اخذ حسن و سلمى ميري و عادا بها الى منزلهما و ظل حسن يفكر كيف يختلي بالخدمة في سكس مثير … دخلت ميري البيت لأول مرة ..اخذت تتفحص به وتنظر الى كل زاوية ..فقد كانت بيتاً كبيراً جميلاً …مليئاً بالتحف الفاخرة والاواني الغالية …لـ لحظة سرحت بها حلمت بأن تصبح هي سيدة المنزل ويصبح
حسن هو حبيبها و ليس لـ سلمى …فـ منذ ان رأته في المكتب ..بدت وكأنها وجدت حبيبها الذي كانت تحلم به منذ زمن حتى يدلع كسها في سكس مع زبه العربي ….
في تلك اللحظة قال حسن لسلمى ان تأخذ ميري وتعرّفها على جميع غرف البيت وتعرفها على طفلهما الصغير وتعلمها كل مايجب ان تفعله ….لم تكن ميري تُجيد التكلم باللغة العربية …فـ كانت سلمى تتحدث معها الانجليزية و قررت أن تعلمها بعض الكلمات العربية..
أعطتها سلمى غرفة في البيت لتصبح لها و أعطتها ثياب نوم فضفاضة وصابون تنظيف وشامبو للشعر ومنشفة …و طلبت منها بان تذهب لتستحم وشدّدت عليها سلمى بأن تبقى دوماً نظيفة لان لديها طفل ولا تريد بأن تنتقل له الامراض ….
ذهبت ميري واخذت حماماً ساخناً ….وغسلت ثيابها التي كانت ترتديها في داخل الحمام وخرجت وهي ترتدي تلك البيجامة الفضفاضة التي اعطتها اياها سلمى …لكن كانت ترتدي تحتها بكيني احمر اللون! وكانت البيجامة بيضاء تشف ماتحتها !!! فقد كان البكيني ظاهراً بشكل ملفت ويغري الزوج الى سكس لتدليع زبه … و كأن ميري كانت تقصد ذلك الفعل …خرجت من الحمام تحمل ثيابها المغسولة على يديها …وتنادي على سلمى لكي تسالها اين تضع الثياب ؟؟؟ عندما راتها سلمى بذلك المنظر وبختّها هددتها بان لا تخرج من غرفتها بذلك المنظر مرة اخرى …واخبرتها بأن لديها زوج في المنزل ولا يجوز بان تخرج له ميري بتلك الثياب حتى لا تثير رغبة سكس و النيك في زبه …
كانت تُظهر ميري كل الادب والاخلاق لـ سلمى وكأنها مسكينة وفقيرة تسمع الكلمة ….
دخلت ميري لترتدي ثوباً أخر تحت البيجامة ….وسار اليوم بشكل عادي ….
في اليوم التالي خرج سلمى وحسن الى عملهما وبقيت ميري مع الطفل في المنزل …فقد كانت حنونة تحب الاطفال وتعامل الطفل بكل حب …. وكانت تتجول في المنزل وتتوق شوقاً بأن يصبح لها لوحدها لا أحد يشاركها به ….و عندما نام الطفل بدأت ميري عملها في تنظيف المنزل وترتيبه ….
و في المساء عندما عادا سلمى وحسن من عملهما ورات سلمى المنزل نظيف فرحت بـ عمل ميري…أعدّت سلمى طعام الغداء ولكن الوقت كان متأخر فكانت تعتبر وجبة عشاء وغداء في ىن واحد وذهبت لترى طفلها ..و بقي حسن في غرفة الصالون يشاهد التلفاز ….
و كانت ميري في غرفتها دخلت لـ تستحم بعد عمل شاق في ذلك النهار الطويل ….خرجت ميري من الحمام تلف على جسدها منشفة الحمام فقط …وشعرها الحريري الطويل المبلل مفروداً على جسدها ..خرجت من الغرفة تحمل ملابسها لتحضر منشر الغسيل الى غرفتها ….. خرجت من الغرفة وكانها لا ترى حسن الذي كان يجلس يشاهد التلفاز …. خرجت تعمل نفسها بانها مسكينة لاتنوي فعل اي شيء ….ومشت من امامه وكانها لا تراه ….كان حسن ينظر الى جسدها الملفوف بتلك المنشفة وشعرها المبلل المغري بالنسبة له بكل شهوة و رغبة سكس حارة ..!!! لكنه أدار وجهه بسرعة وكأن شيئاً لم يكن ..فــ هي تبقى خادمة ..!
عادت ميري الى غرفتها وهي فرحة بتحقيقها لأول ما خططت له وهو أن يرى حسن جسدها بذلك المنظر المغري …نامت وهي فرحة تخطط بانتصارات اخرى ….
في اليوم التالي كانت سلمى معزومة على حفلة لصديقتها … فاضطرت بان تترك طفلها وزوجها وخادمتها وبيتها وتذهب لتلك الحفلة و كانت احسن فرصة لحسن كي يتذوق احلى سكس مع ميري…
يتبع