انا اسكن بغداد واسمي علي وانا عمري 18سنة عندي علاقة حب مع بنت عمتي واسمها حنين ونحن على على علاقه منذ اكثر من سنتين وكنا دائما ما نلتقي في الاماكن العامه وايضا نلتقي اسبوعيا كل يوم خميس مع تجمع عائلتنا الكبيره وكانت حنين تتمتع بمواصفات سكسيه وجسمها مثير جدا وصدرها كبير ومغري وانا ايضا كنت اتمتع بمواصفات جيدة بالنسبه لباقي الشباب وبمرور الوقت ومن خلال مقابلاتنا علمت انها تحب الجنس كثيرا مثلي لاني كنت احب الجنس جدا جدا وفي مرة نلتقي فيها وفي أي مكان كان يجب ان نختفي عن الانظار لكي نستبدل القبلات الحارة وامص شفتيا التي لم اجد احلى من طعمها بالغرم من انني قبلت فتيات كثيرات ولكن حنين كانت مختلفه وفي احدى القائات الاسبوعيه في بيت جدي اظطرت عائلتي وعائلتها البقاء في بيت جدي والمبيت حتى اليوم التالي وكنا انا وحنين في غاية السعادة وعند اقتراب الساعه الواحدة ليلا نام جميع من في البيت خرجت في الحديقه واتصلت على موبايلها وقالت لي هل كل من في البيت نايمين جاوبتها نعم وبدأت بمغازلتها مثل كل مرة وانا اعلم انها تمارس العدة السريه فقلت لها شنو رائيج ان اجي يمج وابوسج بوسه قاتله فقالت لي انا سوف ادخل الحمام وانت تعال وادخل بعدي بقليل وفعلا ذهبت الى الحمام وهي كانت لابسه ثوب نوم سكسي وبمجرد رؤيتها بهذا المنظر انتصب عيري وبدأت امص شفتها وامص رقبتها وكان جسمها ملتصق بجسمي وعندما التصق عيري بكسها اغمضت عيناها وهي تتأوه وتقول اه ه ه وامم وحضنتها وفجأه وجدتها تدخل يدها من تحت التيشيرت وتتلمس شعر صدري وانا لا اراديا وضعت يدي على صدرها وافرك حلماتها ونحن في عالم اخر عالم الجنس الجميل قررت ان اخلع التيشيرت وخلعته وعندما شافت شعر صدري جن جنونها ونزلت على عيري ومصته مص حتى نمنا على ارضيه الحمام واصبحت الحس كسها وهي تمص عيري كما في الوضع المعروف69وبعدها بدأت ارضع من حلماتها الورديه بعد ان خلعت كل ملابسها وطلنت مني ان انيكها لكني رفضت لانها بعدها بنت وايضا لخوفي من ان يسيقظ احد لكنها قالت انت تحبني وانا احبك ومستحيل اتزوح واحد غيرك حتى لو من طيزي المهم نيكني ووضعت عيري على كسها وحكيته حتى اصبح لون كسها احمر وادخلت عيري في طيزها وهي تصدر اصوات تجعلني في قمه النشوهوادفع عيري بقوه ونسيت كل من حولي حتى جبيت (صبيت المني) بداخل طيزها ولبست ملابسي وقبلتها وفتحت الباب لكي اخرج فضحكت وقالت لي نسيت هذا وهي كانت تؤشر على لباسي (الشورت الداخلي) فغلقت الباب ونزعت البنطلون وعندما شافت عيري طلنت ان انيكها مرة ثانيه وجلست على ركبها ومصت عيري وقفت وحماتها ولفت قدمها حول جسمي واخلت عيري في طيزها وهي تمص شفايفي وانا اداعب صدرها وقلت قلت لها اني سوف اجب فقالت لي هذه المرة اريدك ان تجب في فمي وفعلا جبيت في فمها وقالت انها لم تتذوق في حياتها شيء لذيذ مثل هذا الطعم والآن نحن نمارس الجنس كلما جاءت الفرصه واتمنى ان تعطوني ارئكم على الايميل [email protected]