حدثت هذه القصة في احلى لواط عند امتحانات الثانوية وكان بجانبى طالب لذيذ وحلو وله خلفية تاريخية طيز كبيرة جدا، طلب منى الطالب ان اساعده فى الامتحانات وفى اليوم الاول ساعدته وقد قررت ان انتهز هذه الفرصة وطلبت منه ان انيكه اذا اراد مساعدته فى الامتحان واننى سوف انتظره فى المنزل ليلا ، لم يحضر وفى صباح اليوم التالى رفضت مساعدته فى الامتحان رغم توسلاته ورفضت ذلك الا بعد ان انيكه و اشبع زبي لواط معاه ، زارنى ليلا بالمنزل وبكى وتوسل الى ان يعطينى اى شى بدل النيك الا اننى رفضت الا ان يعطينى طيزه، وافق مكرهاوبدات بمص شفايفه وطلبت ان يمص زبى ثم قمت بنيكه لواط ممتع متواصلا وهو يبكى حيث قذفت فى طيزه ثلاثة مرات و مارست اوضاع نيك ساخنة معه من تلك الطيز الشهية ، فى صباح اليوم التالى ساعدته مساعدة كبيرة فى الامتحان حيث جاوب جميع الاسئلة
وبعد الانصراف طلبت منه ان يزورنى ليلا فرفض وقال اننا لم نتفق على لواط غير مرة واحدة و لكني لم اشبع من تلك الطيز ، فقلت له ان كل امتحان تسبقه نيكة وصار يبكى وانا اصر على نيكه فوافق مجبرا وكنت انيكه يوميا واتفنن فى نيكه وتقبيله ومص زبى وكنت انيكه ثلاثة مرات يوميا حتى توسعت فتحة طيزه ، بعد نهاية الامتحانات توقعت ان تنتهى الحكاية الا انه فاجأنى بان طلب منى ان استمر فى نيكه حيث انه صار يشتهى زبى وانه يتمنى ان يصبح زوجتى فاتفقنا ان انيكه يوميا وكان احيانا يبيت معى بالمنزل وانيكه حتى الصباح حيث ان طيزه جميله ومغرية وتعلم حركات لواط فصار يمنع زبى من الخروج ويضغط عليه مما جعلنى استمتع معه متعة جنسية لاتوصف وكنت انيكه احيانا فى فمه ورغم مرور ستة سنوات الا اننى مازلت استمتع بنيكه وغنجه وشبقه وافضله على البنات وصار يضع العطور والروج ويلبس الملابس النسائية وهو يحب لواط و لا يشبع منه حيث صار منيوكى حبيبى الذى لا استغنى عن نيكه ابدا.