لم تستطيع سوزي أن تنسي النيكه المعتبره اللتي حصلت عليها في جنس ثلاثي ساخن في منزل فهد برغم أن كل إخرامها كانت مازلت تؤلمها و لكنه كان ألم لذيذ مصحوب برغبه عارمه في أن تتناك من هذين الزبين المتينيت مرةٌ أخري. كلمت سوزي تامر علي محموله فوجدته مغلق و كانت لا تعلم رقم فهد … حاولت أن تبحث عن حل لإطفاء النار المشتعله بكسها فلم تجد سوي أن تسلي نفسها بمشاهدة فيلم من إيهام و هي تبعبص نفسها تارةً في الكس و تارة في الطيز… و لكنها لم تجد المتعه المنشوده حيث أنها كانت تشتاق لمتعه اليدين القويه اللتي تدعك بيزازها و منظر الازبار النتصبه التي تداعب فمها.
فقررت ان تذهب لشقة فهد لتشفي غليلها في جنس ثلاثي مع تامر و فهد فارتدت سوزي سوتيان أحمر ناري مقطوع من عند الحلمه و كيلوت بنفس اللون بدون قماش من تحت كاشفاً كسها تماماً. ووضعت بالطو أسود طويل بأزار متباعده تكشف عن لحمها الأبيض البض.
وقفت سوزي عند باب فهد فسمعت أصوات غريبه و آهات ملتاعه و صرخات متعه مكتومه. فطرقت الباب و لكن أحداً لم يرد.
-افتح يا فهد أنا سوزي . أنا عارفه انك مش لوحدك. مش مشكله يا بيبي.
-مفتووووح أدخلي. رد عليها فهد بصوته الرخيم الممحون المهتاج فأدارت سوزي مقبض الباب و دخلت ففوجئت بآخر شئ يمكن أن تتوقعه….
وجدت فهد بجسده المفتول اللامع راكعاً فوق تامر ينيكه في طيزه و تامر يصرخ من المتعه اللتي تكاد تفرك طيزه.
إحتارت سوزي ماذا تقول في هذا الأمر الغريب فهي لم تكن تعلم أن توتي يحب أن يتناك في طيزه هو الآخر…ولكن العجيب أن منظر زبه المنتصب اللذي يدك فيه فهد و النشوه الملتاعه اللتي يتئوهان بها ولعوا نار في كسها ففكرت أن تجذب انتبهاهم لينيكوها هي فخلعت الباطو و قالت:
شفتوا سوتياني الأحمر اللي مبين حلماتي يا ولاد.
فرأت سوزي زب تامر يتنفخ عن آخره و قال لهاتامر:
تعالي مصيلي زبي علشان أنطر في بقك يا بت
فجرت سوزي و ارتمت تحت تامر و أخذ ينيكها في فمها بعنف كما أن يأخذ هو في طيزه بعنف و صار الجميع في جنس ثلاثي … و كان زبه يملأ كل مكان في فمها و يمتد حتي زورها حتي كاد أن يخنقها…
و عندما فتحت رجليها و ضع فهد يده علي كسها داعكاً زنبورها الصغير المهتاج و أخذ يدعك و يدك و هو ينيك في طيز صديقه و هي تمص في زبه حتو وصل ثلاثتهم إلي النشوه و جري لبن فهد في طيز تامر المستديره في حين أن سوزي بلعت لبن تامر عن آخره و قالت:
آه أموت أنا في شرب اللبن السخن
فقال لها فهد: طب تعالي بقي اشربي لبني أنا. فركعت علي ركبتيها ترضع في زبه العملاق و إذ بها فوجئت بتامر يأتيها من الوراء ليفرتك كسها بزب صناعي هزاز و هو ينيكها من الخلف في طيزها البيضاء الطريه في احلى جنس ثلاثي ساخن.
و قالت سوزي و هي تكاد تموت من النشوه آآآه منكم. مش أحسن تنيكوني أنا بس بدل ما تنطوا علي بعض لما تبقوا هيجانين؟
فنظر اليها فهد قائلاً: يالا أهيه كلها أخرام! و شدها من شعرها ليحركها علي زبه بكيفه و هي هتتجنن من المتعه الي جيلها من كل حته من جراء اقوى جنس ثلاثي الي أن نطر تامر في طيزها و فهد علي وشها و قالوا لها…
ابقي تعالي كل يوم يا حلوة