اصبحت بين يديه مثل الفتاة و عمي جعلني شاذ حيث ادارني و عراني و انا مستسلم له تماما و حين التصق بي شعرت براس زبه الذي كان يبحث عن فتحتي و كان ساخن جدا و حاد و عمي قبلني من الرقبة و كان يطلب مني ان التفت اليه حتى يقبلني من الفم و انا كنت خجلان بعض الشيء و لكن نفذت له كل طلباته . و حين بدا عمي يدخل زبه شعرت بالالم الشديد لان زب عمي كبير و ضخم و رغم انه دهنه بلعابه عدة مرات الا انه لم يقدر على ادخاله بسهولة و بقي يدفع و هو يلهث و الشهوة كانت فيه متحركة بقوة و حارة جدا و انا ايضا زبي انتصب و تحركت شهوتي رغم الخوف و الاضطراب الذي كنت فيه و شعرت برغبة كبيرة في حلب زبي و الاستمناء و لكن لما ادخل عمي زبه و فتحني شعرت بصعقة قوية في فتحتي
و كان عمي يدخل كانه ينيك امراة من الكس و لم يكن يبالي بالالام و قوة زبه المندفع بقوة في طيزي و اان فتحتي تحرقني من قوة الزب و لكن عمي جعلني شاذ و لم اشء ان اقطع عليه تلك المتعة الجميلة الواضحة من خلال اهاته و انينه الحار . و كان يدفع و يصرخ بقوة اه اح اه اه اه و نحن في الاسطبل و لا يمكن لاحد ان يشك ان عمي هناك كان ينيكني لانه في النهاية عمي و انا لم اكن من قبل شاذ و لكن زب عمي جعلني شاذ و حين ذقته صرت احب الزب اكثر رغم المه الشديد و حرقته في فتحتي و كان عمي يدخل و يصرخ اه اه اح اح اح اح كل هذه الحرارة في طيزك و لم تخبرني يا منيوك اه اه اه اه اه اه و ظل ينيك و يدفع
و كانت شهوته تكبر و تشتعل و هو يدخل و يقترب من اخراجها و انا اقترب ايضا من الانزال لاني كنت احلب زبي حين كنت اتناك و عمي جعلني شاذ اكثر من اي وقت اخر و زبه كان يخبط في فتحتي و خصيتيه على طيزي و انا اتناك و اسمع احلى انين . كان عمي يدخل بقوة في تلك الاثناء يدخل بقوة و يحشر زبه للاعماق بلا توقف و يصيح اه اح اه اه اه ويعضني من الرقبة و هو على وشك قذف الحمم المنيوة الساخنة في طيزي و انا مستمسلم له تماما و زبي ايضا يكاد يقذفو عمي جعلني شاذ و حين بدا زبه يقذف كنت انا احس بالحرارة تخرج منه لان منه كان حار جدا و ساخن و انا ايضا لم اصبر و تحركت في داخلي اقوى قشعريرة و صرت اصرخ اه اه اه اه اه اه
و في الوقت الذي كان زب عمي يقذف في طيزي كنت انا اقذف فوق كومة التبن و و زبي كان يخرج النيران الساخنة جدا باحلى متعة في حياتي حتى اخرج عمي زبه و سحبه ليترك الفراغ في مؤخرتي و اان اشعر ان فتحتي لم تنغلق بعد و قد بقيت مفتوحة من شدة ما كان زبه كبير جدا . ثم مسح زبه امام انظاري و سالني ما رايك في الزب حبيبي ثم راح يلح علي ان ابقي الامور سرية دون ان يسمع بها احد و هكذا مرت تلك التجربة الساخنة جدا و من يومها عمي جعلني شاذ و اصبح ينيكني ربما اكثر مما كان ينيك زوجته و يتلذذ بطيزي
لعشاق السمان شاب بنوتي مصري سمين ناعم جدا ابيض طيزه ممتلئة و يملك بزاز كبيرة جميلة و هو في اسخن نيك مع رجل متزوج يحب اللواط مع الشباب اصحاب الجسم السمين الطري الشهي حيث يشبعه زب و نيك و يستمتع معه حتى يحلب له زبه في وجهه بحرارة نار نار نار و اسخن لواط عربي مصري