عشت تجربة لواط مثيرة مع عجوز مسن و لكن كان نياك و زبه كبير جدا حيث اعجبني زبه الكبير و ظل ينيكني و يمتعني حتى صرت لا اصبر على زبه و هو يدخل في طيزي و عمري الان 58 سنة متزوج و لي 3 اولاد تجربتي مع الرجال كانت في سن ال 19 تقريبا حيث انني كنت مضطر الى العيش في مدينة اخرى بدون اهلي ففي السنة السابقة استاجرت غرفة في المدينة الجامعية و لكن الوضع كان مزعج و لم استطيع التاقلم لذا لقد اقترح علي احد اصدقاء والدي بالعيش معه كونه ارمل و يعيش لوحده في بيت كبير قريب من الجامعة عمره كان بحدود 67 سنة جسمه ملء مع صلعة خفيفة من الامام و كان الشعر الابيض يكلل راسه كانت معاملته جد مميزة فهو ارمل من اكتر من 4 سنين و اولاده جميعا متزوجين ويعيشون بعيدين عنه لذا لقد وجد في تسلية له في وحدته كان المنزل كبير 3 غرف منامة وغرفة جلوس وصالون فخم كنت انا في غرفة منفردة وهو في غرفته الزوجية بسرير عريض كان اكتر الاحيان ينام على الاريكة في غرفة الجلوس وهو يشاهد التلفاز وكنت اوقظه لينام في سريره او احضر له غطاء لكي لا يبرد و لكن في احدى المرات عندما كنت احاول تغطيته لاحظت ان عضوه يعمل خيمة كبيرة لا اكذب فقد راقني المنظر كثيرا ومن الواضح انه يملك زب كبير جدا تمنيت كثيرا انا المسه و لكن لم اجروء
مرت ايام الشتاء وصرنا في شهر ايار حيث الجو صار حار قليلا و كان دائما يرتدي شورت و قميص شيال ابيض كان منظره مغري كتيرا و حلمتاه كبيرتان يزينهما الشعر الابيض كالعادة عدت من الخارج لاجده نائم على الاريكة ولكن هذه المرة كان زبه ظاهر بوضوح من خلال فتحة التبول جلست مقابلا له بحجة اني اشاهد التلفاز و لكني كنت اراقبه كلما تحك لاسترق نظرة من زبه الضخم اقربت منه حاولت ان المسه و لكن لم اجروء و كان القدر يعرف ماذا اريد فلقد استقيظت في الصباح و لكنه على غير العادة لم يقم من السرير بعد و كان باب الغرفة مفتوح اقتربت فقال لي اعاني من الام قوية اسف الظهر لا استطيع الحراك تجرات و تتحسست جسمه الحار و لاعرف اين موضع الالم قلت له احسن شيء في هذه الحالة حمام ساخن وكريم يدهن على الظهر ولقد وافقني بسرعة ربما من شدة الالم
قال ومن يساعدني قلت له لا تهتم ما ان اصبح الحمام جاهزا ساعدته في الوصول ونزعت عنه قميص الشيال وكان يريد ان يصرخ من الالم وممدت يدي لانزع عنه الشورت ولكنه تردد فقلت له شو بستحي و نزعت عنه سرواله و اصبح تحت قدميه و يا هول ما رايت زب ضخم نصف منتصب منحي كانه قوس و تحته يتدلى كيس البيضات يزينه الشعر الابيض الكثيف كنت مهتم بزبه و كن صوت المه ايقظني فتناولت الليف و وضعت عليها الكثيير من صابون الزيت و بدات افرك له ظهره بهدوء كي لا اولمه
تجاوب معي و يبدو بان الماء الساخن قد ارحه قليلا و بدا الالم يخف كنت احاول و ان افرك ظهره ان المس فلقتا طيزه اللت كانت مبهرة و كنت امرر اصابع يدي على ظهره بحجة المساج لم يعترض و كان مسرورا ربما لانه ارتاح من الالم قيلا تركني افعل ما اشاء كنت انا البس شورت النوم ولقد اصبحت مبللا خاف علي وقال يجب ان تغير تيابك كي لا تمرض وقلت له لا تهتم بعد ان افرك ظهرك بالكريم واغطيك ابدل ملابسي نشفت له جسمه على عجل وطلبت منه ان يبقى عاريا كي اهن له الكريم لم يمانع و لقد اعتبرني خبير هنا صار التماس بيني وبينه حار اكتر فلقد كنت اضع الكريم على يدي وابدا فرك بسيط على كل انحاء ظهره نزولا الى طيزه ولم يعترض سالته كيف تشعر قال افضل بكتير تمنيت ان ان تنتهي هذه العملية لاني فعلا كنت مستمتع احضرت له سوارل شورت كي البسه له ويا ا هول لقد كان عضوه في ذروة الهيجان تظاهرت بعدم المبالاة والبسه الشورت ومسكت له زبه كي احاول ادخاله تحت الكيلوت ذلك هيجني كتيرا وضعت له غطاء ابيض نيظيف ووضعت فوقه حرامين صوف لان التعرق في مثل هذه الحالات مفيد جدا تمتم بالشكر وخرجت الى غرفتي لكي افضي حليبي لاني احسست ان لم افرغه الان سينفجر
انتظرت ذلك اليوم بالبيت ولم اذهب الى الجامعة بعد حوالي الساعتين دخلت لاستفقده ورفعت عنه الغطاء كان يسبح بالعرق احضرت له سروال نظيف و قلت له يجب ان تغير نزعت عنه السروال منظر رائع فلقتا طيز بيضاء مع بعض الشعر الابيض احضرت منشف و بدات انشف له العرق و بدون تردد ساعدته ان يقلب وبدات بمسح العرق من بين قديه و من على شعر عانته كالعادة نصف منصب قلت له ممزحا اكيد تحسنت لان اساك شغال وجدته يجذبني من رقبتي و يقبلني قبله ساخنة جدا على شفتي و قال شكرا لك قبلته الطويلة اشعلت النار في داخلي ولقد لاحظ فورا ان زبي ايضا منتصب لمسه برفق وقال شو وانت شغال وبحركة سريعة انزل لي سروالي ومسك لي زبي وبدا يرضعه لي بطريقة هيستيرية لقد امتلكني و لم اعد استطيع المقاومة اكتر فلقد انتصب زبه و كانه عامود معدني و كنت اتمنى هذه اللحظة فبدات امص له زبه الكبير و هو يتاوه ويصرخ كمان كمان لا تتركني خلعت كامل ملابسي وتمددت الى جانبه على السريراحسست برعشة خفيفة و انا الامس جسمه بجسمي سالني اذا كنت اريد ان ينكيني فقلت له افعل كما تشاء فانا ملك لك وكان مرضه كان حجة فلقد ركع على ركبتيه ورفع قدماي على كتفه وبدا المناورة ليدخ زبه الكبير في خرمي ادخل اصبع اولا مع الكتير من الكريم تم ادخل اصبعين ولكن بكل لطف و لان استعد فلقد قرر ان يدخل مارده في خرمي
ادخل راسه قليلا وسحبه ثم عاد وادخله اكثر لم اكن اشعر بالم ربما من اللذة واخيراه دفعه كاملا في طيزي احسست به يدق باحشائي و صار يدخل و يخرج و هو يتاوه و يقول كلمات حب و اغراء و اخيرا صرخ ساكب ساكب ساكب و رمى حليبه كاملا في جوفي استمتعت كثيرا و ظننت بانه مل و تعب و لكنه استراح بضع دقائق و قال الان دورك هيا يا فحل نيكني و دخل زبك و افرغ حمولتك داخلي
كلامه حمسني وعطاني زخم فطلبت منه ان يركع على ركبتيه و ايضا ببعض الكريم و بعد عدة محاولات نجحت باختراق حصنه و لم يمضي كثير الا و انا اكب بداخلهسالني ان كنت قد جربت من قبل فقلت ابدا صارحني بانه كان يشتهيني من زمان ولكنه لم يكون يجروء طلب مني ان يبقى الامر سر بيننا تمنيت ان لا انتهي من الجامعة لاني اصبحت كزوجة له و هو اصبح زوجة لي كنا ننام عراة كل يوم و كان في كل يوم اقوى من السابق افتقده كتيرا الان و لن انسى احلى تجربة لواط معه في ذلك الوقت