كان هناك زوجان شابان اسمهما اسعد وسارة كانا يحبان بعضهما كثيرا ..مولعان ببعضهما بشكل كبير ..كانا ممحونان لدرجة لاتوصف ..فقد كان اسعد عندما يراها اماه في البيت عند اي حركة او اي عمل تقوم به وهي مرتدية ملابسها الرقيقة الشفافة ..كان يشعر بالمحنة الشدية التي تجعل زبه الكبير ينتصب بسرعة دون اي سابق انذار ….
كانت علاقتهما الزوجية رائعة وسعيدة …متجددة في كل يوم ….في كل ليلة يعيشان الحب بطريقة جديدة ..و اسلوب متنوع ومختلف …
في يوم من الايام ..كانت عطلة رسمية ..فهما الاثنان في البيت ….في الصباح الباكر استيقظت سارة قبل زوجها اسعد لتذهب الى الحمام خلسة وتأخذ حماماً ساخناً سريعاً…..
خرجت وهي تلف المنشفة على جسمها الناعم الجميل المبلّل…ورائحة الكرز الناتجة عن (الشاور جل) الخاص بها تفوح منها وتملأ الغرفة …
جلست امام المرآة لتنفض شعرها من الماء وتمشطه ..فقد كان لها شعراً طويلاً جميلاً, يعشقه اسعد …كان في ذلك الوقت قد فتح اسعد عيناه وهو يتأمل زوجته الجميلة الرقيقة وهي تمشّط شعرها الحريري..كان ينظر لها بــ لوعة ولهفة ….
وعندما انتهت سارة من شعرها …تناولت علبة من (زبدة الجسم ) الخاصة بها ….على نكهة الكرز ايضاً….وبدأت تاخذ من العلبة وتضع الزبدة على يدهاا وتدهن بطريقة عفوية …جعلت زب أسعد ينتصب في مكانه ..فقد كان يراها تدهن جسمها بشكل جذّاب وشهي …..وقفت حنان في مكانها لتضع الزبدة على رجليها صاعدة الى فخذيها …عندما رأى اسعد ذلك المنظر لم يستطع ان يبقى بعيداً متأملاً فقط…
عندها قام الى زوجته المغرية المثيرة الممحونة …..حضنها وضمّها الى صدره من الخلف…فقد كانت طيزها المرتفعة من تحت المنشفة ملتصقة عند زبه المنتصب….أخذ اسعد يقبّلها بشهوة ورغبة عارمة ..أخذ يقبلها على رقبتهااا ويمصها من الخلف..وهي بدأت تغنج بمحنة ..وتصدر الآهت الممحونة ..التي يحبها زوجها ..
كان يمص في رقبتها ويلحس بشغف وحب …وهي تغنج بصوت ممحون وناعم ..ثم مدّ لسانه خلف اذنها وصار يلحس بهااا ويعضها عضّاً رقيقاً ناعماً ….لم تتمالك سارة نفسهااا وهي تغنج من شدة المحنة …فقد كانت منطقة الاذن لديها اكثر منطقة تشعرها بالمحنة حين يقترب منها اسعد….
لفّت وجهها عليه وبدون سابق انذار …انزل اسعد المنشفة عن جسمها المدهون بالزبدة الشهية ..فقد كانت زبدة خاصة للجسم لكنها قابلة للأكل واللحس والمص ….
عندما انزل المنشفة عن سارة ..ظهر نهديها المنتفخين المدورين …….وكانت الحلمات الزهرية بارزة وكبيرة ….اقترب منها اكثر وهو يضع يديه على طيزها ويشد عليها ليقربها منه اكثر ..وهي واضعة يدها على طيزه ايضاً تشد عليه وتقترب منه اكثر
وضع اسعد شفتاه على الحلمات الواقفات …وبدأ يلحس برقّة وهي تغنج بمحنة شديدة وتقول له: ارضع الحلمات رضع حبيبي… مصمصهم مصمصة.آآآآآآآه آآآآآآآآه..ابلعهم بلع يا روحي ..آآآآه..وهي تغنج بشغف ومحنة شديدة …. وهو منشغل بالمص واللحس والرضع …..كان زبه الكبير بين فخذيها يحرّك به للأعلى والاسفل وهما واقفين ….وكان كسها الممحون قد امتلأ بالسائل المنهمر من فتحته ….وزبه الكبير ينزل السائل بين فخذيها وهو مشغول بحلماتها …امسكت سارة واحد من صدرها ووضعته كله في فم اسعد وقالت له: حبيبي هاي البزاز كلها الك حطهم بـ تمك ابلعهم حبيبي..ارضضضضضع آآآآآآآآآه آآآآه………..كانت تغنج وتتنفس بسرعة واسعد الممحون يرضع ويلحس ثم حملها ووضعها على السرير …. وقال لها : حبيبتي انا هلأ تحت امرك ..انا بين ايديكي يا روحي …احكيلي شو بدك اعمل وانا جاهز وهو يغنج وزبه واقف…. التكملة في الجزء الثاني