اول زب مصيته في حياتي كان لابن خالي و ذقت حلاوة الزب و اللواط معه و صرت اتناك و احب الزب في طيزي حين ينيكني و يدلعني و انا احب مص الزب و لحسه و لا اصبر على حبيبي الزب . كنت لا أزال في 21 من العمر وهو كان تقريبا في 18 من العمر. مع صغر سنه بالنسبة لي، الا ان زبه كان ضخم و تلذذت في مص اول زبو الاحلى و لكن تألمت كثيرا عندما كان يدخله في مؤخرتي. عندما ترانا مع بعض ستظنه أكبر مني لان وجهي طفولي وجسدي خال من الشعر وبشرتي بيضاء و ناعمة، وشعري كان طويلا ناعما. ….وهو كان وسيما جدا! اذ أن شعره أسود ناعم مائل للبني، وملامحه جميلة توحي للرجل العربي الشهم. الحكاية بدأت عندما اشترى له والده هاتف نقال، فكنا نتبادل المسجات “منها الأشعار ومنها النكت” لم يكن في بالنا ان نفعل ما حصل. فهذه العادة منتشرة في بلادنا وهي تبادل المسجات. في تلك الفترة لم أكن أعلم ان ميولي ايضا نحو الشباب . كل شئ بدأ عندما أرسل لي مسج كتبه بنفسه يصفني بطريقة جميلة. قال في المسج: “أحبك يا الأشقر، ولو تحبني باعاملك معاملة أنعم من شعرك، عسى دنياك تكون خضرة مثل عيونك”. فرحت كثيرا لما قرأته وشعرت بالخجل أيضا لدرجة احمرار خداي البيضاوان. هنا بدأت أشعر بطريقة اخرى نحوه و لم اعرف انه اول زب راح ينيكني . وبعد يومين أتت اجازة نهاية الاسبوع فطلبت منه أن أنام عندهم في بيتهم “علما بانني لم انوي فعل شئ معه في تلك اللحظة” ، ووافق بدوره بدون أي تردد. بعدها ذهبت لاتجهز وطلبت من السائق ايصالي الى منزل خالي ووصلت عنده بعد الساعة الحادية عشر.
عندما وصلت كان يأخذ شاور في حمامه فأدخلتني اخته الى منزلهم وذهبت انا الى غرفته حيث كان يستعد للخروج من الحمام. بعد لحظات خرج محمد من الحمام رابطا المنشفة حول خصره ليلبس بيجامته وهي عبارة عن شورت قصير وفانيلة داخلية، وانا كنت اتابع التلفاز. فقال لي: لاتنظر ناحيتي فانا سأخلع المنشفة لألبس ملابسي. فأومأت له بالاجابة ولكن عيني لم تكن تطاوعني، عندما أنزل المنشفة لمحت نحوه لمحة سريعة وأرجعت رأسي “كان فضولا لا أكثر، وأقول ثانية لم أكن أنوي أن أفعل أي شئ في ذلك اليوم” لكن في هذه اللمحة تعجبت لكبر زبه وكان منتصبا أيضا وتبدو عليه القسوة خاصة و انه اول زب اراه . حينها قلت له: سآخذ شاور سريع وأغسل شعري بينما أنت تجهز فراشي. لان شعري طويل وانا غالبا ما أغسله وأضع فيه الكريمات. دخلت حمامه واشتممت رائحة زكية جدا توحي للرجولة. وهناك عثرت على غسول للجسم برائحة الياسمين ينتمي لاخته. استحممت وغسلت شعري ومسحت جسدي الأملس بكريم مرطب وتعطرت بغسول الجسم لتفوح مني رائحة الياسمين الزكية. أنا متعود أن أرتدي بوكسر قصير وأنام به ولكن لطالما كنت خجولا أمام الآخرين، فلبست البوكسر ولبست عليه شورت فقلت بعد أن أدخل في فراشي سأخلع الشورت.
خرجت من الحمام واذا بالحجرة مظلمة والتلفاز يشتغل وكان محمد على سريره ينتظرني ليشغل الفيلم. كان مرتديا الشورت القصير فقط وكان جالسا على سريره ممسكا بالفوشار. لاحظت وجود وسادة اخرى بجنب وسادته على السرير ففهمت انه كان يريد أن ننام في سرير واحد جنبا لجنب حتى يذوقني اول زب في حياتي . جلست بجنبه مرتديا الشورت أيضا. بدأ الفيلم وكان مضحكا جدا، وفي أثناء الفيلم أحسست بالبرد فاختبأت تحت اللحاف وانتهزت الفرصة بأن أخلع الشورت فانا احب ان أنام وانا مرتديا اشياء خفيفة.
هنا قال لي : لا تخجل مني يا حبيبي، نحن رجال فلاداعي للخجل انا أعرف انك تحب النوم بالبوكسر فاعتبر نفسك في بيتك، ولا تخف لن يدخل علينا أحد فامي وابي كما تعلم خارج البلدة واختي لن تدخل علينا لانني قفلت الباب ولا أحد يملك المفتاح الا انا. هنا أحسست بالترحيب من ناحيته فضحكت ضحكة خجولة ووعدته ان لا يتكرر هذا الموقف. عندما انتهى الفيلم ذهبنا لنغسل أسناننا، ولكن عندما وقف محمد لاحظت زبه الضخم منتصبا من تحت الشورت و كانت اول زب رايته في حياتي ولكنني ادعيت بأنني لم أرى شيئا ودخلت الحمام لاغسل أسناني استعدادا للنوم. عندما انتهينا من غسل أسناننا أوينا للفراش. في بادئ الأمر كنا نتكلم عن الفيلم ونضحك ولم يكن في تفكيرنا أي شئ عن الجنس. بعدها سكتنا ووافقنا بأن ننام لان الساعة تجاوزت الثانية. كنا ننام على فراش واحد وتحت لحاف واحد ولكن وسادتين منفصلتين.
من عادات النوم عندي هي أن أوجه مؤخرتي بالاتجاه الآخر وأمدها مدا. وفي هذه الأثناء أحسست بشئ يلامس مؤخرتي لانها كانت ناحية محمد، فلمست بيدي واكتشفت بأنها كانت ركبته فأرجعت يدي الى مكانها كأنني لا أعرف مالذي يحصل. لازلت لا أعرف ان كان نائما أو مستيقظا، ولكن فجأة بدأ هاتفه بالرنين، ولكنه كان غافلا عنه “لهذا أعتقد أنه كان نائما” فحاولت ايقاظه بمد يدي الى بطنه ونقزه نقزة خفيفة لعله يكون اتصالا مهما. مددت يدي من دون ان ادير وجهي، ولكن أمسكت شيئا غير بطنه، نعم أمسكت زبه وكان لازال منتصبا و هو اول زب المسه وكان مثل مانقول “يابس”. هنا تأوه محمد “آآآآه” فشعرت بالخجل الشديد فأرجعت يدي الى مكانها وحاولت النوم. حيث لم أكن أفهم في امور الجنس شيئا وكنت خجولا مثل العروس في ليلة عرسها. بعد عشر دقائق شعرت به يقترب نحوي، فرجعت انا بدوري الى الوراء باتجاهه أيضا “كل منا كان يمثل بأنه نائم” حتى أصبحت مؤخرتي فوق فخذه وأمام زبه. جلسنا مكاننا لبضع دقائق، ثم بدأ محمد بالخطوة الاولى وقام يتحسس خصري و مؤخرتي من فوق البوكسر “مؤخرتي كانت مثل الزبدة، بيضاء وملساء، وخصري كان مثل خصر البنات” وبدأ أيضا يدعك زبه بمؤخرتي، وأنا كنت احركها فوق وتحت ممررا اول زب اذوقه على مؤخرتي كاملة. هنا دقات قلبي كانت تتسارع، (لازالت تتسارع كلما أتذكر الموقف) واستجمعت قواي ومددت يدي الى الخلف وأمسكت اول زب في حياتي من فوق الشورت لمدة خمس ثواني وثم رن هاتفي، أرجعت يدي نحو الهاتف وأغلقته وثم أرجعتها لمكانها “لم أستغرق أكثر من خمس ثواني “
ولكن كان هناك اختلافا في الملمس! فقد كان زبه عاريا! محمد أنزل الشورت وأخرج زبه من عرشه. يدي كانت باردة ولكن زبه كان ساخنا وكبيرا وقاسيا!! بدأت اتلمسه وأتحسسه حتى ارتفعت نشوتي. هو بدوره أدخل يده من تحت البوكسر وأمسك بمؤخرتي بقوة وبدأ يلمسها بيده الخفيفة وهو يشتم رائحة الياسمين العطرة. هنا فكرت بأن ارج له زبه رجا حتى ينثر بسائله المنوي على مؤخرتي. فبدأت برجه ولكنه أبعد يدي وكأنه يريد شيئا آخر. شعرت بأنه كان يريد مني أن امصه له، فتركت زبه لوهلة وهو خلع الشورت بالكامل و قام أيضا بتجريدي من ملابسي لانني كنت امثل بأنني نائم. بقينا على هذه الحالة بضع دقائق أيضا لان الخطوة التالية ستكون خطوة كبيرة، بعدها فكرت بأنه لا ضرر في أن أمص ل اول زب لانني حتى الآن مافعلته أيضا كان بطولي.
فالتفتت نحوه لاتجهز بأن امص اول زب في اول تجربة للواط ، ولكنه أمسك بوجهي وبدأ يقبل شفتاي تقبيلا حارا، وأمسك بخصري من الجهتين بيديه. وأنا بدوري أمسكت بزبه بيد واحدة وبدأت امرر اصبعي فوق فتحة البول بنعومة حتى انتهينا من التقبيل الحار، كان ممتازا في التقبيل وشعرت بأنني سأذوب بين يديه. بعدها أمسك برأسي وأنزله نحو زبه لكي أبدأ بالمص. أنزلت رأسي نحو الوحش الذي ينتظرني، أمسكته بيديّ وأدخلت الرأس داخل فمي بنعومة، وهنا قام يتأوه مرة اخرى ولكنني لم ابالي! فقد كان شعورا لا يعلى عليه، كان زبه كبيرا جدا ولكنني اكتشفت مهارتي الفطرية في المص. فقد كنت استطيع ان ادخل زبه كاملا داخل فمي وصولا الى بلعومي. ظللت امصه له وامصه ربما لمدة ربع ساعة. حتى شعرت بأن المص لا يكفي وأنه يجب أن يحصل شيئا آخر وهو أن يدخل هذا اول زب في مؤخرتي الضيقة البريئة
رفعت رأسي ورجعت الى وضعيتي الاولى وهي أن أمد مؤخرتي باتجاهه وأرمي برأسي في الاتجاه المعاكس. هنا كان زبه يتقطر من ريقي حيث مصصته مصا حتى أصبح زلقا جدا
. فقام محمد وقلبني على بطني وفتح فخذي وبدأ يلحس قضي لخمس دقائق. ثم قام وركب علي ووضعني بين فخذيه وكان زبه الأملس القاسي لايزال يتقطر من ريقي. وأخيراً، أدخل زبه داخل مؤخرتي وصرخت صرخة ألم ونشوة. “آآآآآه” ولم أكد استطيع أن امثل بأنني نائم، فقد قلت له: حمودي ألن تسمعنا اختك؟ فرد علي: لا، عندما كنت منشغلا بمص زبي أرسلت لي مسج تقول انها ستكون في بيت بنت جيراننا وأنها أقفلت باب البيت، فاذا انا وأنت وحدنا في المنزل الآن. فقلت له: اذا أدخله بقوة، دعني أتألم، دعني أصرخ من حلاوة اول زب ينيكني ، واذا قلت لك بأن تخفف تجاهل طلبي وكن قاسيا! كان لا يزال راكبا علي ووافق على طلبي له. كان يدخل رأس زبه أولا ويخرجه بحركة مستمرة ولكن بين كل فترة وفترة كان يدخله أكثر حتى قلت له: أدخله كاملا حتى تنثر سائلك المنوي! فقام بادخاله كاملا وكان الألم لا يستحمل، ولكن الشعور كان جميلا بل أكثر من ذلك. وبدأت حركته بالتسارع وهو يتأوه وأنا أصرخ بقوة حتى بدأت حركته تخف شيئا فشيئا وثم شعرت بسائلا دافئا يدخل في مؤخرتي في اول زب اذوقه . هنا ذبت مثل الزبدة ولا زلت أشعر بزبه ينثر السائل حتى امتلأ قضي وبدأ سائله بالفيضان! وبعد أن نثر مافيه الكفاية من السائل المنوي شعرت بأن زبه ينكمش شيئا فشيئا. حتى أخرجه من مؤخرتي. وبعدها بدأنا نرتجف بسبب النشوة وكان لايزال مستلقيا على ظهري وانا احس بضربات قلبه من فوق ظهري في اول نيك و اول زب امارس اللواط معه . ثم قام من على ظهري وشعرت بالسائل المنوي يتحرك داخل مؤخرتي فلم أتحرك من مكاني حتى شعرت بأنه جف بالداخل واختفى. ثم قلت له: أتسائل ماطعم هذا السائل المنوي؟ هل لازال لديك القدرة باخراج المزيد؟ ضحك ضحكة جميلة، ورد علي: طبعا، فأنا أكلت الكثير من الربيان الاسبوع الماضي و انت تذوق اول زب في حياتك ، وظللت اخزن هذا السائل المنوي منذ أكثر من شهر! فرحت فرحا شديدا، فنهضت عن سريره وجلست على ركبتي على الأرض، فقام هو بدوره وجائني بزبه النصف منتصب، أدخلته كله في فمي وشعرت به يكبر شيئا فشيئا حتى صرت لا أستطيع أن ابقيه كاملا داخل فمي فأخرجته من فمي وبدأت بمصه بقوة حيث أنه أسهل علي وأنا جالسا على ركبتي.
بدأت برج زبه تارة وادخاله داخل فمي تارة اخرى حتى شعرت بان زبه وصل الى درجة الانتصاب الكامل. عندها بدأ ينيك فمي، فقمت انا بادخاله داخل فمي واخراجه بانتظام وبتسارع، لكن سائله المنوي أخذ وقتا طويلا هذه المرة، فقد كنت امصه لمدة عشر دقائق وبتسارع وقوة، حتى تعبت وثم قال لي محمد: حبيبي، اني أشعر بها، انها قريبة فافتح فمك. هنا فرحت فرحا شديدا واعطاني بدوره دافعا لاسرع من حركتي، فبدأت بالاسراع حتى قال لي: هاهي قادمة. هنا أدخلت زبه كاملا داخل فمي وشعرت بزبه ثانية ينثر بالسائل الدافئ ولكن هذه المرة كان في فمي. كان طعمها مالحا قويا، وكانت غليظة. أبقيت زبه داخل فمي لمدة دقيقة كاملة حتى عصرته من السائل الأبيض وكان منيه لا يزال داخل فمي لم أبلعه. بعد ان تأكدت بأن زبه قد نثر سائله لآخر قطرة، أخرجت زبه من فمي ورفعت رأسي باتجاهه وابتسمنا لبعضنا البعض وفتحت فمي فاذا هو ملئ بسائله، فابتلعته كاملا لآخر قطرة. وبعدها دخلنا الى الحمام لنستحم ونستعد للنوم مرة اخرى. هذه كانت أول تجربة لي، وهذا كان اول زب أمصه و اول زب ينيكني في حياتي