هذه قصة سكس حقيقية حيث كان هناك زوجان متفاهمان ..متزوجان منذ اربعة سنين …اسمهما حسن وسلمى ….حسن يعمل مهندس في شركة كبيرة ..وسلمى موظفة في البنك …كانا يعملان من الثامنة صباحاً حتى الخامسة مساءً …وكان لديهما طفل صغير ….كانت سلمى تظل حائرة وخائفة على طفلها الذي تتركه عند الجيران مرة..و عند أهلها او اهل زوجها مرة اخرى ..و تبقى تفكر في عملها بطفلها ….
فـ لم يكن حالها حال ..
حتى اقترح عليها حسن بأن يحضر لها خادمة لتساعدها في البيت وتعتني بطفلهما في وقت وجودهما بالعمل …فـ وافقت سلمى بدون أي تردد وبدأت تسأل كل صيدقاتها اللواتي أحضرن خادمات لمنزلهن ….عن اسس اختيار الخادمة المناسبة ومن اي بلد تحضرها وكل الامور التي تخص هذا الموضوع …حتى استقرت على ان تحضر خادمة فلبينية …
ذهبت سلمى مع حسن الى مكتب استقدام الخادمات ..وتحدثو مع المدير المسؤؤل عن ذلك المكتب واتفقو على احدى الخادمات الفلبينيات ..واعطاهم موعد للأسبوع الذي يليه كي ياتو لـ يستلمو تلك الخادمة … جاء موعد استلام الخادمة وذهبت سلمى هي وحسن ليستلموها …كانت فرحة جداً بأنها سوف ترتاح منذ الحين ولك تهكل هم طفلها وهي في عملها ….
عندما ولو للمكتب جاء المدير ومعه الخادمة …كانت في العشرين من عمرها . ذات شعر ناعم وطويل و جسم سكس جدا ..وجميلة بعض الشيء,.. نعم كانت جميلة !!
لاغرابة في الموضوع بأن تكون خادمة جميلة …فـ هم ايضاً بشر مثلهم مثلنا … كانت ترتدي ثياباً ضيقة جداً …عندما راتها سلمى صُدمت بعض الشيء و عرفت ان زوجها قد يطمع في سكس مع هذا الجسم ..فهي لم تتوقع ابداً ان تكون جميلة أو ان تكون فيها ملامح من ملامح الانوثة ..ف الخادمة في مجتمعنا لها صفات معينة متداولة بين الناس بشكل عادي ..لم تتخيل بأن تكون خادمتها مستثناه من تلك الصفات …لكنها للحظة قالت في نفسها .. ماهذا الذي افكر به ؟؟ انها تبقى خادمة وأنا سيدة المنزل ….
تلك الخادمة التي كانت تدعى (ميري)..عندما رأت حسن وزوجته فرحت كثيراً .بعكس مشاعر سلمى اتجاهها …فرحت عندما عرفت بأنها ستكون خادمة لـ رجل وسيم وجميل ذو جسم سكس بالنسبة لها ..فقد كانت تحلم بأن تقيم علاقة مع رجل شرقي عربي …كانت تحلم بان تكون السيدة المالكة الىمرة الناهية في بيت يملكه رجل عربي تُديره هي كيفما تريد ..في تلك اللحظة كانت تنظر ميري لـ حسن نظرات أعجاب….وكأنها بدأت ترسم على فريستها ….كانت وهي في الفلبين تفكر بأن تعمل خادمة في دول اخرى كي تعمل علاقة مع رجال شرقيين …وتمارس معهم الحب بطريقة اخرى غير التي يمارسوها في بلادها …..
ميري لم تكن سهلة ..بل كانت ذكية جداً….
اخذ حسن وسلمى ميري وعادا بها الى منزلهما … دخلت ميري البيت لأول مرة ..اخذت تتفحص به وتنظر الى كل زاوية ..فقد كانت بيتاً كبيراً جميلاً …مليئاً بالتحف الفاخرة والاواني الغالية …لـ لحظة سرحت بها حلمت بأن تصبح هي سيدة المنزل ويصبح
حسن هو حبيبها و ليس لـ سلمى …فـ منذ ان رأته في المكتب ..بدت وكأنها وجدت حبيبها الذي كانت تحلم به منذ زمن و تمنت ان يكون نياكا حتى يمتعها باغلى سكس ساخن….
في تلك اللحظة قال حسن لسلمى ان تأخذ ميري وتعرّفها على جميع غرف البيت وتعرفها على طفلهما الصغير وتعلمها كل مايجب ان تفعله ….لم تكن ميري تُجيد التكلم باللغة العربية …فـ كانت سلمى تتحدث معها الانجليزية و قررت أن تعلمها بعض الكلمات العربية أعطتها سلمى غرفة في البيت لتصبح لها و أعطتها ثياب نوم فضفاضة وصابون تنظيف وشامبو للشعر ومنشفة و لم تكن تعرف انها ستفتن زوجها الذي سيهيج عليها في سكس قوي جدا.. ……
يتبع