سنري في تلك الحلقة كيف أصبح حسن أبو علي عشيق و نياك محترف ينيك أرملة أربعينية مكنة بعقد عرفي فيمتعها حتي تحلف باسمه! فعن طريق مدام راندا صديقته أصبح حسن أبو علي عضواً في نادي سموحة فكان يجالس راندا و ابنتها اللاتي هامتا به. كذلك تعرف علي صاحبنا الكثيرات من النساء هنالك صديقات راندا و أعجبن به و بلباقته و كانت من ضمن من أولع به أرملة أربعينية مكنة اسمها سهير و التي كانت زوجة لقبطان بحري غرقت سفينته من شهور و له منها ابنتان في الجامعة. في تلك الفترة أهمل حسن أبو علي جامعته و أهمل عمله في محل الخردة فأوكله إلي أخيه الأصغر. كان يسهر مع النساء أحيانا حتي ساعة متأخرة من الليل. كانت مدام راندا قد حكت لسهير عن مغامرات حسن أبو علي فراقها الشاب الوسيم. سهير امرأة شبقة تشبه في تفاصيل جسدها الفنانة غادة عبد الرازق من طول و عرض و لها ملامح دلال عبد العزيز.
أبدت سهير اهتمامها بحسن أبو علي و صارا أصحاب لدرجة أن تتصل به إذا تغيب فوق اليومين ولم يقصد النادي! كذلك كانت تصطحبه في سيارتها عند الخروج من النادي فكانت هي و راندا صاحبتها تتشاجران أيهما يوصل صاحبنا إلي أقرب مكان من بيته! كان حسن أبو علي الفيصل بينهما في ذلك إذ كان يمسك جنيه حديد و يضرب القرعة بينهما ! كانت سهير متبرجة ترتدي بوديهات تبرز ضخامة بزازها و رقة بطنها الهضيمة و كذلك استرتشات تبرز طيازها و فخوذها الممتلئة المثيرة. كما لم تكن في معم الأحيان تلبس كيلوتاً فكان صاحبنا يرقب شق كسها الممتلئ إذ فلقست او انحنت قليلاً! ذات مرة كان الوقت قت تأخر ليلاً و كان حسن أبو علي إلي جانب سهير في سيارتها فدعته قائلة: ما تيجي نكمل السهرة عندي…أبرقت عينا صاحبنا: طيب و مايا و كنزي..يقصد ابنتيها…فتجيبه أسخن أرملة أربعينية مكنة : دول عند في الشقة التاينة بيتين مع بعض… علق حسن أبو علي: وانت سايبهم كده! بلا مبالاة قالت: وايه يعني…ثم انطلقت سيارتها في طريقها إلي كليو باترا… صعدت شقتها و معها حسن أبو علي. جلس في الصالون وهمست: هغير بسرعة…أتت بروب وتحته قميص نوم عاري! بزازها بادية مثيرة و يشف القميص عن بطنها! راحت تفرجه علي شقتها لتنتهي بغرفة نومها! خلعت روبها و أدارت له خلفيتها الثقيلة الهزازة ثم امسكت باصبع روج وأخذت امام المرأة تصبغ به شفتيها المكتنزتين لتهمس له: أيه رايك…! وقف زب صاحبنا و دق قلبه وقال ممازحاً مغازلاً: في أيه بالضبط في الأوضة…ولا صاحبتها… التفتت إليه و ألقت زراعيها العبلين حول عنقه وهمست دانية بشفتيها من شفتيه: صاحبتها…راحت تقبله تستثيره! حسن أبو علي عشيق ونيك محترف هكذا عدته سهير! هي تريده وهو يريدها أشد منها, يريد أن ينيك أرملة أربعينية مكنة مثيل سهير!
راحت تخلعه قميصه وهو يخلع بنطاله حتي تجرد صاحبنا وهو يأكل شفتي سهير.لم تدر أنها بين زراعي حسن أبو علي عشيق و نياك محترف قد ذاق النساء ألواناً و أشكالاً! بسطها علي فراشها و لم يخلعها سوي الروب لأن قميها لا يكاد يستر اللحم الأبيض الشهي فيها! فردها وراح يعتليها و زبه يضرب بين فخذيها الممتلئين وهو يقبلها وهي : أأأه أأأه أأأه اممم…وهو يرضع بزازها و يكبشهما و يضربهما في بعضهما و يعتصرهما ويرضع الحلمات لينزل بجسمه و يوسع ما بين ساقيها كانه سباح ماهر وما هو إلا عشيق و نياك محترف فأفرج ما بين فخذيها وراح يمسك بأسنانه طرف كيلوته الرقيق البمبي لينزل به حتي رجليها! ثم بدأ بقدميها يقبل و يلحس فيهيج أرملة أربعينية مكنة و يصعد ساقيها فيلحس و يمسد ثم يقبل بين فخذيها و ينفث في كسها و يلحسه فيطير عقل سهير و ترتعش ارتعاشها الأول! قذفت مائها فنهضت تقبل حسن أبو علي من شفتيه تكريماً له فيرخيها: سيبيني أسعدك….فتنام له ويعتليها فيركبها و يغمد زبه الدسم فيها فتشهق و يأخذها نياكة بكل قوة فتصرخ: أي أي أ ي أي….مش كده..اووووووف…ثم يهدأ عنها حتي لا يقذف و يطبق فوق ثدييها فيشبعهما مصمصة و قبلاً و لحساً فتغنج سهير: يلا نيكني…فيسألها: أنيكك…جامد…فتهمس: جامد أوي…فيهمس: طيب ممكن تركبيني… يرقد حسن أبو علي و تنهض أسخن أرملة أربعينية مكنة بقوة ثم تمسك زب صاحبنا تهمس: كل ده…جبته منين! فيضحك صاحبنا:مواهب…ثم تنزل عليه فيأخذ في صفعها بقوة فيهتز لحم فخاذها و طيازها و تشهق سهير من قوة هكذا عشيق و نياك محترف فتتأرجح بزازها و تتلاطم بقوة كالأمواج الهادرة حتي تصرخ و تتخشب فوق زب صاحبنا و تقبض علي زبه وهي تنتشي فيصفعها وهو يلقي بمنيه فيها فوق طيازها فتوحوح و ترتمي منهوكة القوي منتشية كما لم تخبر من قبل مع أرملها فتسقط فوق صدرها فيتناول فمها بالقبلات ويهمس بعد دقيقة : مبسوطة… فتهمس: أنت محصلتش…