جميلتان وجنسيتان فمنذ مراهقتهما وهم يتبادلان افلام السكس
وايمان هي من علمت سهير كيف تمارس العادة السرية التي ادمنتها سهير فاصبحت تمارسها يوميا خمس مرات ولم يعد بظرها يعرف الا الفرك
قررت سهير وايمان السفر للدراسة في لندن..بلد الحرية فقامتا بالاستعداد بلبس لبس يبرز نهديهما الذان يشهويان الصغير قبل الكبير ولكن رحمة بالشباب ارتدات معطفا كي يغطينهما وكي يدفئهم المعطف من برد لندن
في الطائرة رايتهما وشدا انتباهي جدا
ايمان لم تبعد نظرها عني ابدا
ورايتهما يتهماسان الحديث عني
تبادلان الابتسامات ..وتبادلنا شهوة النظر فنظراتها كان تدل على وانها تلعب بشفرية كسها بالضغط هليها بفخذيها وتحريك فخذيها
لم انتبه للاخرى سهير وهي ترمقني بنفس النظرة
فاصبحا الان لعبتي بعدما سقطها في شباكي بنظرات فقط فقمت بعمل بعض حركات الاغراء مثل فتح زرار قميصي كي يبان شعر صدري واحيانا اقف مدعيا اني اريد فتح الكابينة التي فوقي كي اخذ يئا من اجل ان يبرز زبي المتصلب من تحت البنطلون الجنز الضيق
راقبت عينا البنتين فوجدتهما ينظران بالاسفل الى زبي ويبتسمان وبكل جراءة فتحت السحاب بسرعة واغلقته وكاني اتاكد من احكام اغلاقه
ضحكت ايمان واصابها الخجل وبدات تناظرني وكانها تقول تعال كلمني
اتجهت اليها وتعرفنا على بعض واتضح اننا سوف ندرس بنفس الجامعة
وصلنا وخرجنا من المطار وهبت ريح حركات معطف ايمان فبان نهديها مما عجل بنزول قطرات من زبي
اسرعت ايمان احكام المعطف وهي في عجلة وخجل واخذت شنطتها واسرعت للتاكسي
فاسرعت خلفها كي اخذ رقمها وتبادلنا الارقام
وبدات رحلة المتعة والجنس والسكس
تحادثتنا بالهاتف طويلا حتى مارسنا السكس فون وفي ليلة لم تتحمل هي السكس فون وطرقت بابي فقد كنا نسكسن بسكن الجامعة
كانت ترتدي قميص نوم شفاف يبرز نهديها والكلوت
وتغطت بمعطفها وما ان دخلت حتى اسقطت المعطف وبان كل شيء
اخبرتها بان جنوني ان ارى صدرا بارزا بهذا الشكل من تحت الملابس
فاخرجت لي نهدها اليمين وطلبت مني ان ارضعه لهاو بدات ارضعه وسط صراخ شهوتها
وضعت يدي على كسها فوجدته مبلول على الاخر
فلم اتحمل ونزلت من نهدها على كسها وانا الحس كل قطرة فيه وهي تصرخ الاهااااااااااااااااااااات
جن جنون شهوتها وسقط شعرها الناعم على وجهها واصبحت هي فوقي وترضع زبي بجنون حتى انزلت اول خيط على صدرها
فاحست بحرارة المني على صدرها وزادت شهوتها
فقامت بكسها وجلست على فمي تحك شفرات كسها على فمي وسكسوكتي
حتى اغرقت فمي بمياه كسها
وارتاحت قليلا من محنتها
لكنني لم ادعها فاصبع يدي توجه الى طيزها وبدات