تبداء القصه عندما سافرنا الي البلده لقضاء العطله الصيفيه وذهبنا الي بيت عمي وكانت بنت عمي فتاه في الثامنه عشر من عمرها جميله الوجه ممشوقه القوام ذات حركات مثيره ومنذ وصلت وانا لاانزل عيني من عليها وقد لاحظت هي ذلك وكانت تبادلني النظرات وقد كنت من المولعين بالجنس ومنذ ان وقعت عيني عليها تمنيت ان اخذها في حضني
وان اجردها من ثيابها قطعه قطعه وان الامس شفتيها وصدرها الناعم وطيزها الممتلئه قليلا وقد شعرت في ان هي الاخري تنظر الى نظرات كلها دلع وفي يوم من الايام خرج الجميع من البيت ولم يتبق الا انا وهي وقد كنت انام في الحجره المجاوره لها وعندما استيقظت من النوم ولم اجد احدا ذهبت اليها في غرفتهاونظرت من ثقب الباب فوجدتها تجلس
امام النت وهي مرتديه قمص نوم يظهر اكثر مما يستر ووجدتها تسمع فلم من الافلام الاباحيه وكانت تلعب في كسها وتتاوه من فرط اللذه وعندما رايت ذلك المشهد لم استطيع ان امنع نفسي فاخرجت زبى واخذت العب به حتي نزلتهم مرتين ومع ذلك لم ينم زبي وظل منتصبا فلم اجد بد من ان افتح عليها الباب وادخل وبالفعل فتحت عليها الباب
فلما راتني تسمرت في مكانهاولم تستطيع التحرك فقلت لها لا تخافي ثم جلست بجوارها وقلت لها سوف اتفرج معك فوافقت حتي لا اقول لاحد وجلست ووجدت انها تتفرج علي فيلم جنس عربي والبطله تتاوة فيه بصوت عالي ووجدت بنت عمى تنظر اليهاوهى متمتعه بما تراه فوجدتها فرصه مناسبه كى افعل ما اريده وبالفعل قمت بوضع يدي
علي حلمه صدرها الابيض فلم اجد منها اعتراض فتجرات ووضعت يدي الاخري علي كسها فوجدتها قد استمتعت بوضع يدي فاخذت العب لها في كسها حتي وجدت ان يدي قدابتلت فنزلت بلساني علي كسها الحسه فاخذت تتاوة بصوت عالي ثم وجدتها تترتعش بقوه ووجدت سائل دفئ يتدفق بقوه من ةكسها فاخذت الحسه فوجدتها تصرخ في ان اكف
عن اللحس وان اضع زبى في كسها فتوقفت عن اللحس ثم احرجت زبي ووضعته في فمها اولا فاخذت تمصه بطريقه وحشيه حتي انزلت في فمها مره فاخرجته ونزلت به علي كسها واخذت في دعك كسها من الخارج بزبي
حتي اخذت تصرخ في وتقول نيكني بسرعه فادخلته في كسها وكان ضيق جدا وزبي كبير عليه وكانت ابنه عمى مازلت بكرا فعندما دخل زبي فيها وجدتها تصرخ بصوت عال ووجدت دم يتدفق من كسها
ومع ذلك لم اتوقف عن النيك حتي انزلتهم في كسها ثلاث مرات ونزلتهم هي مرتين وبعد ذلك ذهبنا الي الحمام لنغتسل ومن هذا اليوم وانا وهي نمارس الجنس يوميا تقريبا ولكن هناك قصه اخري ساحكيها لكم فيما بعد