نيك تونسي حار جدا تتواصل احداثو الساخنة بين مراد و نسرين وقتها لخزانة كانت ياسر كاسحة و ما حبتش تتحل بالسّاهل ، هاكا لي خلّى مراد يزيد يتقوّى عليها مستعين بعضلات جنابو و يديه و كتافو.. ياخي حصل لي ما كانش متوقّع.. طاح بشكير مراد لي كان لافف جنابو و تعرّى ، ياخي وقعت عينين نسرين على زب مراد لي تدلّى بين ساقيه.. ما كانتش تتوقّع انّو كبير لدرجة هاكي.. و شافت روحها كانت غالطة كي ظنّت انو زب مراد كان واقف على جنب كي فاقت بيه يغزر لطيزها و هي تتمرّن.. و هذا ما منعش في اللحظة هاكي انّو نسرين حسّت بالرّغبة و اللهفة.. حيت ردّت فعلها كانت مهياش متوقعة زادا..بعد ما خذا مراد لبشكير و عاود لف روحو.. غزرتلو نسرين و ضحكت و قالتلو ” ما ريت شي راهو.. ” ضحك مراد و عرف انّو نسرين بأسلوب كلامها انّها شافت زبّو لكبير.. أما لي ما كانش متوقّع منها انها قالت لمراد و هي تضحك ” يظهر كبير.. محلاه ” في لهفة كبيرة من نيك تونسي حار جدا
سمع مراد لكلام و دخل بعضو و بدا زبّو لمرّة هاذي بالحق ياقف.. و هوا ما يعرفش انّو نسرين مهياش فيارج ، و انّو كان السبب لي خلّاها تحس بالهيجان.. على خاطر زبّو يذكرها بالماضي.. وقت لكانت تتلذذ بزب صاحبها لي كسّرها و ناكها برشا مرّات.. أما زب صاحبها كان صغير ، و نسرين في لحقيقة ما كانتش راضية بالعلاقة الجنسية انها تتواصل معاه.. ممكن السبب لي خلّاها تواصل معاه العلاقة هو انّو كان سبب فقدانها لعذريتها.. و انو كان يفرض عليها انّو ينيكها وقت ما يحب.. اما جاء النهار لي قرّرت نسرين انها تقطع علاقتها مع صاحبها من جذورها.. و السبب الحقيقي لي خلّاها تاخو لقرار هاذاكا هوا انّها كيما صرّحت لصاحبتها كي حكاتلها نسرين انوّ صاحبها ما كانش يهمّو إلا الشيخة متاعو حتى و لو كان جاء زبّوا كبير… في امتع احداث من نيك تونسي حار جدا زادت نسرين هاجت برشا كي شافت زب مراد لواقف برشا ورا لبشكير ، بخلاف انها عشقت عضلات صدرو المنفوخة برشا و عضلات جنابو لبارزة و بطنو زادا… حسّت نسرين انّو لو كان ينيكها مراد لاما يفطّقها من بعضها.. و ثمّة برشا نوعيّة من لبنات لي يحبّو هذا النّوع من النيك و من بينهم نسرين..
أما مراد في اللحظة هاذيكا معرفش شيعمل.. مازال متأكدش من احساس نسرين ، اذا كان قصدها من كلامها انّو مجرّد اطراء و كلام بدون لهفة او بالفعل هو لمحة صغيرة تبيّن انها حابّة على واحد سخون برشا.. و اكيد باش يكون سخون برشا على خاطر زب مراد ظهر كبير و عريض برشا.. حب مراد يعمل روحو ماهو فاهم شي ، و كأنّوا ما صار شي قبل دقيقة.. و عاود مد يدّو لخزانة نسرين و بدا يستقوى عليها لين خلع بابها.. فرحت نسرين و مشات وقفت بجنب مراد و قالتلو ” مرسي ، تعّبتك معايا..” بعد ما عطاتو بوسة في خدّو. قاللها مراد ” لا بالعكس..” مدّت نسرين الكرسي و طلعت و جبدت ساك دبشها.. خذا مراد آخر نظرة لطيز نسرين المثير و جا باش يخرج ، قالتلو ” ما تمشيش لخظة ” هبطت نسرين و حلّت ساكها و جبدت موز و أهداتها لمراد و شكرتو مرة أخرى ولّي شكرها هوا زادا في نفس لوقت.. قالتلو نسرين ” مكش باش تقلّي على اسمك؟ ” قاللها ” اسمي مراد” ما فهمش مراد انّو نسرين في اللحظة هاذي بقات تستنّى منّو في ردّت فعل قويّة ، سألها على اسمها و قالتلو ” اسمي نسرين ” ودرا كيفاش تشجّع مراد و قال لنسرين ” نسرين ، تخلّيني نحمّلك!” دخلت نسرين بعضها شوية و فرحت كي سمعت منّو طلب منها حاجة كيما هاكا.. قربتلو و قربلها و حملّو بعضهم ، لصقوا ببعضهم لمدّة قصيرة ، أما ما منعش كل واحد فيهم يحس باللهفة ، خاصّةً نسرين لي حسّت بالهيجان كي لصق زب مراد ببطنها.. و لّي ما منعهاش زادا باش تحرّك يديها الزوز بلهفة على عضلات جنابو و كتافو.. و في خفّة جبد مراد نسرين من يدها و جبدها ليلو ، و عود حمّلها بقوّة أما هاذي لمرّة غرس شفايفو في شفايفها و قعد يجبد في ريقها ويبلع فيه ، و يديه الزّوز سرحت في طيز نسرين تشد فيه بالقوي ، أما نسرين بقات تتلذذ بالبوسات و حسّت انها انسابت معاها و بقات تستنّى في لخطوة لجاية على نار..خصوصا لمّا مدّت يدها لزبّو من فوق لبشكير و خذات تضغط عليه بالقوي. وقتها شدّت نسرين مراد من يدّو و دخلت بيه للدوش ، نحّا مراد لبشكير و خذات نسرين تنحّي في دبشها حتى بقات عريانة و مبعد لحموا في بعضهم و لماء السخون يهبط عليهم في امتع مشهد نيك تونسي حار جدا و مبعد شد مراد يرضع في بزاز نسرين فمّو و نسرين تتلذذ بقوّة و اثارة و هي من زب مراد ما بعدتش تشد فيه.. هاكا لي خلّاها بعد ما جاها احساس قوي في كسها انها تحاول توصّل زب مراد لكسها ، اما مراد كان اطول من نسرين و زبّو كان يوصل لبطنها ، هبطت مراد شوية على ركايبو ، و بخفّة هزّت نسرين ساقها ليمين لفوق شوية و جبدت زب مراد لكسها و خلّاتو بالضبط عليه ، كي ضغط مراد بزبّو دخل شويّة و حسّت نسرين بوجيعة حيتها صارلها برشا ما عملتش واحد ، اما حسّت بنشوة كبيرة و هيّ تتأوّه بنبرة قويّة برشا خلّات مراد يحاول يدخّل زبّو في كسها الضيق لماكس ، و بقا يخرج فيه و يدخل بإحساس كبير برشا.. صاحت نسرين وقتها على مراد و بقات تقول بلهفة ” بكلّو يا مراد… بكلّو.. ” حبّت مراد يزيد يدخّل زبّو في كسها اكثر و اكثر ، اما زب مراد كان عريض و طويل ، أما بحكم قوّة عضلات فخاذو و جنابو دز زبّو بقوّة حتى تغلغل في كس نسرين لداخل و حس انو فتّق كسها مالدّاخل هاكا لي خلّا نسرين لمرّة هاذي تصيح ماللّوجيعة برشا.. اما ما كانتش تتصور اللّذة توصل معاها لهذا لحد و هو انّو كسها او مرّة يتمس مالدّاخل برشا.. في امتع نيك تونسي حار جدا