سيدة القصر ________________________________________ اسمي (صلاح ) وأنا شاباً طموحاً مثل بقية الشبان أبلغ من العمر الثامنة والعشرين أتمنى تكوين نفسي وحصولي على ميزات الحياة ورفاهيتها ولكني من عائلة متوسطة الدخل فبعد اكمالي الدراسة الثانوية قررت ان أسافر الى خارج بلدتي الفقيرة لاعمل وأكمل دراستي لاحقق احلامي وأرفه عن أهلي وأحسن عيشتهم … وبالفعل سافرت الى احدى المدن الكبيرة حيث بدأت أبحث عن عمل ولكوني كنت في ريعان شبابي وقد وهبني الله شكلا جميلاً ولساناً عذباً فقد حصلت على عملاً بسيطاً في احد المحلات الصغيرة ومن راتبي البسيط بدأت أكمال دراستي .. وفي احد الايام قال لي صاحب المحل أن أحد أصدقائه الاثرياء يبحث عن سائق ولانه وجدني أمتلك الصفات الكثيرة فقد رشحني لهذا العمل فوافقت فوراً خاصة وان الراتب أعلى اضافة الى انني سأحصل على سكن مجاني وبالفعل حالما دخلت القصر أحسست بالراحة فشتان بين العمل الحالي والسابق .. وخلال عملي كنت أتنقل بين القصر وبين اماكن عمل صاحب القصر البالغ من العمر الستون عاماً اضافة لقضاء حاجيات وتنقلات زوجته الشقراء الجميلة (سيدة القصر) البالغة من العمر الخامسة والثلاثون وكنت مجداً وأميناً بعملي فكان ملحق القصر هو سكني الذي كنت حالما ادخل اليه أبدأ بالدراسة لاني كنت اسابق الوقت وكانوا عندما يحتاجونني يطلبوني بجهاز الاتصال الداخلي … مضى عام على عملي كان الزوج مشغولا بأعماله وكثرة تنقلاته بين دول العالم كنت فيها دائم التنقل بين مقرات عمله مع زوجته التي ترعى مصالحه وفي كل التنقلات لم أكن أرفع عيني اليها خوفاً أن تحسبه تصرفاً غير لائق … وفي أحد الايام وبالساعة التاسعة مساء بعد ان دخلت الى مكان سكني وكان الجو حاراً حيث كنت مستلقياً على السرير أقرأ وكان من عاداتي أن أبقى باللباس الداخلي فقط ويظهر أني كنت تعبان فخلال القراءة غفوت عميقاً لاني كنت مطمئناً بأن لامشوار عمل ذلك اليوم قد تحتاجه السيدة .. وفجأة صحوت على صوت السيدة وهي واقفة قرب سريري وكانت هذه اول مرة تدخل فيها الى غرفتي فنهضت مسرعاً محاولاً لبس أي شيء قريب مني ومرتبكاً من وضعي .. فضحكت السيدة وأخذت الكتاب الذي كان قد سقط من على صدري عند نهوضي وبدأت بتصفحهه بينما كنت أرتدي بجامتي وقالت أنا آسفة لاقتحامي غرفتك فقد تعبت من كثرة عدم ردك على جهاز المناداة فقررت المجيء بنفسي فأعتذرت لها بشدة واعداً اياها بعدم تكرار ذلك الا أنها ضحكت ضحكة لطيفة مؤدبة وقالت لم أكن أعرف أنك تدرس دراسات عليا وأضافت يظهر أننا نتعبك كثيراً في عملك لذلك سأزيد من راتبك وسنقوم بتعيين سائق اضافي يكون عمله مع محاسب زوجي لانجاز الاعمال البعيدة وينتهي عمله عصراً لكي تتمكن من التفرغ قليلآ لدراستك على شرط أن تبقى الاعمال المهمة مناطة بك لامانتك وأخلاصك … فزاد هذا من أرتباكي ولم أعرف بما أجيب من كلمات الشكر… وعادت الى القصر بعد أن طلبت مني التهيؤ بأحسن ملابسي للذهاب الى أحدى الحفلات الراقية .. وبالفعل لبست أحلى ملابسي وهيئت السيارة … وعند قدومها كانت الساعة قد قاربت العاشرة والنصف ليلاً وكانت ترتدي ملابس حفلة تظهر جمال صدرها وحلاوة جسدها وفاجئتني بأنها قد جلست في الكرسي المجاور للسائق وقالت هذه حفلة مطلوب فيها سيد وسيدة ومن غير المعقول الذهاب اليها بمفردي .. فأحمر وجهي وأرتبكت الا أنها وبلباقتها قالت بماذا تختلف عن السادة فعلى الاقل أنت وسيم ومجد بعملك ووسيم جدا عكس بعض من يحملون لقب سيد لايستحقون ذلك .. وصلنا الحفلة ودخلنا حيث كانت مبتسمة وفرحانه لان أغلب وقتها كان للعمل وفي داخل الحفلة حاولت أنا مجاملة بعض السيدات الا أنها رمقتني بنظرة حادة غاضبة جعلتني طيلة الوقت منطوياً لاأعرف ماذا أفعل وبعد أنتهاء الحفلة عدنا الى القصر الا أنها طول الطريق لم تتكلم وفي القصر وبالساعة الثالثة بعد منتصف الليل بقيت في غرفتي أفكر بطريقة أعتذر فيها وفجأة رن جهاز المناداة وكانت السيدة فسارعت بتقديم كلمات أعتذاري حيث وجدتها قد أرتاحت لكلماتي وأنهت الاتصال بأن أكون جاهزا الساعة السابعة صباحاً … حاولت النوم الا أني لم أنام واصابني الارق ولم أصحو الا والسيدة تقف قرب سريري قائلة يظهر أنك غير متعود على السهر .. فنهضت مسرعاً أنظر الى الساعة فكانت السابعة والنصف فأطرقت بوجهي أرضاً وقلت لها أني خجلان من تكرار ذلك وكنت لاأزال بلباسي الداخلي فرأيتها تنظر الى شعر صدري والى قضيبي حيث أن كبر حجمه كان يعطي تفاصيله حتى من خلف اللباس وكانت هي بملابس الخروج ورغم حشمتها الا أنها كانت جميلة جداً فأقتربت مني واضعة يدها على كتفي قائلة لماذا لم تتزوج حتى الان فكان جوابي بسبب الدراسة والحالة المادية فأخذت تنزل بيدها على صدري وأقتربت مني فشممت عطرها الفواح وبدأ قضيبي بالانتصاب فحاولت سحب الملاءة لتغطية نفسي الا أنها سبقتني وأمسكت برأس قضيبي من خلف اللباس ومدت يدها الاخرى لتزيح طرف اللباس لتمسك به مباشرة حيث أحسست أن حرارته تذيب الصخر ويظهر أنها كانت قد بدأت بالتهيج لان أنفاسها قد بدأت تعلو فلم أحتمل فحضنتها وطرحتها على السرير وهي بكامل ملابسها ورفعت طرف ثوبها الى الاعلى وسحبت لباسها الداخلي الاحمر الى الاسفل فقامت هي بطوي أحدى ساقيها لتمكنني من نزعه وبقي معلقاً بالساق الاخرى وكانت خلالها تسحب لباسي بيدها الى الاسفل ليتحرر قضيبي من سجنه الضيق فأدخلت شفتيها بين شفتي ووضعت رأس قضيبي بين شفري كسها فكان غارقاً وكأن نهراً يمر خلاله فسحبتني بقوة فأدخ