يومها نكت صديق ابني في لواط نيك لما شفته يلبس لباس حريمي و عرفت ان ابني معتاد ينيكه و هما يمارسان اللواط يوميا و عرفت ان صديقي ابني سالب منيوك يحب الزب و انا احب نيك الاطفال و في ذلك اليوم كنت في البيت وحدي بعد ان ذهب ابني الوحيد مع امه الى بيت جده الذي يقع في مدينه ثانيه و سمعت ضربات خفيفه على الباب عند الساعه 3 ظهرا و كان الجو حار جدا من ايام الصيف . فذهبت الى الباب و وجدت صبي بعمر ال18 سنه ابيض الوجه عسلي العينين و يملك شعر اسود طويل و كان هيجني على لواط نيك معه و انا احب نيك الاولاد مثله . فسلم عليه ( مرحبا عمو) لؤي ( اسم ابني ) موجود و دون تاخير اجبته نعم تفضل و دخل على ما يبدو انه لم ياتي للمره الاولى و ذلك عندما شاهدته يصعد السلم الى غرفة لؤي… التي تقع في الطابق العلوي فدخل الغرفه و كأني غير موجود و غلق الباب و بعد 10 دقائق سمعته ينادي لؤي وين صرت فصعدت انا و فتحت باب الغرفه و تفاجئت بانه نائم على سرير لؤي و خالع ملابسه سوى لباس حريمي اسود يتلالاءعلى جسمه الناصع البياض المرصع بحلمتين ورديتين و عند ذلك عرفت اني ما راح اضيع فرصة ان انيكه لواط نيك و عندما شاهدني قفز من على السرير لارتداء ملابسه و بسرعه اصبحت خلفه و التصق جسمي على جسمه و مسكت يده و ادرتها للخلف . و قلت له ماذا تنتظر من لؤي هل تريده ان ينيكك فلم يرد حتى حس بان زبي اصبح بين فلقتي طيزه فرد لا عمو ارجوك ابتعد عني فرددت عليه بقبل على عنقه حتى وصلت لحلمات اذنه و مصيتها بكل قوه و يدي الثانيه تلعب بصدره و نزلت على بطنه ثم الى زبه من فوق اللباس وجدته منتصب فلعبت به فدفع بطيزه على زبي و شعرت بانه بدء يستجيب ثم ادرته و اصبحنا وجها لوجه و كان مغمض العينين فوضعت يدي على ظهره احسسه له ثم نزلت الى فلقات طيزه اعصرها له و هو مستسلم لي بالكامل
بعد ذلك اجلسته على السرير وخلعت ملابسي و بدى له زبي الطويل العريض منتصبا كالحديد فوضعته قرب فمه و بدات احركه على شفاهه و انا اغلي من الشهوة في ولاط نيك حار جدا و قلت له يا منيوك مصه و ابلعه مصه يا بلاع العير مصه يابن المنيوك شوف هذا الزب يعادل ضعف زب لؤي اليوم الا امزق طيزك بيه . و انا اتكلم معه حتى بدء يلحس فيه ثم مسكه في يده و هو يلاعب فيه ثم دخل راسه في فمه و اطبق عليه بشفاه الورديه و بدء يدخله حتى اصبح نصفه في فمه و بدئت انيكه في فمه لواط نيك ساخن جدا ثم اخرجته من فمه و سحبته من يديه الى الاعلى فوقف و وضعت يده على زبي ليلغب فيه و انا امص و اعض في شفايفه الورديه البارزه و احظنه بكل قوه و تاره اعصر في صدره المربرب البارز و تاره اعصر في فلقات طيزه فقلت له نام على بطنك قال لاعمو زبك كبير ياذيني فقلت لا عليك ساضع له كريم و اذا لم يدخل ساحكه لك بين فلقات طيزك او فخذيك . فوافق عند ذلك و نام على بطنه فقال لي الكريم في الدرج الثاني فقلت له منيوك زب لؤي بالكامل تبلعه و زب ابوه تخاف منه فقال زب حمودي موطا ناعم و حلو مو مثل زب ابوه عمود يمزك الطيز . و عند ذلك انا هجت اكثر على هذا الطفل الشهي في لواط نيك ساخن و زبي ازداد انتصابه حتى صار مثل العمود و كان يمص زبي بطريقة زي الشرموطة المحترفة رغم انه صغير و كان يخرج لسانه و يلحس فتحة زبي و يمرره بطريقة دائرية على الراس و انا اشعر بالشهوة تتضاعف امام هذا الفتى الخبير في مص الزب
فوضعت الكريم على خرم طيزه الوردي حتى اغرقته و وضعت اصبعي في طيزه و بدءت ادخله و اخرجه في لواط نيك زي العسل حتى ثم وضعت اصبعي الثاني لادخله الا انه قال بالراحه يؤذيني بالراحه ارجوك عمي فلم ابالي حتى دخلت الاصبعين مره واحده فصرخ اخخخخخخخخخخخخخخخ ارجوووك . ثم بدئت احرك اصبعي بهدوء للامام للخلف حتى بدء يستجيب ثم اسرعت فقال لي نام عمو على ظهرك و انا سادخله فنمت على ظهري و هو جلس و مسك زبي في يده و بدء يدخل راس زبي في طيزه في لواط نيك ممتع جدا و كلما اريد ادفعه يمنعني و يقول لحظات و سيدخل كل زبك بطيزي فقلت له لااتحمل ان انتظر اريد زبي يدخل في طيزك . و انا اتحدث معه دفعت زبي فيه و مسكته من خصره علي حتى لا يفلت فصرخ بقوه ياي ياي اييييييييييييي ياي ياي اخ اخ اذاني نار اشتعلت بطيزي براحه عمو و هو يتوسل حتى دفعته بجسدي و انا ممسك بيه في لواط نيك و سكس حار جدا . و احسست بحرارة كبيرة لما دخل زبي في طيزه كانت احلى من حرارة كس زوجتي بكثير و لم اشعر بحلاوة مثلها طوال حياتي رغم اني كنت نكت اولا دكثير قبله لكني منذ الزواج لم انك الاولاد و لم اتذوق لواط نيك لذلك كانت المتعة كبيرة لما دخل زبي في طيزه واحاول الا اقذف حتى استمتع قدر المستطاع بنيكه
و اصبح وجهه السرير و انا فوقه وانا احرك في جسمي للاعلى للخلف واحس بزبي يدخل و يخرج في طيزه الساخن و في فتحته الضيقة اللذيذة ثم اطبقت عليه بالكامل و عصرته لصدري و افرغت لبني فيه بالكامل فقال لي لا تخرجه فرفع جسمه وبدء يلعب في زبه و لم يتاخر حتى جاء ظهره . ثم قام ليلبس ملابسه فقلت له الى اين لم اشبع منك و اشرت الى موضع زبي الذي كان ما زال منتصبا و مشتاقا الى لواط نيك معه حيث بقي زبي منتفخ و غليظ و قطرات المني تنزل من الفتحة مثل اللعاب على احلى طيز نكته في حياتي . فقال و انا لم اشبع من زبك اين لؤي فقلت له عند بيت جده فقال لم ياتي اليوم قلت لا قال حسنا ساخبر اهلي باني ابات مع لؤي الليله و سابقى معك حتى الصباح و كما كان فقد بقينا على السرير و نام صديق ابني في حضني ليلتها و انا انيكه لواط نيك حتى اشبعته من زبي الذي استمتع في ليلة نيك لن انساها و صار احلى عندي من زوجتي و كلما غاب ابني عن البيت اناديه فياتي كي انيكه و ادخل زبي في طيزه