كان الامر اشبه بالحلم حين رايت تلميذي ينيكني في البيت فانا احبه حب لا مثيل له .. اسم التلميذ اويس و هو هادئ و خجول و ذكي و فوق ذلك يملك جسم مثير جدا اشتهيه كلما نظرت اليه ..لم اكن اريد ان انيكه بل كنت اريد ان اتناك منه لان طيزي كانت بحاجة الى الزب ..و تعمقت علاقتنا الى ان وجدت نفسي معه لوحدنا في بيتي .. اخرجت له زبه من سرواله ثم وجدته واقف و ممحون ..لم اقاوم جمال الزب و ذلك المنظر و هو واقف في وجهي .. اعطيته طيزي و قلت له اريد ان تقطعها بالنيك …..
لمشاهدة الفيديو كاملا و حصريا و مجانا