سكس السكايب الجزء الأول
كان يوما شابا اسمه سليم يحب شبكة سكس السكايبجالسا على السكايب، و اذا بأحد الأشخاص يبعث له بطلب صداقة، قبل الطلب و حاول ان يتحدث معه و لكن لم يجب، و بعد عدة أيام دخل الشخص الذي أضافه على السكايب، حاول سليم الاتصال به لدقائق عدة دون اجابة و بعد فترة قصيرة رد عليه الشخص باتصال على السكايب و استخدام الكاميرا لعمل مكالمة مرئية، تفاجأ سليم و إذا بها فتاة بعمر العشرينات عارية تماما لا تلبس على نفسها شيء، تفاجأ سليم جدا من المشهد فقد كانت جميلة جدا و عارية تماما، رحب بها سليم وبدأا يتكلمان و يتحدثان و بعد دقائق من المحادثة سألها سليم: لماذا انتي عارية؟ أجابت: لان الجو حار
هنا و أنا لا أطيق الحر. استغرب سليم ذلك و إذا و هو جالس قامت الفتاة أمامه و هي عارية تماما و أدارت ظهرها و كأنها تريد ان تجلب شيئا من جانب السرير، و قتها شعر سليم بمحنة قوية عندما شاهد طيزها وهي واقفة و حانية ظهرها و فتحة كسها و طيزها بارزتان أمامه، نزع سليم بنطاله وسرواله وبدأ يفرك بزبه و لكن دون ان تشاهده الفتاة، و الفتاة كانت طويلة و شعرها أسود طويل عيونها رماديتان و كانت فاتنة جدا، رجعت الفتاة تتكلم مع سليم و لكنها شكت انه يعمل شيئا، ظلت وراءه حتى اكتشفت أنه يفرك بزبه، فطلبت منه أن يريها زبه و لكنه رفض في بداية الأمر، حتى بدأت هي بفرك كسها أمامه على الكاميرا على شكل دوائر بأصابعها
و يدها بالكامل و ترفع خصرها للأعلى و للأسفل، حتى فقد سليم أعصابه و لم يعد يتمالك نفسه و قام قليلا حتى رأت الفتاة زبه، ودهشت من كبره و عرضه السميك، وبدأت هي تفرك كسها بشدة و تغنج أمامه، و سليم يفرك زبه للأعلى و للأسفل بقوة وشدة، ثم طلبت منه ان ترى زبه اكثر و أقرب، واقترب سليم من الكاميرا لكي ترى الفتاة زبه، و كانت الفتاة ممحونة جدا حتى اقتربت من الكاميرا وبدأت تلحس بلسانها الرطب الكام و كأنها تلحس الزب و تمصه بقوة و هي واضعة يدها بالكامل على كسها و تفرك به بشدة و تغنج بقوة، ثم فجأة رمت نفسها على السرير و رفعت رجليها للأعلى و بدأت بفتح رجليها شيئا فشيئا
حتى فتحتهم كاملا و زنبورها ظاهر أمام سليم قد خرج من بين شفرات كسها الزهري و الرطب و الناعم الذي كان يفرز افرازات شديدة الى الخارج، و عادت لتفرك كسها بيدها كاملا و تضع إصبعها في فمها ثم تعود و تفرك كسها وهي تغنج و تصرخ و سليم يفرك بزبه الذي أصبح هو أيضا رطبا كثيرا، بعد عدة دقائق من هذا الفرك القوي لكسها
قامت من السرير و ذهبت و لكن سليم لم يعلم الى أين هي ذاهبة ظن أنها ذهبت و لن تعود و لكن بعد عدة دقائق و إذا بها تعود له و هي حاملة معها في يدها زبا اصطناعيا أزرق اللون كبيرا جدا، تفاجأ سليم وبدأ يتساءل ما الذي ستصنع بهذا الزب الاصطناعي، ثم فجأة بدأت تمص بالزب الكبير و تلحسه بشدة و قوة و كانت من شدة المحنة و هي تمص تمسك ببزها و تشد عليه بقوة كبيرة و كأنها ستمزقه و كانت تفرك حلمتها الزهرية الكبيرة بطرف اصبعها و تضغط عليها للداخل بشدة وقوة.
وفجأة بعد ذلك ………يتبع