قصتي هذه المرة جد مضحكة و مع ممارسة لواط مثيرة و ساخنة في نفس الوقت فانا كنت في ذلك الوقت امتلك دراجة صغيرة و احيانا ياتيني اصدقائي و جيراني كي اعيرهم الدراجة حتى يتجولون بها في الحي و من بينهم جاري كمال الذي اتاني ذات يوم و هو يترجاني كي اعيره الدراجة حتى يذهب الى حي مجاور كي يشتري احد انواع الاجبان التي لم يجدها في حينا و بعد الحاح قوي منه اعرته الدراجة و اتفقت معه على الا يطيل الغياب بها و اتفقنا ان يكون عندي بعد نصف ساعة فقط . اخذ كمال الدراجة و انطلق بها مسرعا و مرت نصف ساعة و نصف ساعة اخرى و لم يظهر له اي اثر و في المساء جاءني اخوه و اعطاني الدراجة و اخبرني ان كمال يعتذر مني لانه مشغول و اخبرني انه يشكرني على اعارته الدراجة و بمجرد ان امسكتها و حاولت تحريكها حتى احسست انها بطيئة جدا و لما تفقدتها وجد عجلتها مكسورة و قد اصابها التلف فعرفت انه دخل بها في احدى الحفر فافسدها و قد غضبت جدا منه خاصة و انه لم ياتني شخصيا و يطلب مني الاعتذار . و بقيت اترقب فرصة خروجه من البيت الى ان امسكته و طلبت منه ان يدفع لي ثمن العجلة لكنه بدا يتهرب و هنا اكدت له انه ان لم يدفعها لي قبل اسبوع ساخذه الى احد الاقبية و امارس عليه لواط و انيكه حتى اشبع من طيزه و ذلك هو ثمن العجلة و كان هذا هو الاتفاق بيننا . و بقيت انتظر مرور الاسبوع بفارغ الصبر و انا اتمنى الا يحضر ثمن العجلة كي اتمكن من نيكه خاصة و اني تمحنت عليه كثيرا و اشتهيت لواط من زبي مع طيزه الطرية التي كثيرا ما كنت احتك عليها و زبي منتصب . و قبل ليلة من اليوم الموعود اخذته الى ذلك القبو و كنا لوحدنا و طلبت منه ان يخبرني ان كان قد جمع المبلغ حتى احضر نفسي لشراء عجلة اخرى و الا يحضر طيزه الى زبي و قد تعجل الامر كثيرا حيث اخبرني انني بامكاني ان انيكه لانه لا يملك ثمن العجلة و هنا لم انتظر و لو لدقيقة و اخرجت له زبي و طلبت منه ان يرضعه و كان الاتفاق بيننا ان انيكه و امرس معه لواط حتى اشبع من النيك و في كل مرة اشتهي النيك معه افعل ما يحلو لي بالمقابل اعيره الدراجة في اي وقت يحتاج اليها و قد بدا يرضع و يلحس و يمص زبي و انا سعيد جدا بهذه اللحظة التي تمنيت لو انها حدثت من زمان فقد كنت متكئا على الحائط و زبي منتصب و هو يدخله كاملا في فمه ثم يخرجه و شعرت ان محنتي ستتفجر بسرعة و طلبت منه ان ينزع فمه و يبتعد بسرعة و ما ان ابتعد حتى بدا المني يسيل من زبي على الارض بشكل بقع بيضاء كبيرة و الشهوة تخرج مني بكل حلاوة و لذة
و بعد ان نكت جاري في المرة الاولى و افرغت محنتي حاول الخروج لكنني امسكته و طلبت منه التريث لانني لم امارس لواط كامل بعد و لم ادخل زبي في طيزه لذلك طلبت منه ان ينزع سرواله و يدور ثم ينحني حتى ارى فتحة الطيز التي ستستقبل زبي . كانت طيز كمال جد شهية و لا توجد عليها اي شعرة و ملمسها جد ناعم و بقيت انا اتحسست باصابعي و اللذة تتزايد في كل مرة ثم وضعت زبي بين الفلقتين في الخط الذي يفصل بينهما و بقيت امرره و في كل مرة يصل الراس امام الخرم احاول ادخاله و لكن الفتحة كانت ضيقة جدا و يصعب ان يدخل فيها زبي بسهولةو لذلك صرت في كل مرة ابصق له على فتحة الشرج و على راس زبي و صار زبي يمر على طيزه بطريقة احلى و اسهل و احسست ان الانتصاب الذي كان عليه اقوى من المرة الاولى و هنا امسكت زبي بيدي و جعلت الراس على الفتحة مباشرة و بدات ادفع بجسمي كاملا الى طيزه كي اخترقه في لواط رائع جدا و ساخن . و في تلك الاثناء كان كمال ينظر الي نظرة مليئة بالتودد و الهدوء و كانه يطلب مني ان ارفق به اثناء النيك و بدوري فقد كنت انيكه بطريقة هادئة و بكثير من العناية حتى لا اجعله يكره زبي و يتالم و لذلك فانا كنت ادخل زبي بطريقة بطيئة رغم اني كنت قادرا على دفعه بالقوة فيدخل الى طيزه . و لما احسست ان الراس بدا يفتح طيزه احتضنته جيدا و قبلته من فمه و رقبته كي ابقيه في اجواء لواط مثيرة و ابعد عنه الخوف و رغم ان طيزه كانت تالمه الا انه تشجع و ساعدني حين كان كان يرخي عضلات مؤخرته و يباعد بين فلقتيه بيده كي يسعهما و يسهل لي عملية الايلاج الى ان دخل راس زبي و احسست بحرارة و ضيق شديد لم اعتد عليه ابدا و شعرت انني في لذة جنسية من نوع اخر جدا
و في تلك اللحظات صرت ادفع زبي في طيزه و انا مستمتع في لواط رائع جدا و كانت حرارة طيزه مرتفعة و ممتعة جدا و بدات اضغط على كتفيه كلما ادخلت زبي اكثر الى ان تتلامس خصيتاي مع خصيتيه و انا منتشي في النيك الرائع مع كمال . و بقينا هناك لمدة ساعة كاملة نكته فيها كما اشاء الى ان قذفت داخل احشائه و مسحت زبي على فردتي طيزه ثم اخفيته و عاهدته انني ساعطيه الدراجة كلما احتاج اليها و صرت انيكه مثل زوجتي و نمارس لواط مع بعض بينما صارت الدراجة و كانها ملكه و حتى وان انتصب زبي في الليل فكنت استدعيه من البيت و كان امر النيك سرا بيننا فقط . و في احدى المرات شعرت بحاجة ملحة لادخال زبي في طيزه فاخذته الى وجهة اخرى حيث كانت اقود الدراجة و هو يجلس امامي و زبي يحتك على طيزه مما هيجني كثيرا و حين وصلنا هناك عريته كلية و بقيت انيكه من طيزه في لواط رائع و نكته يومها ثلاث مرات كاملة خاصة وان فتحة شرجه تمددت و صارت تستوعب زبي بسهولة تامة و لم يعد يشعر معي الا بالمتعة و الحلاوة الجنسية و مع مرور الوقت صرت اتحكم في شهوتي و لا اقذف بسرعة و صرنا نذهب حتى الى الفندق و ننام على السرير مع بعض و نمارس وضعيات لواط حارة جدا و صار كمال لا يقذف المني الا اذا دخل زبي في طيزه و احس به منتشي معي اكثر من اي وقت مضى و مازالت حكايتنا مستمرة الى الان