علاقة لم انساها ——————————————————————————– بداية قصتي تمتد الى ما يقارب العشر سنوات عندما أتيت من مدينتي الساحلية الجميلة الى مدينة ساحلية تقع على الطرف الاخر من دولتنا الحبيبةلاكمل دراستي الجامعية في خلال الشهر الاول منذ حضوري استطعت ان اتعرف على احدى بنات المنطقة في احد الاسواق واقمنا علاقة بسيطة لم تتعدى مص الشفايف والتهام النهود استمرت مدة سنة, كانت البنت شديدة الجمال بطريقة لم ولن تخطر على بال أحد. في الحقيقة انا لن أوصفها لأسباب عدة أولا إنه مافي أوصاف توصفها و ثانيا البنت كانت بصراحة وانت تكلمها تحس انك تكلم واحد انت كل ماتشوفه تتهرب منه! ودمها تقييييييل وكذابة ألف…..وكنت انا ما أتصل عليها لان أخوانها مشددين شويةولكن من أجل عين تكرم مدينة. بس بصراحة ماهي أي عين المهم البنت قالت انه عندها أمراض الدنيا والاخرة وانها ستسافر إلى ألمانيا للعلاج وانقطعت أخبارها وما صارت تتصل. انا بعدها بفترة خرجت من الجامعة لاسباب خارجة عن السيطرة وعدت من حيث اتيت لاستقر هناك لمدة ستة أشهر, وبعدها تقدمت للعمل بإحدى الشركات فكانت المفاجأة ان العمل سيكون في نفس المنطقة التي كنت أدرس بها, حضرت إلى المنطقة واستلمت العمل وبعد فترة ستة اشهر اتاني إتصال من رقم غريب على جوالي اجبت علي الرقم فاذا به نفس الصوت ونفس الاسلوب قلت:من. قالت:انا شاهيناز كيف حالك المهم عرفنا أخبار بعضنا عرفت انها تزوجت من فترة وانها مشتاقة للايام الخوالي وانتهت المكالمة على اساس انها ستتصل من فتره لاخرى في نفس اليوم بعد ما انهينا المكالمة اتتني رساله على الجوال (هل تعلم ان أجمل مرأة في الدنيا عندها شعر سعودية ومكوة مصرية وصدر لبنانية وارداف سورية وساق ايرانية وعيون عراقية ) المهم اتصلت على الرقم اللي جات منه الرسالة فلم اجد مجيب. نمت وفي اليوم التالي اتصلت علي شاهيناز وقالت:عجبتك الرسالة اللي جاتك امس قلت:أي,بس مين ارسلها قالت:انا أرسلتها من جوال زوجة اخوي قلت لها :طيب و كيف وضعها ممكن يجي منها؟ قالت : انا ما أعرف بس انت حاول قلت:طيب. وارسلت لها رسالة اسأل (انت أي واحدة من المواصفات اللي أرسلتيها ) فأتى الرد (الوحدةموجودة بس أشر)فاتصلت مع العلم انها من احد البلدان العربية الشقيقة فلم تجيب وبعد خمس دقائق اتتني رساله تقول(زوجي بالبيت باكلمك اول مايطلع لا تتصل) وبعد تقريبا ساعة اتصلت هي:مرحبا انا: أهلين هي: كيفك انا: مشتاقين هي: لشو مشتاق انا:للرسالة المرسله من امس الليل اللي تخلي الاطرم ينطق اتكلمنا مدة اربع ساعات ونصف عرفت منها انها متعرفة على واحد صديق زوجها وانها تتوقع ان تاخذ راحتها مع صديق زوجها, وانها ماتقدر تطلع لوحدها لأن اخوانها مايسمحون لها بالخروج منفردة قلت في نفسي طيب عمل خير جاك حد عندك ما تفزع للبنت,,,,,,لازم نوقف معاها برضو هي في أزمة المهم اتفقنا اننا نتقابل في مطعم رحت أخذتها من السوق اللي اتواعدنا فيه وكان معاها ولدها عمره خمسة اشهر وأخذتها ورحنا المطعم اتكلمت مع العامل اني ابي شوية خصوصية جاء العامل ووضع فواصل تحجبنا عن عيون المتطفلين جلسنا نتكلم وطلبنا الاكل تيك اوي عشان يكون قدامنا وقت وشوي الا ولدها يبكي الاوهي تطلع صدرها عشان ترضعه وفكت برقعها وعبايتها وشفت من جسمها اجزاء أكاد أجزم أنها لاتوجد امرأة على وجه البسيطة الا وتتمنى ان تمتلك جزء واحد وكفى. العيون وساع والشعر حرير منسدل على أكتافها الملتفة ونهداها الشيء الغريب فيهما انهما دافئان ممتلئان أبيضان كالمرمر المعرق ترى العروق وتكاد ترى الدم من خلالها, إلى هنا ووقف النظر لم تبدي أكثر من هذا الجمال ربما قد تكون رأفت لحالي……ما أجمل حواء عندما تتجاهل الدنيا من أجل ان تلبي نداء ابنها, وانتهى موعدنا الاول من دون قبلة رقيقة تجود بها هاتان الشفتان الممتلئتان. واستمر الكلام بيننا بالجوال في حدود الصداقة البريئة الى ان اتصلت وقالت تعال الى منزلي. فلم أعترض وذهبت وكانت تنتظرني على السلم لابسة ثوب النوم الخاص بزوجها, فأدخلتني غرفة نومها هي وزوجها.مع العلم انها تسكن مع ام .زوجها و أخته واثنان من أخوانه في نفس الشقة وعندما دخلت على الغرفة خلعت الثوب وكانت تلبس تحته شورت قصير جدا ومن الجوانب عبارة عن خيوط لتصل الطرف الامامي بالخلفي وبلوزة تكشف اكثر مما تستر. وابنها كان نايم وزوجها في العمل. انا اول ماشفت المنظر تعبت من لونها الابيض مع العلم اني في معتقداتي الداخلية مؤمن بأن النساء جميعهن جميلات ولكل واحدة منهن طعمها الخاص كالعسل اختلفت رائحته وطعمه ولكنه في كل الحالات حلو وعسل. كانت اردافها ممتلئة ورويانة وتجنن ومكوتها فيها بروز عجيب غريب ودك تضمها ماتفك منها و فخذها طري ويرج كانه جلي وصدرها كان ممتلئا و مقاسه تقريبا- 32 بدأت ابوس شفايفها وهي تئن وامص لسانها والحس شفايفها وانا افسخها البلوزه والشورت وما كانت تلبس أي شي تحتهم وضميت صدري على صدرها بقوة وحطيت نصف نهدها في فمي وبدأت أمص نهدها الشمال واعصر اليمين بيدي ونزلت على بطنها امشي لساني عليها إلى سرتها وأدخل لساني في السرة واعضها عض خفيف وانزل الي فخذها الطري أمصه واعضه وانا ادلك بظرها بيدي وبدأت انزل إلى ان وصلت إلى ساقها الشهي وأعضه بالتوالي الايمن فالايسر وهي تتنافض فوق السرير واستطعت الوصول الى أطراف قدمها وشرعت في لحس المنطقة الداخلية من القدم فبدأت بالتأوه بصوت منخفض فاقتربت من منطقتها الذهبية, المكان الذي استطيع ان آوي ف
يه الذكر الجائع المتنصب كزبر الحديد ووضعت فمي على فتحة كسها الوردي وبدأت بتحريك لساني لحسا وشفايفي مصا في شفايف الكس المنتفخ وادخلت لساني داخل مهبلها محاولا الوصول إلى أعمق نقطة في بحر شهوتها وانا ادخل اصبعي الاوسط فيها مع حكه في بظرها دخولا وخروجا وهي تعض على شفتها وتسحب راسي الى كسها اكثر وانا احاول ان امتص قدر ما استطيع من رحيقها, اللحس زادت لذته بدهن العود المدهون على أشفارها كانت مهتمه بنظافة جسمها كانه كنز, وانا اشهد انه كنز. ثم قمت بخلع ملابسي كلها, فعندما رأت زبي هجمت عليه بطريقة تقول ان الانسانة هذي محرووومة وكسها عطشان للنيك وامسكت زبي ووضعته في فمها وبدأت تلعب به بواسطة شفايفها ولسانها وجلست تمص فيه الى ان احمر خجلا, فجلست على ركبتيها ووضعت يدها امامها على وضعية الهره ورفعت مكوتها لاعلى حتى برز كسها من الخلف فأمسكت بزبي ووضعت رأسه على كسها الرطب وبدأت بالادخال قليلا قليلا حتى استقر نصفه تقريبا فيها وهي تتأوه تحتي فاخرجته كاملا وادخلته من جديد إلى نصفه وتركته هناك لينعم بالدفء الغير معهود وعندما توسع مهبلها واخذ حجم زبي أدخلت بقيته دون تردد فشهقت فاخرجته مرة اخرى وادخلته دفعة واحدة وهي تعض الوسادة لكي لا يرتفع صوتها وغيبت ذكري فيها كم مرة وبعدها قلبتها على ظهرها وركزت قدميها على صدري والصقت ركبتيها على صدرها و طعنتها بزبي في كسها المسكين وأستمريت على هذا الوضع وهي تخمش ظهري باظافرها وتعض كتفي الايمن وعندما احسست انها انتهت سألتها أنزل فين قالت:داخل مابي شي يطلع برة خليه يرويني انا محتاجة لشي متل هيدا من زمان .ونزلت المني مثل ماطلبت في كسها عشان يطفي نارها. قمت وغسلت في حمامها الخاص ولبست البوكسر وجلست على السرير انتظرها ترجع من الحمام . خرجت من الحمام عارية بجسمها الرويان الاملس وصدرها امامها يهتز معلنا فرحته بسبب تحرره من القيود اليومية وفخذاها يرتجان وتتساقط قطرات الماء منهما في منظر جمالي بديع . فجلست وبدانا الكلام من غير حواجز فعلمت منها ان زوجها يعرف ثلاث بنات متزوجات وهو لا ينيكها إلا مرة كل اسبوعين من دون ان يهتم بمشاعرها وانها تحب النيك بس زوجها ما يحب ينبكها ((((((غبي)))))))) مع الكلام انتصب زبي من جديد فانتبهت اليه واقتربت منه وبدات بالمص كالمرة الاولى وبعد ان فرغت من المص سالتها ان كان ممكن انيكها من مكوتها, ضحكت فسألتها ليش الضحك قالت انا لسه كنت حأطلب منك انك تنيكني في مكوتي عشان انا احب اتناك فيها بس المرة دي انا ابي اركبك قلت مافي مشاكل .ومسكت زبي ودهنت عليه (كي-واي) وطلعت وحطته في طيزها وجلست عليه كله وصارت تطلع وتنزل على زبي الي ان انتفضت انا وانزلت خلاصة ظهري في مكوتها الجبارة وبعدها غسلت وشافت الطريق وكان امان ومشيت واستمرت العلاقة معها ستة أشهر