قصة حقيقة و حدثت معي شخصيا حيث مارسنا اللواط انا و زكي بائع الملابس في محله و هذا بعد ان تعارفنا في موقع الشات و بدات القصة الساخنة جدا عن طريق المرح حيث كنت في موقع شات شواذ و جائتني رسالة و رددت عليها و هكذا بدانا نتبادل الرسائل . مع الوقت عبرت له عن ميولاتي و اخبرني انه يملك محل لبيع ملابس الرجال يقع في مركز تجاري قريب من سكني و اخبرته بكل رغباتي و لاحظت انه من النوع الذي يستهويني ثم طلبت منه ان نلتقي في الكاميرا حتى نشاهد بعضنا و من بعدها اقرر ان كنت ساذهب اليه ام لا و بالفعل وجدته جميل جدا و رجولي و من النوع الذي اعشقه و هو في سن الاربعين تقريبا و مكتمل الرجولة بينما انا عمري اثنان و عشرين و القصة حدثت منذ اقل من شهر . و بعد ذلك تبادلنا ارقام الهواتف و صرنا نحكي و ندردش الى غاية اليوم الذي مارسنا اللواط فيه حيث كان الجو ممطرا جدا و بارد و اخبرني انه وحيدا في محله بلا زبائن و كانت فرصتي التي لم اضيعها حيث ركبت الميترو و نزلت في موقف ذلك المركز التجاري و انا ابحث عن اسم المحل الى ان وجدته و لحظتها احسست بتردد كبير للدخول خاصة و اني كنت اقوم بالحديث معه من باب المرح و التسلية فقط لكني تشجعت و جمعت نفسي و دخلت عليه
حين دخلت سلمت عليه فرد التحية بطريقة حارة جدا و هو لم يعرفني و ظن اني احد الزبائن لكن حين تبسمت عرفني و صاح اه هذا انت مرحبا بك ادخل ثم صافحته و كانت يده ساخنة جدا عكس يدي الباردة ثم اعطاني كرسي و جلس بجانبي . مباشرة بدا يلمس فخذي و هو يتحدث معي و ينظر يمينا و شمالا ثم قام و اظهر لي زبه المنتصب تحت بنطلونه و اخبرني انه هائج جدا و يريد ان ينيكني و عند ذلك طلبت منه ان يغلق الباب و يدخلني الى خلف المحل اين مارسنا اللواط بكل حرارة و قوة و بالفعل دخل خلفي و اول امر قام به هو اخراج زبه الذي اخافني كثيرا فانا لم ارى في حياتي زب بذلك الحجم . لقد كان زبه كبير جدا و يشبه حبة الخيار الكبيرة و راسه منتفخ مثل رمانة و لما لمسته وجدته ينبض مثل القلب و بمجرد ان قبلني من فمي و اخرجت له لساني و انا العب له بزبه بطريقة ناعمة جدا حتى تاوه بكل قوة و اغرق يدي بالمني حيث قذف بكل قوة و نسي انه يقذف على ملابسي و على ارضية المحل و كل ذلك من فعل الشهوة و اللذة التي كان عليها . و بعد ان مسحت المني نظرت اليه فوجدت زبه مازال مطلا و يتدلى بين رجليه و كان حقا زب كبير جدا
و مارسنا اللواط باحلى طريقة ممكنة حيث عدنا الى القبلات الحارة من الفم و هو يبعبص طيزي حتى عراني و قد اعجب بمؤخرتي الكبيرة المكتنزة الشديدة البياض و رضعت له زبه و كان طعمه لذيذا جدا و يميل الى الملوحة و ما اعجبني فيه اكثر هو الراس الكبير الدافئ . ثم انحنيت و ادارني و بدا يدخل زبه الكبير في طيزي بكل محنة و قسوة و انا اتاوه مثل شرموطة و اطلب منه ان يدخل اكثر فانا معتاد على الزب منذ صغري لكني كنت اتناك من اصدقائي و لاول مرة مارسنا اللواط انا و رجل لا اعرفه جيدا لكن زبه كان لذيذ و استحق المغامرة و كنت اتحمل مشقة ادخال زبه في طيزي حتى استقر الزب كاملا دخال احشائي . و قد شعر صاحب المحل باللذة و هو يغرس زبه الكبييييير جدا في طيزي الساخن حيث كان طيزي يضغط على زبه كلما ادخله و كان طيزي يمص له زبه اما زبه فكان حارا جدا و لذيذا و قد ملا كل جدران احشائي و تجاويف طيزي عندما مارسنا اللواط الساخن في المحل
و حين اشتدت الشهوة صار يضخ بقوة كبيرة و يهزني و انا اشعر بالمتعة والالم نوعا ما ثم صارت ضربات زبه في طيزي تصدر اصوات حارة جدا مثل زق صط طق طق و انا احس بخيصتيه تخبطان خصيتاي حتى ادخل زبه كاملا و توقف عن الضخ حيث ضمني و بدا يقبلني من الرقبة و انا اسمع اهات ساخنة جدا و تاوهات هيجتني و فجاة احسست بشيئ حار جدا يملا كل طيزي . عرفت انه يقذف و كان منيه ساخن جدا و يشعل شهوتي اكثر و في الاثناء التي كان يقذف فيها امسك زبي و بدا يدلكه و هنا فارت شهوتي و قذفت بطريقة حارة جدا بعدما اتنكت و مارسنا اللواط بطريقة ساخنة في محل بائع الملابس