كنت اسكن في حي شعبي و قد تعلمت ممارسة لواط مع اصدقائي منذ الصغر و لكن ممارسة النيك مع رشدي كانت اخر شيئ اتوقعه لاني كنت احترمه كثيرا و خاصة و انه في سن والدي . في ذلك اليوم كنت حينها في العشرين من عمري بينما كان جاري رشدي في الخمسين و كان رجلا محترما في الحي و لا يخالط الناس كثيرا و كل ما كان بيننا تحية السلام فقط الى ان حدث ما لم اكن اتوقعه اطلاقا حين كنت صاعدا في العمارة ذات ليلة في وقت متاخر من ليالي الشتاء و لما وصلت الى الطابق الرابع سمعت خرخرة المياه و تعجبت و كنت انا اسكن في الطابق الخامس و ما ان التفت الى الشمال حتى تفاجات بمنظر لم اكن اتخيله اطلاقا حين رايت السيد رشدي واقفا امام جدار بيته و سرواله نازل الى ركبتيه و هو يتبول . لم استطع الصعود امامه و بقيت مختفيا وراء الحائط انتظره حتى يكمل كي اصعد خاصة و انني احترمه كثيرا و لكن مدة البول طالت و حتى حين انتهى من الامر بقي يلعب بزبه حتى انتصب و صار زبه بحجم مخيف جدا
قررت ان اصعد مهما كانت النتائج و كنت مارا امامه و قلبي ينبض من هول المفاجاة و لما اقتربت منه القيت نظرة اليه فشدني منظر طيزه الابيض و تلك الفلقتين الكبيرتين و خاصة و انهما صافيتين مثل طيز المراة فصرت امشي بخطوات متثاقلة و نظري في طيزه و لما اقتربت منه اكثر القيت عليه التحية فاستدار الي و كان وجهه ورديا و عينيه ذابلتين فعرفت انه شرب حتى الثمالة و هذا ليس من عاداته . امسكني رشدي من يدي و بدا يضحك ثم قال لي انظر الى زبي انه قائم فاظهرت له اني غاضب منه ثم لمس زبي من فوق البنطال و قال لي لا تغضب انا مستعد لارضع لك زبك و قهقه مرة اخرى . هنا احسست ان جسمي بدا يسخن و عرفت انني سامارس معه لواط رغم اني لم يسبق لي تذوق الرجال من قبل. امسكته من ظهره و يده و الحيت عليه ان يدخل بيته حتى لا يفتضح امره امام الجيران و بينما كان يفتح باب بيته كنت انا المس له طيزه الناعمة و احتك به
دخلنا البيت و كان وحيدا في ذلك اليوم ثم اقترب مني و بدا يقبلني و رغم اني شعرت بالتقزز الا اني تجاوبت معه و رحت اقبله و انا احتضنه من تلك الطيز التي الهبتني و لم اتمالك نفسي امامه ثم اخرجت له زبي الذي كان مثل الحديدة و طلبت منه ان يرضعه لي في لواط ساخن جدا . بدا رشدي يرضع زبي و ما هي الا مصة او مصتين حتى شعرت بجسمي يهتز و اخرجت زبي و بدات اقذف على صدره المني بغزارة الى ان اطفات شهوتي لكنه بقي يرضع زبي رغم انه انكمش في فمه. بعد ذلك اتجهت الى الحمام لاغتسل و تبعني ثم نزع كل ثيابه و كان جسمه ابيض و خالي من الشعر باستثناء بعض الشعيرات على صدره و زبه الذي كان مثل الغابة و طلب مني ان ينيكني فرفضت بشدة و لكني كنت ذكيا امامه فملات يدي بالصابون و بقيت استمني له حتى قذف على يدي و كان زبه كبيرا جدا و بعد ذلك اتجهنا الى السرير و نكته من طيزه في لواط ممتع جدا بينما هو لم ينتصب زبه مرة اخرى ثم خلد الى النوم من كثرة السكر الذي كان عليه و تركته و صعدت الى بيتنا و كنت مستغرب و فرحان في نفس الوقت باشهى لواط مع جاري رشدي الذي لم اتخيل يوما اني سانيكه