في يوم سبت و أنا ما أجد شي أعملوا وزبي مليان حليب و منتصب بأفكر إيش أعمل عشان أفرغوا خرجت من بيتنا وأنا مو أعرف أني راح أنيك نيكة راح تنسّيني همومي وأنا جالس أمام البيت
إذا بضيفة الجيران تخرج من عندهم آلتلي مساء الخير يا شاطر أوتلها على فين آلتلي عالبيت توصّلني وأنا الزاي أرفض الطلب ركبت معاها السيارة وفي الطريق شافت أنو زبي
راح ينفجر بس ما قالت شي لما وصلنا طلبت مني اصعد معاها وقالتلي هي لوحدها وافقت ولما بلغنا الشقة آلتلي اليوم راح أنسيك نفسك وأناكلي سعادة لأنها كانت سكسي
مرة تكبرني بعشر سنين دخلت معاها بدة تمص زبي وأنا ألحس طيزها الحنون ورنّ الهاتف قالي ابوي تعال أحتاجك تركتها هايجة ورحت عند أبوي ولما رجعت لقيتها تلعب بكسها دخلت عليها وفيها وبلت عليها و صارت ما تصبر على زبي ولا طيزي و بتموت في بولي الي حايب زب يدخل