انا شاب ابلغ من العمر 32 سنه عندما كان عمرى 28 سنه تعرفت على جيهان كانت متزوجه ولها ولد وبنت كانت بدايه التعارف عن طريق التليفون كنت اكلم نمره بيت ابيها خطا فعندما علمت بتكرار مكالماتى الخاطئه اخذت الرقم من اختها وطلبتنى من عندها فى المنزل بتاعها فقالت لى انت بتتصل علينا ليه قلتلها انا ما اتصلتش على الرقم ده قالتلى انا مش قصدى الرقم ده قلتلها اى رقم المهم قالتلى الرقم اللى كنت بغلط فيه وهو رقم تليفون بيتوالدها قلتلها انا اسف غلط فيه قالتلى متغلطش تانى قلتلها حاضر المهم قالتلى انت مرتبط قلتلها لا قالتلى انت عاوز واحده تلمك قلتلها انا بدور على اللى تلمنى قالتلى شكلك مبتشوفش المهم قالتلى نتتصلش على النمره دى تانى قلتلها حاضر علشان اعدى الموضوع المهم بعد اسبوع اتصلت بيها على رقم تليفون بيتها قلتلها ممكن محمد موجود قالتلى انت تانى انا كنت لسه هتصل بيك قلتلها والله ما اتصلت على تليفون والدك قالتلى انا عارفه انا كنت هتصلى اكلمك قالتلى لقيت واحده تلمك قلتها اه قالتلى مين قلتلها انتى المهم قالتلى فى حدود الادب قلتلها ارسمى دائره وانا مش هخرج عنها المهم اتكلمنا عرفت ان جوزها مسافر بقاله شهرين وقبل الفجر لقيتها بتقولى ممكن اعضك قلتلها انا ايدى متعوره قالتلى لا مش فى ايدك فى شفايفك قلتلها انا مطلغطش بره الدائره قالتلى اطلع بقى ومارست معاها الجنس فى التليفون لده 3 ساعات وهى مستمتعه المهم شفتها تانى يوم والله اجمل من منه شلبى وتعارفنا وتواعدنا فى بيتها واهل جوزها مسافرين فرح ومارست معاها الجنس بكل انواعه اول حاجه قعدت ادلعها وابوسها من شفايفها وهى فى قمه النشوه ونزلت على صدرها وهى تقولى يا بختها اللى هتخدك اوعى تبص لغيرى وانا اقولها هو فى غيرك ونزلت لصدرها صدرها عامل زى البرتقاله ما اجمل مص الصدر الواقف ونزلت مصيت كسها نضيف نضافه ما اجمله وهى كانت للعلم اصغر منى بسنه وقعدت انيك فى كسها وهى تقولى كمان انيك وتقول ااااه اه اااااااااااااااااااااااه وهى فى قمه النشوه قلتلها انزلهم فين قالتلى فى بقى قلتلها متقرفيش قالتلى انا اول مره احطهم فى بقى بس علشان منك انت نكتها تلات مرات وهى تقولى كمان نزلت المرتين التانين فى كسها وعلى فكره كسا ضيق اوى يمسك الزب ميطلعش المهم ذهبنا نستحمى قعدت تمص فى زبى انتفض زبى تانى قالتلى عمرى متنكت من طيزى نيكنى علشان خاطرى المهم نكتها وهى تصرخ وانا ادخله وهى تقولى اغطصبنى نكنى جامد اوى بعنف قعدت انيكها لمده سنه لغايه مروحت فرنسا وهى مازالت تطاردنى تليفونات ومستعده تسيب جوزها علشانى مش عارف اعمل ايه اخليها تسيب جوزها ولا اتجوزواحده تانيه اخاف تبوظ حيات الى اللقاء فى القصه القادمه