قصة جنس لواط ممتعة مارستها في الباخرة مع شاب جميل نكته و افرغت رغباتي الجنسية على طيزه حيث متعت زبي بالجنس معه و لم اشبع من النيك من شدة حلاوته و جماله و يومها ركبت الباخرة وكان اسمها باخرة الحب وتوجهت بنا في عباب البحر حيث ليس لك مكان اخر تذهب اليه فوقك السماء وتحتك المحيط بلون مائه الازرق والاسود في معظم الاحيان , كانت الباخرة كبيرة وواسعة جدا وكنت قد نزلت في سويت فخم جدا به صالة جميلة وغرفة نوم وحمام مجهزة احسن تجهيز … ذهبت كعادة كل المسافرين الى سطح الباخرة وهي تعم على ظهر المحيط وكانوا ناس كثيرين كنت تراهم ازواجا ازواجا من منهم ذاهب للمتعة او لقضاء شهر العسل اما انا فكنت وحيدا لارفيق لي في تلك السفرة مع العلم اني من عشاق جنس لواط و اميل الى نيك الشباب ….لاأدري لماذا غمت علي نفسي وبدأت معدتي تؤلمني ولم استطيع ان اتناول اي شيء ذلك المساء الذي سافرنا فيه فاتصلت بالقبطان وكنت قد تعرفت عليه وانا احجز التذكرة فقال بصوته الجهوري مستر ساهر ماذا بك قلت اني مريض جدا ولا ادري ماذا حصل ليشرحت له وضعي فاخذة يضحك بعلو صوته وقال لاعليك انه دوار البحر سارسل لك الضابط ببعض الحبوب وستكون بصحة جيدة غدا شكرته كثيرا وما هي اللا دقائق وسمعت نقرات على الباب قلت ادخل , فدخل شاب في السادسة او السابعة والعشرين من عمره كان جميلا جدا شاب ياخذ العيون والقلوب قال السيد ساهر قلت نعم قال لقد ارسلني القبطان ببعض الحبوب لك ارجو ان تساعدك على الشفاء كان يتكلم بصوت حنون وجميل وكانه يعزف على احباله الصوتيه حيث الهبني و تمنيت جنس لواط معه و قلت اشكرك جدا واشكر القبطان قال انا اسمي ماركوس وسوف امر عليك غدا صباحا لارى كيف اصبحت شكرته وودعته وانا اتمنى ان لايذهب ابتسم لي ابتسامة رائعة وانا من ذهولي كنت انظر اليه لحين ماغادر الغرفة ,
تمنيت لو يأتي ويقضي الليلة معي لكني لست بصحة جيدى اليوم وسوف لن يفر من يدي مازال امامي سبعة ايام في البحر تناولت الحبوب التي ارسلها لي القبطان ونمت الى الصباح كالاطفال , صحوت في اليوم التالي وكلي نشاط وحيويه حيث افادتني هذه الحبوب بشكل جيد وكنت جوعان جدا حيث اني لم اتناول اي طعام من اليوم السابق لسوء حالتي الصحية غيرت ملابسي وذهبت الى المطعم وتناولت فطورا جيدا وصعدت على سطح الباخرة لاتمشى واستنشق الهواء الصافي وكان الناس يمرون من جانبي ويحيوني بابتسامة لطيفة هكذا هي الحياة على البواخر الكل اصدقاء ويسلمون على بعضهم البعض , بعدها عدت الى غرفتي ودخلت الى الحمام لاخذ دش منعش وازيل عني الم البارحة سمعت طرقات على الباب فقلت ادخل وبعد برهة سمعت صوت ماركوس وهو يقول سيد ساهر قلت نعم و زبي انتصب رغبة الى جنس لواط و النيك انا هنا في الحمام ساخرج لك تناولت المنشفة وبدأت انشف راسي وخرجت له والمنشفة في يدي وجسمي عريان فنظرة اللي بدهشة فقلت اسف لقد كنت استحم قال لاعليك كيف اصبحت اليوم قلت بخير وقد تناولت فطور شهيا جدا ابتسم وقال جيد جدا سوف اطمئن القبطان على حالتك كنت انا مازلت انشف جسمي حين سمعته يقول ان لك سلاحا كبيرا وجميلا سيد ساهر فقلت باستغراب سلاح اي سلاح فنظر الى ايري وقال هذا مؤشرا بيده الى ايري فعرفت انه يحب الزب و تاكد انني سانيكه في جنس لواط نار ثم ضحكت وانا اقترب منه وقلت اتسمونه سلاح قال نعم الاير نسميه سلاح اني من اسبانيا اصلا ولكن والداي هاجروا الى اميريكا عندما كان سني أثنا عشرة سنة وهناك نشبه الاير بالسلاح اخذ يضحك معي واقتربت منه اكثر وايري بدأ ينتصب اكثر رغبة الى جنس لواط مع ماركوس .
فقال انت تملك كل شيء جميل وجهك رائع وجسمك رائع وايرك رائع فقلت بصوت هادئ هل تريد ان تمسكه وكان ايري منتصب كالحديد فمدة يده ومسك ايري وانا ايظا مسكت ايري المنتفخ من وراء بنطلونه وبدأنا نقبل بعضنا من الشفاه كان يفرك ايري بسرعة وبجنون وانا امص له شفتاه تمهيدا الى جنس لواط نار . فقال مبتعدا يجب ان اذهب الان لاني لااستطيع التاخر لكنه سانهي الشفت الذي اعمل به ابعد ساعة وساعود لك لاقضي الليل كله والليالي القادمة معك قلت وانا اسحب شفتي من على شفتاه وانا بانتظارك عدل ملابسه وغادر الغرفة التي ملائها برائحته الجميلة , رميت نفسي على السرير وغبت في النوم و انا اتخيل جنس لواط مع ماركوس و زبي يخترق طيزه . لا أدري كم مرة من الوقت صحيت من نومي وانا عاري الجسم فقمت ووضعت عليا شورت قصير وجلست اكتب على الكومبيوتر وانتظر قرب موعد لقائي مع ماركوس وبعد نصف ساعة وانا منهمك في العمل على الكومبيوتر سمعت دقات على الباب قلت ادخل فدخل ماركوس وكان مرتديا شورت قصير جدا وشعر اصفر فاتح منتشر على فخذيه الرائعتين فحضنني من الخلف وبدأ يقبل رقبتي ووجهي وقال لقد جئتك كما وعدتك قلت وانا كنت بانتظارك ياحبيبي فسحبته من ذراعه واجلسته في حضني وبدأت امص له شفتاه وهو ذائب في يدي كفتاة مراهقة تقبل لاول مرة في جنس لواط ساخن و حار . وبدأ يضع يده على وجهي ثم انزلها على صدري وبدا يلعب بالشعر الموجود عليه ثم انزل شفته وبدأ يقبل رقبتي ويمص حلمة اذاني ويدخل لسانه في اذني وانا ادفع نفسي للاعلى على طيزه القوية و بدأت افك له حزامه وافتح ازرار الشورت بعدها ادخلت يدي فيه ومسكت ايره بيدي وانا افرك له طيزه باليد الاخرى وبعد برهة قام وانزل الشورت للاسفل وفعلت انا مثله فبرك على ركبتيه ووضع ايري الواقف في فمه وبدأ يمصه بادخاله واخراجه في فمه ثم نزل على خصيتاي ووضعهما في فمه واحدة تلو الاخرى وهو يتلذ بما يفعل في جنس لواط جد ساخن .
وبدأ يفرك ايري بيده بسرعة وهو يمص راس ايري ثم وضعه في فمه وبدأ يلف لسانه عله بحركات دائرية افقدتني صوابي من اللذه و حلاوة جنس لواط مع ماركوس وبدأت اقذف في فمه كالمجنون وانا اصرخ صرخات مكتومه لايسمعها الا القريب مني , تلقى كل سائلي في فمه وبدأ يشربه وكانه اكسير الحياة ولم يتخلى عنه الى ان مص اخر قطرة فيه …… ذهبت بعدها الى الحمام وغسلت ايري ثم عدت الى الغرفة ورايته جالسا على السرير فجلست بقربه وبدأت اقبله من شفته الرائعتين ثم نزلت الى رقبته امصها مصات خفيفة حتى لااترك عليها اثر ثم نزلت بعدها الى حلمة صدره ووضعتها في فمي وبدأت اعضها عضات خفيفة وامصها وهو يتأوه من اللذه ويئن انات اسمعها وتثيرني اثارة بالغة في جنس لواط ملتهب جدا . ثم دفعته على السرير فنام على ظهره وارجله متدلية من على السرير فاخذت أوزع قبلاتي على بطنه وصرته ويديه تفرك له شعرته الصفراء وهو غائب عن الوعي لاتسمع منه سوى تنهدات يطلقها من حين لاخر ويدي تفرك له حلمات صدره فاخذ هو يرفع نفسه للاعلى ويباعد مابين ساقيه لكنه لم يستطيع التحمل اكثر حيث رفع ارجله للاعلى فبان ثقب طيزه امامي وردي اللون نظيف وكانه قطعة مرمر ووضعت بعض من لعابي على ايري المنتصب ووجهته الى ثقب طيزه وبدأت بادخاله رويدا وعلى مهل الى ان استقر كله في طيزه وبدأت انيكه بتمهل في جنس لواط ساخن و رائع .
ثم بدأت حركاتي تسرع وتسرع وهو رافع ساقاه للاعلى وفاتح فلقته على الاخر وانا انيكه بكل قوتي وبسرعة في اروع جنس لواط فبدأ هو يفرك ايره وهو يصرخ نيكني بقوة واسرع ارجوك اسرع ولم يمر وقت طويل فبدأ يترجاني ان انيكه اقوى قال ساقذف ارجوك نيكني بكل قوتك مزق لي طيزي فاهاجتني هذه الكلمات وبدأت ادفع ايري في ثقب طيزه بكل ماعندي من قوة الى ان جائتني الرعشة الجنسية مرة اخرى حيث بدأنا نقذف في نفس اللحظة , غرق طيزه الجميل بسائلي واستقر سائله على بطنه فرميت نفسي عليه وارجله على كتفي وبدأت اقبله وانا ضاغطا بايري على طيزه بكل قوتي , بعدها هدأنا قليلا ورميت بنفسي بجانبه ثم قمنا واستحممنا ثم خرجنا الى سطح الباخر لنكمل سهرتنا ونعود بعدها الى الغرفة لنعاود النيك وبقينا نمارس جنس لواط ساخن و مثير ولمدة سبعة ايام مدة السفرة كلها وكانت احلى سفرة قمت بها في حياتي وحتما كانت مفاجاءة لي بعيد ميلادي ….والى قصص اخرى . ارجو منكم كتابة ردودكم ودمتم