حاك النمرود عاشق النيك والجنس سنبل اروع الخطط المحكمة لتطبيق وفلاحة الاميرة الفاتنة الرائعة فرناندا, فاختلى بها بعد مغادرة اميرها في حملة ليرمي اليها بمنشطات جنسية ومهلوسات في كوب الشاي الذي اخرج الفتاة من رزانته لتفقد القدرة على مقاومة اهواء سنبل الشعواء الملتهبة الفواحة, وهي فتاة عذراء لم تعهد الشعور الطيب بالحب, فكان ان سحرها ما لقيته من الشعور اللذيذ الفاتن الناري, شعورا كوى بدنها نبار الغريزة الغياضة, نيران ساخنة اخرجتها من ملابسها لتنطرح وسنبل هذا الممحون الاخر على الفراش وهما يتبادلان القبل الساخنة الحارة المغمسة بالعهر والفسق, وبعد القبل حلى اللمس والمداعبات القاسية تارة والرقيقة تارة اخرى, ثم امسك سنبل بقضيبه المنتصب وغمسه بقوة في فمها اخذت تلاعبه بلسانها العذب فرطبته بلعابها الحلو وبريقها الطيب حتى انبرى كقطعة صخر اخذت بعدها ببرشه في فمها وبشفتيها باروع الطرق والاساليب, وهي تغنج وسنبل في سابع احلامه يتلذذ بالحم فرناندا هذه الاميرة الشلهوبة.
وبعد جزيل المص كان سنبل يلاعب كسها الوردي البكر وهي عذراء بانامله وهي تصيح وهو يفرك به حتى سال نهر غير منقطع من السوائل الساخنة انكب في التهامها والفتاة تصيح وتغنج وسنبل يمص ويمص بشفرات كسها الوردية الطيبة, واستمر الطرفان على هذا المنوال فتارة تاخذ فرناندا قضيبه فترضعه ثم ترتمي اسفله فينكب في مص كسها وملاعبته بكل عشق ومحنة بشفتيه ولسانه واصابعه باروع الاساليب والطرق, ثم ارتمت المنهكة فرناندا على السرير بجسدها الغض الفتي المشدود الممدود لينطرح الفحل سنبل عليها ليتنايكا بشكل 69 بكل حرارة فهي ترضع قضيبه وهو يمص كسها وهي ترضع وتتنهد تنهدات عميقة فواحة بالعهر وهو يمص ويتنفس بعمق لشدة محنته وقد اوشك قضيبه ان ينفجر, وبعد دقائق من مطارحة الغرام بهذا الشكل حصلت الفاتنة فرناندا على النشوة الجنسية المنظرة لاول مرة في حياتها فارتعش بدنها وخارت قواها وهي تصيح وتحاول الفرار وسنبل يمسكها باحكام وهو يمص كسها وبلاعبه بلسانه وباصابعه ثم وعلى وقع نشوتها حصد الفحل العربي الاصيل على النشوة الجنسية ايضا ففاض عليها وفي فمها بالجزيل الوفير الكثير من الحليب الكثيف الكامل الدسم رضعته بكل اتقان وحب وتمتعت به باروع الطرق وتلذذت بهذا الطعم لاول مرة في حياتها, وكان الشعور كافيا لترغب الفتاة الممحونة في تجديد الجرعة في اقرب وقت ممكن وهي لا تستطيع بعد الحياة بلا حب وغرام وجنس, وقد اصبح سنبل من يومها عشيقها وحبيبها وفلاحها وسيدها الاصيل يفعل ما شاء بلحمها وروحها متى اراد.
انهى الفحل مراده وتمدد الى جوار حسنائه يتبادلان القبل العميقة بعد سرب الحب الذي عصف بابدانهم وقد انهكهم وارخى على ابدانهم بظلال من النعس, ليرقضا بعدها لساعات وهما متاحابين كطيور الحب يتابطان بعضهما بعضا باروع الاشكال.
استفاق الاسد سنبل بعد سبات عميق ليتناول ما حضره من الطعام فيطعم فتاته الجائعة هذه الاميرة الرائعة الجمال البديعة الغندورة الطيبة الشهية ليعود بعدها وينغمس فيها بجزيل القبل الفواحة باحلى المشاعر والاحاسيس الجنسية الجياشة الساخنة واللمسات ما قاد الى المداعبات التي سبقت المص العميق الذي بدوره جر الى النيك الفموي الحار فيتطارها الحب بشكل 69 , وبعد النكاح والايخ الاخ والايه ااااه اخرج سنبل قضيبه الدسم الكبير وقد حانت الساعة المتظرة فالاميرة قد وقعت بشباك هواه فاحبته من قلبها وتتيمت بما يقدمه لها, اتت ساعة الفصل, التي ستفصل وتغير ما بين قبل وبعد, لتنتزع وبلحظة ساخنة ما حرصت الفتاة في المحافظة عليها, فيفض يكارتها ويفتح كسها وينكح بدنها ويذلها شديد الذل قبل ان يغرق اعماقها بحليبه الكثيف الدسم. في اطيب وامتع قصص نيك مثيرة من واقعنا العربي.