جارتي ام سارا .. انا اسمي هيثم عمري 29 سنه متزوج منذ 3 سنين .. قصتي بدأت من سن المراهقه عندما كنت انظر الى جارتنا الجميله ام سارا .. ام ساره امرأه جميله جدا عمرها 35 سنه تقريبا .. زوجها بحار ويسافر كثيرا .. كنت انظر لها دائما قبل زواجي واتخيلها في منامي .. اتخيل شفاها الجميله .. وطيزها الذي لم ولن ارى مثله بحياتي وصدرها البارز .. كنت امارس العاده السريه دوما .. وانا اتخيلها لانها جميله جدا .. بعد زواجي لم تمحى صوره ام ساره من ذهني فهي كانت حلم المراهقه الذي لم يزول .. بعد زواجي اصبحت ام ساره صديقة زوجتي وكانت زوجتي تحكيلي عنها وتقولي انها مسكينه زوجها يسافر كثير وهي محرومه .. كنت احس بان زوجتي تقول لي ولكن في قلبها .. ان ام ساره محرومه من الزب .. مرت الايام واصبحت ام ساره جارة زوجتي المفضله وذلك بعدما ساعدت زوجتي عندما ولدت وكانت تجينا للبيت كثير .. واصبحت نضراتي لا تفارق جسدها عندما تجينا للبيت وكانها تحس اني انظر لها من فوق لتحت .. يوم من الايام طرق الباب الظهر .. كانت زوجتي عند بيت اهلها .. ففتحت الباب وذا هي ام ساره .. سالتني هل زوجتي موجوده .. قلت في قلبي هذي هي اللحظة المناسبه . قلت لها نعم موجوده لكنها مريضه شوي وما تقدر تقوم .. نايمه في غرفتنا .. فقالت اريد اروح اشوفها .. فمشينا سويه الى غرفة النوم وفتحت باب الغرفه ودخلنا وقالت اين هي ؟ في هذه اللحضه فقدت السيطرع على نفسي ومسكت بها بقوه ودفعتها نحو السرير تفاجئت هي كثيرا واخذت بالصراخ وقالت لي عيب يا هيثم شنو هذا الي بتسويه وحاولت تدفعني وتبعدني عنها وانا ابوس فيها وماسك في صدرها وهي تصرخ وتقاوم وقالت انها راح تقول لزوجتي .. بصراحه انا كنت مو مهتم بكلامها لاني لم اعد اسيطر على اعصابي .. بعدين ظلت تبكي وتترجاني ان اتركها قلت لها اني مستحيل اتركك اليوم .. بعد هذا حسيت فيها استسلمت وما ضلت تقاوم .. وقالتلي بالهداوه يا هيثم خلينا نتفاهم ارجوك .. قلت لها المسئله واضحه انا لازم انيكك هو هذا كل الي عاوزه منك مو اكثر .. قالت وزوجتك قلت لها زوجتي ما راح تعرف شي .. بعدين سكتت وحسيت فيها وافقت او استسلمت للامر .. لما شفتها ساكته قمت وطلعت زبي .. كان واقف وصلب كأنو حديد .. نظرت ليه قلتلها امسكيه في يدك حبيبتي .. وبدون تردد وكانها مو مصدقه مسكتو .. قربت زبي على شفايفها وبقيت احرك فيه وكاني بحرك قلم روج على شفايفها .. حسيت فيها هاجت ومسكتو بقوه وقامت تحرك فيه بدل مني .. بعدها دخلتو في فمها وقامت تعمل فيه حركات حلوه وتدخل وتطلع فيه حسيتها ذابت بين ايدي وقلتلها حبيبتي طلعتي هايجه كثير .. قالت نعم انا هايجه بس خفت منك بالبدايه انك تفضحني .. وبعدين عريتها من كل ملابسها وشفت الي كنت احلم فيه كل حياتي .. صدر واقف وحجمو يجنن عمري ما شفت منو وكس وردي وفيه شعر قليل . وطيز كانو اسفنج ما في اترف واجمل منو .. مسكت صدرها وظليت امص فيه لحد ما حسيتها ذابت .. وجابت ظهرها .. كانت تعمل اصوات وتصرخ وتقول ارجوك ريحني .. طلبت اني انيكها من طيزها لاني بصراحه احب الطيز كثير وطيزها كان روعه .. بس هيه رفضت وقالت انها تتعور .. انا ما قلت شي ولا زعلت قلتلها اوكي .. جبت زبي ودخلتو بكسها وهي صرخت من كثر الهياج الي فيها .. وبقيت انيك فيها وهي تصرخ وتقول كمان ارجوك هاجت وذابت كثير وانا رافع رجليها وانيك فيها طلعو وحاولت ادخل في طيزها .. كان خرم طيزها ضيق .. صرخت وقالت يعور قلت لها شوي شوي حيباني .. لحد ما دخل كلو في طيزها وهي بتصرخ وانا ادخل واطلع فيه وهي تصرخ من الالم واللذه لنفس الوقت .. كان وضع كثير حلو .. هيه نايمه على ظهرها ورافعه رجليها وانا مدخلو في خرم طيزها ماسك صدرها بلعب فيه .. نيكه روعه .. وجسم اروع ..هجت كثير لحد ما نزلت داخل خرم طيزها .. طلعت زبي وهو بينزل وهيه بتنظر الو .. مسكتو ام ساره بسرعه .. ودخلتو في بقها وظلت تمص وتلحس الي بينزل منو .. حسيتها محتاجه حنان ونيك اكثر .. نمت جنبها وخليت راسها على صدري وظليت اداعب شعرها والعب فيه صدرها .. قالتلي ارجو لا تتركني .. هنيالها زوجتك .. ارجوك ريحني كمان .. ولحد الان كلما تهيأيت فرصه لينا اروح انيكها او هيه تيجي عندي