن التقم فمي زبه متناغماً في مصه مع حركات وسطه هبوطا وصعوداً.
كان مدحت حينذاك يفرك زبه بلا وعي منه من خارج بنطاله. كان يحد نظره إلى و يركز انتباهه في فمي المنهمك في المص و الحقيقة اني كنت أمارس محنة البنات و أتأوه في محنة قوية و أنا أمص و ألحس كي أشعل شهوة صاحب صاحبي وليس ذلك فقط بل أني أطلقت خصيتي جاري وقبضت على جذع زبه فرفعته وأخذت أمشي عليه بطلوه طرف لساني وحول رأسه. أملت رأسي جانباً و بدأت انزلق بشفتي إلى أعلى و إلى أسفل الحشفة أبوس وأمص وألحس مصدرة أصوات مثيرة جراء ذلك. قال مدحت بصوت مبحوح معترفاً أخيراً اعتراف واضح كالشمس في رائعة النهار:” خلاص يا فردة مش هاشك فيك تاني ابد…صاحبتك خلتيني جبت آخي و هجت عﻵخر..” أجابه جاري رافعاً رأسه مستثاراً جداً:” جامدة أوي أوي…رهييييب..” ضربت ببصري إلى جانبين وإلى جاري و وقعت عيني في عينيه لبرهة قصيرة قبل أن أبتلع راس زبه في فمي أحككها بجانب خدي من الداخل. أبرز خدي راس زبه واتخذ شكلها من الخارج وزبه يضغطه بقوة بصورة متكررة. رأيت رأسه وهي ترتمي للأمام بنظرة عيني التي كان ملؤهما متعة و لذة بداية على ملامح وجهه. سأل مدحت وقد نهض تقريبا من على مقعده:” لا لا مش كدا هو أيه اللي بيجرا دا بقى؟! هكذا بلغت به فرط استثارته فما كان مني إلا أن طرحت راسي غلى الجانب اﻵخر داعكة زب جاري في باطن خدي سامحة لمدحت أن يرى ما كان يفتقده.
نظرت مباشرة إلى مدحت قبل أن احني رأسي مجدداً وأبتلع زب جاري لأجد الأول يقول مستثاراً بشدة:” يا ربي مش ممكن …أنا عاوز من دا ..يا شباب نفسي في حاجة بطلو قلة احترام و اعتبار لوجودي!” اعتدلت بنصفي و تدلت زراعا جاري إلى جانبيه. واصلت دلك زبه وأنا أنحني واضعة فمي بقرب أذن جاري هامسة ضاحكة في نفسي:” رأيك أننا نبطل نغيظ صاحبك ونعذبه.” الحقيقة أني كنت جد مستثارة وكذلك أمارس محنة البنات و أتأوه في محنة قوية و أنا أمص و ألحس كي أشعل شهوة صاحب صاحبي وأعذبه. رد علي جاري بسؤال يهمسه بقرب أذني:” قصدك ايه…انا خلاص قربت أجيب؟!” أجبته بحيث لا يسمعني إلا هو فهمست:” طيب عندك مانع لو خليته يشاركنا؟” الواقع أني كنت مفرطة الاستثارة وأحسست أنه من غير العدل أن نعذب مدحت إلى ذلك الحد. قال لي جاري:” لو انت موافقة ماشي بس مش عاوزك تبطلي مص.” قالها و صدره يتوتر ويتقلص من لمساتي. قال مدحت سائلاً قلقاً مضطرباًُ:” لا بقا أنا لازم اعرف بتوشوشو علي أيه أنا تعبت!” كدت أقهقه مما قاله لولا أني أمسكت عن ذلك فقلت بجدية وأنا أحدق فيه:” كنا بنقول يعني مش عارفين هتقعد أد أيه عندك بتفرك بنطلونك قبل ما تقرر تشاركنا.” ظل مدحت جالساً مكانه لا يبرحه يفكر ويحير الأمر في عقله غير متيقن من دعوتي ولا يعلم إذا ما كنا لنسخر منه أم جادين. بعد أن قلب العرض في عقله جيداً وقف منتصباً ونزع عنه ببنطاله الجينز. اشتعلت عيناه و نضحت فيهما الرغبة الشديدة النارية ثم ألقى نظرة واحدة أخيرة على جاري صاحبه ثم علي قبل أن ينزل شورته ويكشف عن زبه الكامل الانتصاب! وقف منتصباً وزبه أمامه فنزلت غليه عيني وكان أكبر وأضخم من زب جاري ليس بكثير ولكن ضخامته واضحة!…يتبع…