طيزي بين يديك لم يقل شيئا ، بل سحبني الى حضنه واجلسني على فخذه المشعر وبدأ يدلك لي صدري وبطني ويمسد افخاذي الناعمة الملساء. كنت احس بأيره يكبر تحت طيزي، مددت يدي اتحسس مقدمة ايره ، حمراء ناعمة ملساء كبيرة جدا، حسبت انها اكبر من فتحة طيزي . ادارني في حضنه وصرت جالسا على فخذيه وجها لوجه، اخذ يلهث وهو يمص فمي وشفتي فيما يده تدلك رأس ايره الكبير الغليظ بفتحة طيزي، ترك ايره يلامس ثقب طيزي واخذ يدلك افخاذي ويلحس رقبتي، ثم قال : تنح لألحس طيزك، فعلت كما اراد وتنحت امامه وفتحة فلقتي طيزي بيدي فوضع لسانه على ثقبي واخذ يلحس ويمص ويدفع لسانه قليلا قليلا في ثقبي، لم يكن احد قد لحس طيزي من قبل ، كانت اللذة عظيمة جدا وأخذت ارتجف فيما طيزي ينفتح اكثر وشوقي الى ايره يشتعل ، بقيت ادفع طيزي على لسانه وهو يدفع ويلحس، ثم رفع رأسه وقال : تعال اجلس على ايري ، قرفصت فوق ايره وبدأ رأسه يخترق طيزي الذي بلله لعابه و الذي ارتخى وانفتح له، دفعت نفسي قليلا على ايره فاندفع رأس الأير الكبير اولا ، بهدوء جلست وانا امنع طيزي ان يتقلص، انتظرت قليلا حتى انفتح طيزي اكثر وبدأت انزل على ايره الكبيير جالسا حتى دخل باكمله في طيزي ولم يبق منه شيء خارجا. عانقته فالتصق زبي ببطنه المشعرة، كان مشتعلا باللذة لا يدري من اين يلحسني ومن اين يبوسني واين يضع يده، مرة على فخذي، ومرة على فلقة طيزي، ومرة يتلمس ايري وهو ملتصق ببطنه ، فيما فمه يلوب حول شفتي ورقبتي. انفاسه ولهاثه سريعة ومحرقة تشعل شفتي ورقبتي. بقينا على هذا الوضع، طيزي مفتوح في حجره وفخذاي تلفان فخذيه وأيره نازل عميقا في طيزي، لا يحركه بل يداعبني بيده وشهوتي تشتعل وتشتعل وانا اقول له : بعد ، اريد أكثر يا حبيبي، اجعلني بين يديك امرأة وارحني من لذتي المحرقة. بدأ يهزه في طيزي ، داخلا خارجا، داخلا خارجا وانا اتلوى فوق ايره مثل بنت تأكل الأير اول مرة ، وفجأة تتقلصت اعصابه فشدني الى اسفل ليدفن ايره عميقا في طيزي، بقيت ادفع نفسي الى اسفل وبدأ البزر يتدفق منه وهو يرتجف قاذافا كل ما في خصيته بطيزي المفتوح الذي يلم ايره…ارتجف بين يديه فيما البزر يملؤني، لم يتركني بعد أن قذف بل اخذ يدلك ايري فيما ايره بدأ ينام في طيزي ، بعد لحظات تدفق المني من ايري على بطنه ونمت على صدره وانا مرتاح تماما والعافية تجعلني مثل احلى فتاة أكلت احلى اير.