انا فتاة عمري 26 سنة كسي مولع عللى طول الوقت و بحب الزب و الجنس بلا انقطاع و بحب اكون متناكة خصوصا اذا كان الزب كبير و الرجل نياك و ميشبعش من النيك و الكس و قصتي السكسية حصلت و انا كنت وقتها فى امس الحاجة للنيك و نفسى حد ينكنى وكان فى واحد زميلى فى الشغل و كان متجوز وعنده ولد و هو كان ملاحظ الموضوع ده فلقيته بيتقرب منى و بيحاول انه يلفت نظرى اليه باى شكل و كان بتكلم معايا دايما عن الجواز و البنات اللى لسه ماتجوزتش . و كان بيحاول دايما يلفت نظرى للعلاقات اللى البنات بيعملوها و ما يفقدوش عذريتهم و كنت بسمع الكلام ده و كسي مولع نار و نفسى انه يقوم و ينكنى حتى لو هفقد عذريتى و ساعتها كسى كان مولعععععععععع و نفسى انه يطفيه بزبهو كان باين عليه انو عنده زب كبير و مبين تحت البنطلون لما يكون منتصب . المهم قعدنا على الحال ده حوالى شهرين هو يسخن فيا و انا اولع موت لحد ما جه يوم و قالى ان فيه مشوار شغل فى اسكندرية و لازم نسافر سوا عشان انا كنت معاه فى نفس القسم و قالى هنسافر و نرجع فى نفس اليوم فطبعا وافقت و انا عندى احساس يقين ان الموضوع بره الشغل بس انا عايزاه هو اللى يبدأ و كان كسي مولع و بيحرقني دايما .
و سافرنا مع بعض و فى السكة بدأ يكلمنى عن نفسه و أد ايه هو مشتاق لايام العزوبية و انه كان مرتاح قبل الجواز لانه كان شغال مع البنات و مش همه حاجة و بعدين لقيته فاجئة حط ايده على اوراكى و راح ضاغط عليهم و احنا كنا فى الاتوبيس اللى مسافر اسكندرية و حاولت ابعد ايده بس انا كنت عايزاه يعمل اكتر من كده عشان كسي مولع و كنت حابة ينكني . و سبته يعمل اللى هو عايزه و لقيته راح رافع رجله اللى ناحية الكرسى اللى جنبنا عشان محدش يشوف حاجة و رفع الجيبة شوية شوية و هو بيحسس على وراكى لحد ما وصل لكسى بدأ يلعب فيه بايده احححححححححح احساس جميل ان راجل يبعبصك فى كسك و بقى يدعك كسى جامد لحد ما نزلت و هو بصلى فى عينى و قالى اد كده انت محتاجة للنيك و فهم ان كسي ملوع و عايزة اتناك . و حط ايده ورا ضهرى و بدأ يلمس بزازى من الجنب عشان يهيجنى اكتر فضلنا على الحال ده شويه دعك و شويه قفش و شوية يسكت لما يلاقى حد معدى . المهم وصلنا اسكندرية و قالى اننا هنروح على المكان اللى حجزاه الشركة لينا لحد ما يجى ميعاد المقابلة و نروح سوا دخلنى شقة كده و عرفت بعدها انها شقته هو الخاصة و انه جابنى هنا مخصوص عشان ينكنى بعيد عن الشركة والناس كلها و انا بسمع كلامه ان كسي مولع و هاج لانى مش مصدقة انى اخيراً حد هينكنى و ابتديت اتخيل شكل الزب و حلاوة الجنس و النيك و انا في حضنه و كيف راح ينكني و يطفي هيجان و حرقة كسي .
قلعنى هدومى حته حته و هو بيبوس فى كل جسمى و نايمنى على السرير و قلع هدومه كلها وشفت لاول مرة فى حياتى زوبر ياه خرابى ده كبير اوى يا بخت مراته اللى بينكها بيه – و قالى ايه رأيك فى الزب ده قولتله يجنن راح نازل شفايفى و هاتك في ابوس ومص و عض و انا كسي مولع و بنتظر اللحظة الي بزه يدخل فيه و لما لمست زبه كان زي الحديدة و كان طويل ئوي و ظاهر عليه انو ما ناك من فترة طويلة . و نزل على رقابتى و همسلى فى ودانى ان لسانى و شفايفى فيهم عسل و انه بيحب العسل بتاعى و نزل شوية على بزازى قطعهم من المص و اللحس و التقفيش و نزل على بطنى و هو بيلحس فيها لحد ما وصل لكسىو كان ظاهر اني كسي مولع نار . بس قعد يلحس حواليه و يبوس حواليه بس لحد ما قولته لا بوس كسى و الحسه ضحك و قالى استنى شويه انا هخليكى تجيبهم و نا لسه بعيد عنه . و بدأ يطلع تانى على بطنى و بزازى و نزل مرة واحدة حوالين كسى لحد ما جبتهم فعلا من غير ما يقرب لكسى و بدأ يلعب بلسانه فى كسى احححححححححححححح اوففففففففففففف ده النيك ده اجمل حاجة فى الدنيا كان كسي مولع هيجان و لسانه كان بيلحسة و يمصه اه و انا هموت من الهيجان و هو ماسك بزازى بايده بيفعص فيهم . بعد كده قام و حط زبه فى بقى و قالى مصيه زى المصاصة امممممممممم مصاصة تجنن اممممممممم امص فى زبه و هو يدعك كسى و بزازى و بعدين قالى لفى و هاتى ضهرك راح جايب كريم و حاطه على فتحة طيزى و بدأ يدخل صباعه فى طيبزى بيبعصنى يعنى و بيوسع فتحة طيزى و دخل زبه فى طيزى شوية شوية و انا بقوله اه مش قادرة زبك هيقطع طيزى و هو يقولى لازم يقطعها عشان ينكها كويس
بدأ يدخل زبه فى طيزى و يطلعه و يدخله لحد ما بقى يدخل و يطلع كذا مرة و انا هموت من الهيجان و بايده التانية بيدعك كسى اه يا كسي مولع اه يا طيزى . و بعدين بدأ يشل زبه من طيزى و يدعك كسى بزبه اه و انا هموت نفسى يدخله بس ما ينفعش بعد كده دخل زبه فى طيزى تانى و بدأ يسخن و ينكنى بقوة و انا اقول اه اها ها حح ممممم فففففف بنار لحد ما قالى استنى لفى و طلع زبه من طيزى و لقيت لبنه نازل على وشى و بزازى و كان لبنه كثير و غزير و انا الحس و امصه حتى نظفت زبه من اللبن . و بعدين دخلنا استحمينا و احنا بنيك بعض بارضه و بنلحس بعض و هو بيبعصنى بايده و بيلعبلى بزبه فى جسمى و جاب ظهره على وشي مرة ثانية كمان و خلاني نزلت من كسي . و كانت هى دى المهمة الشاقة اللى كامت فى اسكندرية قضيناها على اكمل وجه و كنا ننيك بعض صباح و مساء و خلاني زميلي ممحنة على زبه الي صار زي المخدر . و قعدنا حوالى سنة على الحال ده لحد ما ساب الشغل و انا من ساعتها ماحدش ناكنى خالص وهموت على النيك و كسي مولع دايما و محتاجة زب كبير يطفي ناري و يخليني متناكة وانتم عارفين ان الجواز صعب اوى اليومين دول يلا بكره الاقى اللى ينكنى سواء اتجوزت او لا