قصة قصيرة: مع القروية كازانوفا العربي عند ذهابي من مدينتي الى العاصمة ، مكان عملي بسيارتي الخاصة ، وقبل ان اخرج من اراضي مدينتي، اوقفتني سيدة في الاربعين من عمرها ، كانت ترتدي الشيلة والعباءة العربيتان وتنتعل نعالا اسود بلاستك ، سألتني ان كنت ذاهبا الى العاصمة ، فأجبتها : نعم ، طلبت مني ان اوصلها لان ازدحام الركاب في الكراج كان كبيرا ، قلت لها : اركبي . صعدت وجلست بالقرب مني ، امرأة ريفية ،وجهها الحنطي مدور كالقمر يحيط به سواد الشيلة …وبعد اكثر من نصف ساعة سألتها : مالذي تفعله في العاصمة؟ قالت : انها صاحبة محل ، وذاهبة للتبضع .ثم سألتها : هل لها اقارب تسكن عندهم؟اجابت : كلا ، سأنزل في الفندق . كانت بشرة وجهها حنطية دون مساحيق ، وجسمها متناسق ، وخصرها ضعيف شاهدته عندما كانت واقفة لتركب،فيما عجيزتها مكورة مندفعة للخلف وقد بانت من تحت العباءة السوداء كتل عال. قلت لها بهدوء : ارجو ان تتقبلي ضيافتي في بيتي الذي اعيش فيه لوحدي . نظرت نحوي بغضب بين ، وقالت : شكرا . بعد قليل قلت لها : لقد فهمتيني خطأ . ردت : لا… الفندق افضل . ابتسمت وقلت لها: ما هو الافضل في الفندق ؟ ردت بخجل مصطنع: لا اعرف ، ولكن قل لي لماذا تعيش لوحدك ؟ اجبتها : لانني عازب، ولي بيت في العاصمة حيث عملي كضابط في الجيش ، و شقة في مدينتي اسكن فيها اثناء الاجازة . سألتني : لماذا لم تتزوج لحد الان؟ – انني اكره الزواج لانه يحد من حريتي . ابتسمت وقالت: يعني انت تعيش بحريتك ، او مثل ما يقول عادل امام على حل شعرك. شاركتها الضحك ، ثم قلت : وهل انت متزوجة؟ ردت بعد تنهيدة طويلة : نعم ، ثلاثة. قلت لها : كيف؟ قالت : كنت في القرية … ووالدي غني … وانا الوريثة له ، خطبني احد شباب القرية وكان عمري ثمانية عشرسنة وتزوجته، الا انني لم انجب طيلة سبع سنوات ، ثم اكتشفت ان زوجي تزوج بأخرى وله ولد منها، فطلبت الطلاق فطلقني ، وبقيت ثلاثة سنوات وتزوجني شاب اخرمن القرية ، وهو يعرف انني عاقر ، وبعد ثلاث سنوات اكتشفت زواجه ، وكان والدي قد توفي ، فطلبت منه الطلاق فرفض ، لانه كان يريد اموالي ، وفي يوم خرجت الى الشارع وصببت صفيحة من النفط الابيض على جسمي امام مرأى ابناء قريتنا،ومسكت الشخاطة وصرخت به ان يطلقني والا احرق نفسي ، اقنعه بعض الخيرين ان يطلقي ، عندها رضخ ورمى في وجهي كلمة الطلاق . انتقلت انا ووالدتي الى المدينة ، وافتتحت محلا لبيع المواد المنزلية ، وشغّلت احد الشباب الفقراء عندي عاملا ، كان اصغر مني بعشر سنوات ،وبعد سنتين تزوجته ، الا انه اخذ يمنعني من الخروج للعمل في المحل فتطلقت منه . قلت لها : اذن انت مطلقة من ثلاث رجال ؟ قالت نعم ، وضحكت. بعد ان اقتربنا من العاصمة سألتني : هل دارك قريبة من الاسواق ؟ اجبت : نعم ولدي سيارة سأوصلك بها . سكتت . عرفت انها ستأتي معي ، وقلت مع نفسي : ستكون ليلة حمراء جميلة مع هذه الريفية الجميلة . عندما دخلنا العاصمة اخذتها مباشرة الى مطعم من الدرجة الاولى ، وعندما سألتني عن وجهتنا اخبرتها بذلك وقلت لها ، ارجو ان تنزعي شيلتك عن رأسك لكي تصبحي من بنات العاصمة . نظرت نحوي شزرا، وبعد لحظات ابتسمت وحركت رأسها ثم نزعت الشيلة ، وسحبت جنطة ملابسها واخرجت عباءة جديدة ابدلت عباءتها التي كانت تلبسها ، ثم اخرجت حذاء نسائي اسود واحتفظت بالنعال الاسود في الجنطة، فظهرت لي بمظهر اخر اكثر جاذبية . في البيت عندما خرجت من الحمام ، سألتني عن ادوات الزينة؟ فأخرجت لها علبة كاملة منها ، وطلبت منها ان تتزين في غرفة النوم امام المرآة الكبيرة . بعد لحظات دخلت الغرفة …كانت هي ما تزل جالسة تتزين ، فوقفت وراءها ورحت احرك يدي على متنيها فجفلت وقالت مبتسمة: كن مؤدب . قلت لها : انني اعمل مساج لها . قالت بغنج: لااريد . عندها بدأ عيري بالانتصاب فرفع وسط دشداشتي فحملتها بين ذراعي واخذتها الى السرير ، وكانت هي غاضبة وتصرخ ، الا انني اطبقت عليها ،اذ وضعت جسمي على جسمها ، وبدأت يداي بالحركة على نهودها ، وشفتاي على شفتيها وهي تحاول الافلات ، ثم سكنت عن الحركة عندما راحت كفي تنزل على كسها وتتحرك عليه ، اغمضت عينيها ، كنت اشعر انها لم تناك منذ ان طلقها رجلها الثالث، وحتما انها تحب النيك والا لماذا تزوجت بثلاث، وراحت تتنهد ، وآآآآآآآآآآآآه…آآآآآآآآآآآآآآه .. اآآآآآآآآآآآآخ ثم قالت بغنج : لاتستعجل ، الوقت معنا …ورحت اخلع ملابسها ، وهي تخلع ملابسي ونحن نتبادل القبلات ويداي تتحركان على نهودها التي تشبه القباب وعلى كسها الذي دخل فيه عيور ثلاثة رجال الا انه – كما خمنت – لم يكن واسعا لانها لم تلد طفلا ، راح جسدها يلبط كالسمكة تحت جسدي من اللذة والنشوة التي حصلت عليهما معي ، كنت انا منتشيا ، وكانت هي تلفني بذراعيها بقوة فيما شفتيها تمتصان شفتاي ، ثم رحت اقبل كل جسمها… بدأت برقبتها ثم نزلت الى نهديها ثم سرتها ومن ثم الى مكان لذتها ، الكس ، كان عاليا ، منزوع الشعر حتى انك لم تجد شعرة واحدة تنظف بها اسنانك ، ورحت امصه، مصصته من الخارج وهي تتاوه لذة ، ثم ادخلت لساني داخلة ، كان بظرها قد امتلأ نشوة فاصبح كبيرا ، وآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآ خ…وجاءني صوتها من بين تأوهاتها : ادخل عيرك بسرعة راح اجب (= اقذف) وكان عيري كوتد الخيمة منتصبا صلبا ، وقد اهتدى لطريقه ودخل ، وراح يتحرك كنول الحائك ،عندها تصاعد تأوأها وصراخها الشبقي ثم سحبتني من فردتي طيزي اليها ليكتمل دخول عيري كله في كسها الذي اصبح كأتون النار ، وراحت هي ترهز من تحتي حتى صرخت بصوت
مسموع اخ…اخ آآآآآآآآآآآآآخ ،ثم سكنت كليا فيما عيري قد قذف حممه داخل كسها واللذة انتشرت بين كل مسامات جسمي، عندها تركت جسمي ينهد على جسمها وشفتاي على شفتيها .