نواصل الجزء الثاني قصة بداية الشذوذ بين الصديقين الذان عشقا بعضهما و صارا يمارسان اللواط و يتمتعان بالجنس الشاذ بزبيهما و طيزيهما و قد بدات الحواجز تزول بينهما و ايقن امجد ان سامر يشعر نفس شعوره وانه يحبه، فقرر ان يقوم بعمل اكبر في المرة القادمة، ولكن متى ؟ انه لا يطيق الصبر حتى يفرغ بيت او غرفة سامر. تذكر ان هنالك في اعلى الدار الغرفة التي يطلق عليها البيتونة، حيث الدرج ينتهي بهذه الغرفة المسقوفة، وبابها يؤدي الى السطح مباشرة وعلى احدى جوانبها شباك صغير يطل على السطح لينير البيتونة هذه. ومع انتهاء الدوام وقف امجد ينتظر سامر امام باب المدرسة كي يرجعا سوية. وفي الطريق اخبر امجد سامر بانه سوف يأخذ مجلة الاولاد الاباحية الى البيتونة وينتظره هناك في الساعة الثالثة ظهرا حيث اغلب النازلين في هذا البيت يكونون في قيلولة.
من نزلاء هذا البيت كان هنالك رجل في العقد الرابع من عمره، واسمه وليد، قد استأجر غرفة مع زوجته. لقد كانا دائمي المشاجرة، ليس لهما اولاد. فكلما تشاجرا، تقوم زوجته هاربة الى بيت اهلها، بعد ان يهددها بالضرب. وبالرغم من شجاره مع زوجته كان يبدو طيباً ووديعا مع الآخرين من سكان هذا المنزل.
وفي ظهيرة هذا اليوم اخذ خالد المجلة وصعد الى البيتونة، وهو بانتظار سامر بفارغ الصبر، حتى صارت الثواني وكأنها سنين… وما هي الا بضعة دقائق حتى صعد سامر. جلسا على الارض وفتحا المجلة وصارا يقلبا صفحاتها حتى انتصب قضيبيهما… وقفا الى جانب بعضهما واخذا يحلبان … امسك امجد قضيب سامر واخذ يحلبه … مد سامر يده واخذ يحلب لأمجد…ثم نظرا الى بعضهما وقرب امجد راسه وشفاهه من راس وشفاه سامر واخذا قبلان بعضهما… انتهز امجد الفرصة والتف خلف سامر وحضنه من الخلف وامسك قضيبه وراح يحلبه له، بينما قضيبه ملتصق على طيز سامر الذي اخذ يحكه ويحكه عليه …
همس امجد في اذن سامر: اريد ان اضع قضيبي بين فلقات طيزك !
لم يجيب سامر، فشرع امجد بإنزال بنطلون سامر وبنطلونه، ثم وضع قضيبه بين فلقات طيز سامر وحضنه واخذ يقبله من رقبته، ويحك قضيبه على طيز سامر حتى تبلل راسه، عندها سارع امجد بوضع راس قضيبه على فتحة طيز سامر من دون ان يسأله، واخذ يدفع محاولا ادخاله…
ـ أخخخ … أي ي بالراحة، همس سامر، انت تؤذيني !
ـ اريد ادخال الرأس، يا حبيبي يا سامر !
ـ ميل بجسمك للأمام وادفع مؤخرتك للوراء ليسهل الادخال !
مال سامر بجسمه الى الامام معطيا امجد مؤخرته. امسك امجد مؤخرة سامر بكلتا يديه، وفتحها وينظر الى خرمه الوردي الرائع، ووضع راس قضيبه عليه، ودفعه ببطئ حتى ادخل رأسه. اطلق سامر صرخة الم مكبوتة … آآآآآخخخخخ …آآآي ي ي وتسمر في مكانه، بينما امجد ممسك بوركه بكلتا يديه، وحال دخول راس قضيبه احس امجد بان فتحة طيز سامر قد اطبقت على راس قضيبه، وللحال انطلقت قذائف منيه تملأ طيز سامر، فاخذ يرتعش ويرتعش وهو يصيح بصوت مكبوت آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه بينما آهات سامر تقابله في الاتجاه الاخر، واخذ سائله يسيح بين الفلقتين نازلا خلف بيضات سامر. اخرج امجد قضيبه من طيز سامر واخرج مناديلا ورقية من جيبه واعطى لسامر، وهو ينظف قضيبه وسامر مؤخرته. نظر سامر الى المناديل الورقية ولاحظ فيها حمرةً فقال لأمجد: لقد جرحتني !
نظر امجد الى سامر وابتسم واجاب: فتحتك !
وبعد ان تنظفا تمددا على ارض البيتونة بجانب بعضهما حاضنين بعضهما.
قال سامر: جسمك كان يرتعش عندما بدأت تقذف !
اجاب امجد : انها ذروة المتعة !
قال : وهل ستجعلني ان اصل الى هذه الذروة انا ايضاً ؟
ادار امجد ظهره وهو على جانبه الايسر وقال لسامر : هيا ادخل قضيبك وافتحني واستمتع كما تمتعت انا !
امسك سامر قضيبه وهو متكأ على كوعه الايسر ووضعه بين فلقتي طيز امجد وحضنه، وصار يدفع محاولا ادخال قضيبه، وامجد يتالم بصمت … آي ي ي … آخخخخ. لم يستطيع سامر ادخال راس قضيبه فدع امجد من ظهره وجعله ينام على بطنه لعل ثقله يساعده في ذلك. وحالما صار امجد على بطنه مد يديه الاثنتين الى الخلف وامسك فلقتي طيزه وفتحهما الى الجانبين يساعد سامر في ادخال راس قضيبه. اعتلى سامر ظهر امجد بعد ان وضع راس قضيبه في خرم امجد واخذ يدفع ويدفع ويدفع حتى انزلق راس قضيبه ودخل في طيز امجد، عندها صاح امجد بصوت مكتوم آآخخخخ آخخخخخخ، وهمس لقد فتحتني… كان النار تشتعل في خرمي. لم يبالي سامر بألآم امجد وظل فوق ظهره، وما هي الا لحظات حتى راح سامر يرتعش ويتأوه آآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه وقضيبه يطلق مخزونه من اللبن في طيز امجد حتى هدأ بركان قضيبه… تنحى جانبا واضطجع على ظهره متعباً. قال : انها فعلا ذروة المتعة يا امجد!
ـ انها كذلك، اجاب امجد بينما هو ينظف مؤخرته من لبن سامر.
لبسا ثيابهما ونزلا من البيتونة بعد اتفقا ان يتنايكان فيها بعيدا عن اعين وشكوك الاخرين وصاروا كل يوم يصعدان الى البيتونة ليتنايكان ويتمتعان مع بعضهما. لكن الشكوك صارت تراود وليد بعد ان لاحظ صعودهما المتكرر وفي نفس الوقت الى البيتونة، شكوكه هذه جعلته يقرر الصعود والاختباء على السطح لمعرفة ما يجري بينهما وما هو سر البيتونة.
ظل وليد ينتظر صعود امجد وسامر، وبعد دقائق من صعوده سمع صوت وقع اقداميهما… اختبأ خلف البيتونة وعلى السطح وأخذ يراقبهما من الشباك المطل على السطح من دون ان يجلب انتباههما. اتسعت حدقتا عيناه عندما شاهدهما يعانقان بعضهما ويقبلان بعضهما في عناق حميمي وكأنهما خطيب وخطيبته… تفاجأ اكثر عندما راحت ايدي بعضهما تدعكان طيزي بعضهما، وصار قلبه يخفق عندما بدءا بخلع ملابس بعض والارتماء في احضان بعضهما… انتصب قضيب وليد واخذ يدعكه ويحلبه بيده اليمنى… فقرر يباغتهما، لكن عليه الانتظار لحين البدء بالنياكة… اضطجع سامر على بطنه فاعتلاه امجد وقبل يقذف اضطجع امجد ليعتليه سامر… هنا قرر وليد مباغتتهما، فتح باب السطح ودخل عليهما وهما على هذه الحال … قفز امجد خائفاً وتنحى جانباً واخذ ملابسه يخفي عورته وكذلك فعل سامر… ووقفا مذهولين امام هذه المفاجأة لا يعلمان ماذا يقولان فقد برد الدم في عروقهما. وامام هذا المشهد بادرهم وليد بالقول : لا تخافان سوف لن اوشي بكما لاحد …
تجرأ امجد وقال : ماذا تريد ؟
اجاب وليد ويده على قضيبه : اريد ان ترضعا قضيبي … اريد ان استمتع معكما…ثم استطرد: لو رضعتما لي فسوف لا اقول لاحد عنما شاهدته.
نظر امجد الى سامر، ثم اجابه امجد: لكنك متزوج !
قال وليد : زوجتي لا يعجبها النيك من الطيز !
قال سامر: هل تعني انك تريد ان تنيكنا من مؤخراتنا ايضا ؟!
اجاب وليد : نعم … لي رغبة بذلك ايضاً !
امجد : لكن قضيبك كبير وسيؤلمنا !
وليد: ان حجمه مناسب لطيزيكما، انظر. قال هذا واخرج قضيبه المنتصب، فقد كان متوسط الطول انسيابيا اسمر اللون. تسمرت نظرات امجد وسامر عليه. فانتهز وليد الفرصة واقترب من امجد وقال له : هيا ارضعه !
يتبع في الجزء الاخير من بداية الشذوذ