لم تكن ليلة دخلتي مثل بقية الليالي حين افقدني عذريتي ابن خالتي الذي عشقته من صغري و كنت اعتقد انه يبادلني الحب نفسه لكن الظاهر انه لم يكن يهتم الا بجسمي و الطريقة التي ينيكني فيها لانني فتاة جذابة و جميلة و سكسية جدا و لطالما كان يتبعني و يتغزل بي . اسمي مها و عمري عشرون عام و ابن خالتي نسيم عمره خمسة و عشرين عام و انا اعرفه منذ الصغر و لطالما اعجبتني شخصيته و جماله و اناقته العالية و حين كبرنا صار دائم التغزل بي و التعبير عن اعجابه بي و كثيرا ما كان يلمح الى خطبتي حتى صرت بين يديه كالدمية و لم يكن يتحرش بي جنسيا او يظهر لي انه يريد ان ينيكني و هذا ما جعلني اثق فيه ثقة عمياء الى غاية اليوم الذي افقدني عذريتي و الحقني بصفوف النساء المفتوحات اكساسهن حيث كان عيد ميلادي و طلب مني ان نمضيه في احد الفنادق الفخمة مع العلم انه يعمل مضيف طيران و يعرف صاحب الفندق شخصيا و هو ما سهل له اختيار اجمل غرفة في الفندق . ثم ذهبنا و انا في قمة شياكتي و سعادتي و وجدته قد حضر كعكة جميلة جدا حيث قسمناها بعدما اطفان الشموع و اكلنا قطعة قطعة و كانت شهية جدا ثم اطفا الاضواء و ضمني و قبلني قبلة حارة من فمي جعلت جسمي كله يرتعش لكني حاولت صده لانني لم اكن اريد ان امارس الجنس مع نسيم
و بدا يذوبني بكلامه المعسول و في كل مرة احس اني ارغب في ان اسلمه نفسي لكني اصده وتمالك شهوتي و اقاوم وسامته و حين تاكد اني ارفض ممارسة الجنس طلب مني ان اهدا و اعتذر عن تصرفاته الطائشة ثم طلب لنا كوبين من عصير الاناناس الذي يعلم اني اعشقه . و لم ادري كيف احسست بدوار في راسي بعدما شربت كاس العصير و لم اعلم الا بعد فوات الاوان انه خدرني بحبوب منومة و ناكني و افقدني عذريتي حيث لم اكن واعية تماما و كل ما اتذكره اني احسست بنعاس شديد و بينما انا كنت اهم بالنوم كان هو يحتضنني و يقبلني و يتحسس جسمي في كل المناطق و انا تقريبا غائبة عن الوعي الى ان احسست انه عراني و هنا كنت لا احس الا بحوالي عشرة بالمائة مما يحدث . اتذكر انه مص حلمة بزازي و كان يتفوه بعبارات نسيتها ولم اتذكر الا اهته و حين قال اه على البزاز التي اشتهيتها ثم احسست بزبه يصعد و ينظل بين شفرتي كسي و انا مغمضة العينين و بكل قوة ادخله في كسي و افقدني عذريتي و هنا لم اعرف ما حدث بعدها
و قد ناكني ابن خالتي نسيم و فعل بي كل ما يحلو له و انا لم اتذكر تفاصيل النيكة لكني حين صحوت وجدت نفسي عارية في الفندق بلا ثياب و وحيدة و كانت حولي مناديل ملطخة بالدم و حتى الفراش تلطخ و قد اصبت بصدمة حين علمت ان كسي ينزف بالدم و عرفت انه افقدني عذريتي فبدات ابكي و اصرخ و حينها سمعت دقات على الباب فسارعت لالتحاف الغطاء و حين دخل عامل الفندق طلبت منه ان يطلب الشرطة على الفور . و حين وصلت الشرطة اخبرتهم بما حد ث معي و ان ابنة خالتي نومني و ناكني و افقدني عذريتي و لما وصل حاول الانكار لكن بعد التحقيقات و التحاليل تاكدوا انه هو من كان معي و حتى مدير الفندق ذهب معه في التهمة و هنا اخبرهم بكل شيئ و انه ناكني و افقدني عذريتي و اخبرهم انه يحبني و انه كان يشتهي النيك معي منذ صغره لانه كما قال يحبني و لا يصبر علي . و عرض علي ان يتزوجني و نخفي الفضيحة و هو ما جعلني اقبل خوفا على سمعتي و سمعة العائلة و حين تزوجنا اخبرني بكل شيئ و صارحني انه ندم على فعلته لكن جمال جسمي و حلاوتي هي من جعلته يفعل فعلته و ينيكني
اخبرني انه حين كان ينيك كنت نائمة و هو يفتح رجلاي و يضعهما على كتفه ثم يدخل زبه و يعيد اخراجه و يلحس كسي الذي كان يقطر بالعسل رغم اني كنت فاقدة للوعي ثم كان يفرش زبه على فتحة كسي و يعيد غطسه في اعماق كسي الساخن الى ان قذف حليبه فوق صدري. و حين اكمل القذف فتح فمي و ادخل زبه و صار يمسحه على لساني و كل هذا و انا نائمة حيث افقدني عذريتي دون ان اشعر و من حسن حظي انه الان زوجي و انا احس بالنيكة معه و اتجاوب مع زبه الذي اعشقه