حين التقيت مع شاب مثلي الجنس و مارسنا اللواط تغيرت حياتي راسا عن عقب فانا صرت احب الرجال و الشبان و حتى افلام البورنو لم اعد ارى الا افلام اللواط و الشواذ و صرت اذهب الى الحمامات العامة و المراحيض من اجل التلصص على الزب . و حكايتي بدات بالصدفة حيث كنت في طريق عام اوقف السيارات المارة عساني اجد احد متجه الى المكان الذي اقيم فيه او على الاقل الى مكان قريب منه و كان الجو متقلب و الطريق شبه منعدمة فيها الحركة و حتى الباصات كانوا في اضراب لمدة اسبوع و من حسن حظي توقفت امامي سيارة رمادية جميلة فيها شاب صغير ربما لا يتجاوز العرين و سالني ان كانت وجهتي نفس وجهته و انا فرحت و قلت نعم
و لما ركبت نظرت اليه و دخل قلبي مباشرة و لا اعرف كيف احسست انه شاب مثلي الجنس فقد كان شعره مصبوغ بالاشقر ويضع حلق في اذنه و حتى شفتيه بلون احمر جميل جدا و شعرت بانجذاب اليه وكان يتكلم معي و يبتسم و كانه احس انه اعجبني . و في الطريق سالني عن سر النظر الطويل اليه فقلت له اعجبتني بصراحة و كان اصغر مني بحوالي خمسة عشر سنة فانا في الخامسة و الثلاثين من عمري و تبادلنا الكلام حتى اخبرته اني اريد ان اكتشف هذا العالم و اخذني معه الى بيت احد اصدقاءه و لما وصلنا وجدت نفسي مع شاب مثلي الجنس اتبادل معه القبلات و كانني كنت سكران
و كانت القبلات معه ساخنة نار و من دون خجل بدا يتعرى وانا اتعرى و كلانا كان زبه منتصب و لكن زبي اكبر من زبه و كان يقبلني و يحك زبه على فخذي و على زبي و حرارة الزب تهيجني و من دون ان يطلب مني قلت له انا سادور و اعطيك طيزي و حاول ان تنيكني من دون الم . و كان الشاب يدهن طيزي و يفرش فيها و يلحس اصابعه و يحاول ادخال زبه و زبه لم يكن كبير رغم انه طويل نسبيا و لكنه كان رقيق و ليس غليظ و ادخل الراس و احسست انا بالم كبير حتى كدت اصرخ و ابكي و لكنه لما دفع بقية الزب احسست بالراحة و ملا زبه طيزي و انا لاول مرة اتناك من شاب مثلي الجنس و نياك جدا
و كان ينيكني و يئن و يتافف و يخبرني ان اللذة جميلة و اعجبته لانه كان يفتحني و يفقد طيزي عذريتها و كان ينيك و يحرك الزب الساخن في طيزي و انا احلب زبي حتى قذفت و اخرجت المني من زبي قبل ان يقذف هو . و لما قذف هو كان جسمي بارد ولم استوعب تلك اللذة و لكن من ذلك اليوم الذي مارست فيه السكس مع شاب مثلي الجنس و نياك صرت احب الزب و خاصة من فئة الشباب الوسيمين
العجوز السعودي الاسطورة 80 سنة يملك اقوى و اكبر قضيب منتصب في العالم مدهش جدا و يكاد ينفجر بالحليب بين يديه رغم انه طاعن في السن و لكن زبه ما زال حديدي و قوي و قادر على النيك بقوة
شاهدو هذا الزب الرهيب الجميل الكبير جدا