وصلنا إلى جزيرة جاوة في اليوم الرابع من زواجنا في شهر العسل. كانت أدهم قد حجز لنا جناح شهر العسل في أحد الفنادق الفاخرة وبما إن الرحلة كانت متعبة من المطار إلى جاوة، تمنيت أن احصل على جلسة تدليك بمجرد أن نصل إلى الفندق. قبل أن أكمل أريد أن أصف لكم أدهم. هو شاب وسيم بعيون زرقاء وشعر أسود مجعد وبشرة بيضاء وجسد قوي على شكل رقم 7 وطوله فوق 170 سم. وأما بالنسبة لي فأنا فتاة بيضاء أيضاً وعيوني خضراء وشعري أسود طويل يصل لأسفل ظهري وطولي 165 سم. بعد أن وصلنا إلى الفندق سأل زوجي الاستقبال عن مكان التدليك وطلب منه أن يقودني إلى هناك. طلبت منه أن يحمل الأمتعة معه وزوجي غادر إلى الجناح. طلبت البطاطس المقرمشة واستمرت جلسة التدليك حتى الساعة السادسة مساءاً. فوقت نفسي هناك وبينما كنت أتجه إلى الجناح وصلتني رسالة من أدهم يقول لي فيها “أنا في الاستقبال في انتظارك. يلا نروح نتغدى.” هرعت إلى الاستقبال ووجدت أدهم جالس على الأريكة بقميص حريري أبيض وشورت أزرق. يمكنني أن أخمن من مظهره أنه حصل على حمام أيضاً. بعد العشاء في طريقنا إلى الجناج أعطاني صندوق وقادني إلى الحمام وطلب مني أن أغير هناك. هذا أشعل حماستي وبدأت أفكر فيما هو قادم. كان الصندوق به لانجيري أسود طويل. بسرعة أرتديته وخرجت لأجد الغرفة بأكملها مضاءة بشموع برائحة الفانيلا. والسرير عليه زهور على شكل قلب كبير. رأيت أدهم يشعل الشمعة الأخيرة. خطوت نحوه ببطء وحينها أستدار وشفتيه تقوست إلى ابتسامة عريضة وهو أيضاً بدأ يسير نحوي.
التقت عينينا وشعرت أنني وقعت أسيرة لعيونه في شهر العسل الساخن. أحتضني من وطي وجذبني نحوه. كنت قريب جداً لدرجة أني شعرت بانفاسه. كانت روحي أسيرة نظراته بينما جسدي بدأت يتجاوب مع إيحائاته. حرك أصابعه على وجهي مشيراً لي أن أغمض عيوني. أغمض عيوني وألتقت شفاهنا. كانت شفتيه ناعمتين جداً وقبلته كانت مثيرة جداً. بدأت أتجاوب معه ولساني دخل إلى لسانه بالقوة. أمسك وجهي وقبلني لعشر دقائق. وشفتيه نزلت إلى عنقي وطبعت قبلات خفيفة صغيرة. كانت عيوني ما تزال مغلقة وروحي هائمة في اللحظة. خدر عنقي ببطء وأنتقل إلى ظهري وأمسك بيدي على بطني. انحنيت بظهري لأمكنه من عضي بسهولة. وببطء يده اليمنى تحركت إلى كتفي وأنزلت شريط البيبي دول وشفتيه بدأت تطبع القبلات ومن ثم يده اليمسرى فعلت نفس الشيء. كنت هائمة في اللحظة لدرجة أنني بالكاد أدركت أنه أنزل سحاب البيبي دول إلى أسفل وأصابعه بدأت تثير ظهري. ومن ثم رفع ذراعي لأعلى وأنزلق اللانجيري عن جسمي. في هذا الوقت كان جسمي مشتعل. بدأت أقبل شفتيه وهو يديه كانتا على وسطي ويدي بدأت تفتح أزرار قميصه. نزلت قميصه وأمسكته من ظهري. ببطء بدأت أقبل ظهره ومن ثم فتحت له أزرار البنطلون وقبلت كتفيه. اكملت دوراني حوله وذراعي أجاطت بعنقه ويده أمسكت بوسطي. ورفعني بين ذراعيه وجعلني أخطو إلى السرير وهو يقبلني بكل شغف. جعلني استلقي على السرير. نمت على بطني وظهري أصبح مواجه له. نام على ظهري وفك حمالة صدري. أمكنني أن أشعر ببزازي تسيب. وهو مرة أخرى بدأ يقبل ظهري بطريقة مثيرة. حركات قبلاته الصغيرة الناعمة كانت تثيرني جداً. كنت أتنفس بصوت عالي. وأنفاسه الحارة تشعل جسمي.
ومن ثم جعلني استدير وأصبح نصفي الأعلى العاري يواجهه. أغلقت عيني من الخجل وخدودي ضرب فيها اللون الأحمر. أطبقت ذراعي لأغطي بزازي العارية لكنه أبعدهها بقوة. وببطء قبل عنقي وأنتقل لأسفل إلى بزازي وبدأ يداعبهما واحدة تلو الأخر. وببطء وسع ساقي وأصبح راكع بينهما. أنحنى عليا ومص بزازي وأنا كنت أتأوه بأنفاس حارة جداً. شعرت أنه تعرى وأصبح بدون بوكسر. وأزدادت سخونة الأهات وهو يمص بزازي بقوة أكبر في شهر . عندما سمع أهاتي بدأ يقبلني بطريقة هدأت من آهاتي. ومن ثم همس في أذني: “أتمنى تكون بتحبي كده.” وبعد ذلك نزل يده ببطء في داخل كيلوتي وأنا أطلقت زفرة عالية. قبلني على جانب عنقي الأيمن وأصابعه كانت تدعك بظري بطريقة مثيرة. كان ينوع من سرعة إثارته لبظري وكل ما كنت أفعله هو الآهات والتأوهات في شهر العسل الساخن. شعرت بنفسي مبللة في الأسفل في كسي منذ القبلة الأولى لكن الآن هو نزل كيلوتي ويمكنني أن أشعر كم كسي غارق في الماء. بعد ما أنزل كيلوتي بدأت يلحس كسي. كان لسانه يضاجعني هناك وأصابعه تدعك بظري وأنفه يثيرني بالشم بينما يلحس كسي. تأوهت وتسارعت أنفاسي وطلبت منه أن يتوقف عن إثارتي ويضاجعني على الفور. كنت مستمتعة بما كان يفعله لكنني أردت المزيد. في النهاية استجاب لرجائي وتوقف عن إثارتي ليخترق كسي في نفس اللحظة بالضبط التي شعرت فيها بشهوتي الأولي. أصبحت أكثر وهناً وهو استمتع بعذاباتي وقبلني على شفتي بكل شهوة. وبعد ذلك فرك قضيبه على كسي عدة مرات ومن ثم دفعه في كسي الضيق. صرخت من الألم لكنه أجابني بقبلة. ومن ثم بعبص كسي بأصبعه الأوسط وجعلني الحسه. تذوقت الدم منه مما يعني أنني فقدت عذريتي على يد حبيبي. بدأ يسرع في مضاجعتي ويخترقني وأنا أتأوه بصوت عالي وأشد في ملاءات السرير. بعد عدة دقائق من النيك قذفنا معاً ولمع جسدي بالعرق تحت أضواء الشموع الخافتة. هذه الليلة ناكني سبع مرات حتى نمنا من التعب والأرهاق. شهر العسل كله كان كأنه حلم من ألف ليلة وليلة.