نياكة على سرير ميرنا الجزء التاسع
حتى بقيا عاريين و هما ما زالا واقفين فأمسكها مؤيد بسرعة و رفع رجليها و ضعهما حول خصرها و وضعت ميرنا يديها حول رقبته و أخذت تمصمص له شفتيه و اقترب مؤيد من سريرها و هو يحملها و يمصمصها …و رماها على السرير عارية أمامه بـ جسدها المغري الناعم المثير الخالي من أي شعرة …. كانت مثيرة جداً و لم يستطع مؤيد التحمل أكثر من ذلك حتى اقترب منها وانفاسه تعلو انفاسها و هي تغنج بين يديه و و هو يضع اصابعه بالقرب من كسها و يفرك ليزيد من محنتها و شهوتها فقالت له بكل غنج و محنة : آآآآآه آآآه حبيبي مصلي بزازي بسرعة …. حط الحلمات بـ تمك بسرعة أأأه آآآي …. و بالفعل بدأ مؤيد يرضع بزازها بكل شهوة و هو في نفس الوقت يفرك لها زنبورها و هي تصرخ من شدة المتعة و المحنة فقالت له : آآآآآي آآآآي دخل اصابعك بين الشفرات آآآآآه آآآي قرب يجي ضهري آآآآه …. عندما قالت له ذلك أخذ يدخل اصبعه بين الشفرات الكبيرة لـ كسها المتفجر من المحنة و يعض على حلماتها الكبيرة البارزة …. و يقول لها : ايوا هيك .. خلي الضهر كله ينزل على اصابعي .. بدي اشوفه و هو بنزل من كس حبيبتي الحلو …. اغنجي اكتر حبيبتي …. ايواااا ….
كانت ميرنا قد وصلت في تلك اللحظة الى اعلى درجات المحنة و المتعة و هي تغنج و كان مؤيد قد أمسك زنبورها بين اصبعيه و أخذ يفرك به بشكل دائري بين اصبعيه و هي تصررخ و تتلوّى و هي تفتح رجليها ألى اوسع حد .. و كسها الزهري يبان كله امام عيني حبيبها الممحون مؤيد …
حتى صرخت بصوت عالي و هي تغنج و تقول : آآآآه آآآآه رح يجي ضهري آآآي اييييييي ….. حبيبي احضنني بسرعة فاحتضنها مؤيد بكل قوته و كسها كان قد تبلل بسائلها المهبلي … و هو يشد عليها و يقبّل شفتيها الناعمتين المغريتين …… و رجع و جعلها تنام على ظهرها و امسك بـ فخذيها و فتحهما لاوسع حد و قال لها : بدي الحس الكس هاد كله….. اممممم ما احلاه و هو بنقّط هيك … و بالفعل وضع لسانه و شفتيه على زنبورها و كسها بالكامل و بدأ يلحس بين شفرات كسها و يحرك زنبورها الكبير الواقف بلسانه و هو يشد على فخذيها كي لا تغلقهما و هي تصرررررخ و تغنج من شدة محنتها و شعورها بالمتعة التي لم تشعر بها من قبل و كانت تقول له : آآآآآه آآآآآآه حبيبي خلص خلص مش قادرة أأأأي ….