راحت تخلع عنه قميصه بكل قوتها و كأنها لم تعد على الصبر …. و أنزلت سحاب بنطاله ليخلعه بسرعة و يظهر امامها زبه الكبير المنتصب الذي لم تكن تعطيه اي اهمية من قبل …
قالت له : حبيبي احملني على التخت …
حملها خالد و هو متشوق ليرى ما القادم ..!
طلبت منه بان ينام على ظهره و قبل ان تكمل جملتها بدأ يخلع من على جسدها ذلك القميص الشفاف و راح ينزل من على نهديها حمالة الصدر المثيرة و ينزل من على كسها الكلسون… ليتركها عارية تماماً … فنام على ظهره و جلست هي فوقه للمرة الاولى منذ زواجهم ..
لقد كان خالد يفعل كل شيء عند بدء ممارستهم للجنس …. و كان يشعر بالملل من تلك العملية …
فـ ارادت سارة بان تمتّعه و تظل تلك الليلة في خياله على طول … قالت له بكل نعومة و غنج : حياتي … اليوم ان الي بدي اعمل كل شي … بدي اطعميك كس ماتدوئ بحياتك متله …. كس متل النااااااااار …. كانت تتكلم و هي تجلس على بطنه و مهبلها ينزل عليه و كان يشعرر بحرارة كسها كثيراً .. كانت تخبره ما تريد ان تفعل و هي تراه مندمج من شدة محنته و شهوته عليها ….
و هي تضع يدها على زبه الكبير و تفرك به بـ رقّة و نعومة..
قالت له و هي تغنج : حبيييبي …. هالرقبة هاي مين بدو يمصمصها آآآآآآآه … و قد وضعت لسانها و شفتيها على رقبته و يدها ما زالت على زبه تفرك به …. و بدأت تمص له في رقبته و قد بدأ يغنننج من شدة محنته و زبه كان ينزل بكثرة بين يديها …. و هي مندمجة بالمص و اللحس و كانت انفاسها الحارة تثيره كثيراً و تشعره بالمحنة أكثر …..
كانت تمص بشدة كلما تتذكر كلام صديقتها بانه يجب ان تكوني مثيرة و تجعلي زوجكي يذوب بين يديكي ..!!
و اقتربت من أذنيه لتضع شفتاها عليها و تهمس له بأذنه و هي تقول : بعشقك يا روحي آآآآه …… كانت جسده يهتز بقوة و يصرخ من شدة محنته ….
نزلت بلسانها على صدره و هي تلحس و تقبل به بشهوة شديدة حتى وضعت لسانها على حلمات صدره الصغيرة و كانت ما زالت واضعة يدها على زبه و هي تفرك به بنعومة …
و تنزل بلسانها وشفتيها على بطنه و هي تلحس و طيزها تتحرك على جسده و مهبلها ينزل السائل عليه و هي فوقه … كانت تلحس و تمص بحرفية و تغنج له بكل محننة ….
قالت له و قد وصلت الى زبه لتجلس بين رجليه و زبه الكبير منتصب امامها : حبيبي آآآآه آآآه هاد الزب الكبير وين كان من زمان عني آآآآآه كانت تقول هكذا و هي تتحسس زبه بين يديها …
حياتي هاد الزب كله اليييي آآآآه
فاقتربت منه لتضعه في فمها لاول مرة …. كانت سارة لا تقبل على طلب خالد منها بان تمص له زبه …
لكنها الىن استمعت لنصيحة صديقتها بأن هذا الامر هو ما يجعل الرجل يشعر بالمتعة و يجعله يجب زوجته اكثر …
راحت تمص زبه و تلحس له من اعلى و اسفل و هي ترى كيف كان خالد مغمض العينين يتأوّه من شدة محنته .. فهي لم تره بهذا المنظر من قبل,,,, لم تراه مستمتعاً بهذا الشكل …
المنظر من قبل,,,, لم تراه مستمتعاً بهذا الشكل …
و كانت كلما سمعت منه الغنج و الصراخ كانت تزيد من لحسها و مصها و هي تقول : حبيبي هاد الزب بدي ارضعه رضع آآآآآه ما ازكاه .. ما أحلاه وين كان زماااان عني امممممممممم ما ازكااه .. بدي أبلعه كله هاد الي بنزل كلللله آآآآآآآه
التكملة في الجزء السادس والأخير